Friday, 30 August 2024 11:24 GMT



استقالة الرئيس التنفيذى للشركة السعودية للصناعات العسكرية

(MENAFN- Youm7) أعلنت الشركة السعودية للصناعات العسكرية "سامى" قبول مجلس إدارتها استقالة المهندس وليد بن عبدالمجيد أبوخالد من منصب الرئيس التنفيذي للشركة.

وجاء في بيان الشركة في حسابها على منصة "إكس": "نعلن عن قرار مجلس الإدارة قبول استقالة المهندس وليد بن عبد المجيد أبوخالد من منصب الرئيس التنفيذي للشركة، ويتقدم مجلس الإدارة ومنسوبو الشركة بشكرهم وتقديرهم لما قدمه خلال سنوات خدمته".

وأضاف البيان: "كما قرر مجلس الإدارة تفويض المهندس عمر بن حمد الماضي، نائب رئيس مجلس الإدارة، ورئيس اللجنة التنفيذية، بقيادة اعمال الشركة اعتبارا من تاريخ 1446/02/25هـ الموافق 2024/08/29م".

يذكر أن شركة "سامي" قد تم تأسيسها في عام 2018، من قبل صندوق الاستثمارات العامة، للمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030، من خلال المساهمة في توطين 50% من الإنفاق الدفاعي للمملكة.

وتعمل الشركة على دعم جاهزية جميع القوات العسكرية عبر خمسة قطاعات وهي: قطاع أنظمة الطيران والفضاء، وقطاع الأنظمة الأرضية، وقطاع الأنظمة البحرية، وقطاع الأنظمة الدفاعية، وقطاع الإلكترونيات المتقدمة.

ومنذ تأسيسها، تمكنت شركة "سامي" أن تحقق مكانة متقدمة ضمن أفضل 100 شركة متخصصة في الصناعات الدفاعية في العالم، حيث تحتل المرتبة الـ79، وتهدف لأن تكون ضمن أفضل 25 شركة بحلول عام 2030.

كما عززت مكانتها بصفتها شريك موثوقا لأهم وأكبر مبتكري ومصنعي المنتجات الدفاعية حول العالم، وتضم الشركة أكثر من 5000 موظف وفني مُدرب ومؤهل في مختلف القطاعات التي تعمل بها الشركة، وتحقق نمواً سنوياً قدره 21% في حجم إيراداتها.

وتستمر شركة "سامي" في المساهمة في جهود المملكة العربية السعودية الرامية إلى تطوير قدرات منظومتها الدفاعية وتعزيز اكتفائها الذاتي من خلال محفظة منتجاتها وخدماتها المتنامية عبر قطاعات أعمالها.








MENAFN30082024000132011024ID1108618103


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

النشرة الإخبارية