Sunday, 02 February 2025 05:06 GMT



التربية تستكمل المرحلة الثانية من نظام إثبات الحضور والانصراف عبر التطبيق الذكي

(MENAFN- Al-Anbaa)
  • المرحلة الثانية تشمل العاملين في التواجيه الفنية والمعلمين والإداريين في مدارس الأحمدي وحولي
  • ‏أجهزة البصمة المثبتة في مراكز العمل ستظل متاحة للعمل إلى جانب التطبيق الذكي لتسهيل العمل
  • ‏تعميم النظام تدريجياً ليشمل جميع المناطق التعليمية وفق خطة مدروسة تضمن التطبيق السلس

في إطار جهود تعزيز التحول الرقمي وتطوير الأنظمة الإلكترونية، أعلنت وزارة التربية عن استكمال المرحلة الثانية من نظام إثبات الحضور والانصراف بواسطة البصمة عبر التطبيق الذكي، حيث تشمل هذه المرحلة العاملين في التواجيه الفنية بجميع المناطق التعليمية، بالإضافة إلى الهيئات التعليمية والإدارية في مدارس منطقتي الأحمدي وحولي التعليمية.
وأكدت وزارة التربية أن أجهزة البصمة المثبتة في مراكز العمل ستظل متاحة للعمل إلى جانب التطبيق الذكي، وذلك لتسهيل عملية إثبات الحضور والانصراف، مشيرة إلى أن هذا النهج يمنح الموظفين مرونة أكبر ويسهل عملية التواجد بدقة وسهولة.
وأوضحت الوزارة أن النظام الجديد يأتي ضمن خطتها الرامية إلى تحقيق التحول الرقمي الشامل في بيئة العمل، كما يهدف إلى تحسين الأداء الإداري وتسهيل العمليات اليومية بما يتماشى مع التطورات التقنية الحديثة، كما أشارت وزارة التربية إلى أنها تعمل على تعميم النظام تدريجيا ليشمل جميع المناطق التعليمية وفق خطة مدروسة تضمن التطبيق السلس، مشددة على التزامها بتوفير الدعم الفني والتدريب اللازم لضمان نجاح التطبيق في كافة المؤسسات التعليمية.
واختتمت وزارة التربية بالتأكيد على أن التحول الرقمي من الركائز الأساسية في خطتها لتطوير التعليم والارتقاء بالخدمات المقدمة إلى الهيئات التعليمية والإدارية، مؤكدة حرصها على مواكبة أفضل الممارسات التقنية لتحسين بيئة العمل وتعزيز الكفاءة التشغيلية.

MENAFN02022025000130011022ID1109158175


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

النشرة الإخبارية