Wednesday, 05 February 2025 01:02 GMT



فليك فخور بـريمونتادا برشلونة الجنونية.. وسلوت يكيل المديح لصلاح

(MENAFN- Alghad Newspaper)

مدن - أكد مدرب برشلونة هانزي فليك، عقب الفوز الملحمي على بنفيكا 4-5 في لشبونة ضمن منافسات الدور الأول من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، أن الفريق "عاد من التأخر عبر كرة القدم التي نحبها".
وتابع المدرب الألماني، لم أشهد ريمونتادا كهذه من قبل، مضيفا أن البرسا لم يلعب جيدا في الشوط الأول، وأشاد بـ"تناقل الكرة جيدا من جانب بنفيكا".
وأوضح: "أجبرونا على التراجع للخلف كي ندافع، تحسن مستوانا كثيرا في الشوط الثاني".
وعن الأخطاء التي ارتكبها الحارس البولندي فويسيتش تشيزني، اعتبر فليك أن "هذا أمر طبيعي لأن أي لاعب يقترف أخطاء. لا يتعلق الأمر بلاعب، بل الفريق كله. نفوز جميعا ونخسر جميعا".
من جهته، قال مدافع برشلونة باو كوبارسي: "إن مباراة فريقه أمام بنفيكا، كانت المواجهة "الأكثر جنونية" التي شهدها على الإطلاق".
وصرح كوبارسي (17 عاما) بعد المباراة التي أقيمت على ملعب "دا لوز" في لشبونة نحن جميعا سعداء للغاية لأننا أظهرنا الروح التي كانت بداخلنا، مؤكد أن الانتصار "كان مهما" لتحقيق هدف تأهل البرسا مباشرة إلى دور الثمن النهائي من التشامبيونز ليج.
وعن المشادة التي حدثت في النفق بين الفريقين في نهاية المباراة، التي قال زميله رافينيا أنه تعرض للإهانة خلالها، قال كوبارسي: "إنه لم ير شيئا لأنه كان أول من مضى للداخل، وإنه انهمك في الاحتفال بالانتصار".
أما البولندي روبرت ليفاندوفسكي، فأكد أن الانتصار "مهم" لمستقبل الفريق الكاتالوني، وفي الوقت نفسه انتقد الأداء الدفاعي للفريق.
وصرح ليفاندوفسكي عقب انتهاء اللقاء، علينا أن نتعلم كيفية اللعب بشكل أفضل في الدفاع والهجوم أيضا.
وبالنسبة للمهاجم البولندي، فقد كان من المهم ألا يضطر الفريق إلى خوض الجولتين المتبقيتين بالدور الـ32 وتحديدا بعد مباراة وصفها ليفاندوفسكي بـ"الجنونية".
واختتم الدولي البولندي تصريحاته قائلا: "ولكن الشيء الأهم هو أننا فزنا".
وواصل البرسا بهذه النتيجة الكبيرة سلسلة انتصاراته في "التشامبيونز ليج" للمباراة السادسة تواليا، رافعا رصيده إلى 18 نقطة ويحجز بطاقة ثمن النهائي.
إلى ذلك، أكد البرازيلي رافينيا، جناح برشلونة الإسباني وأفضل لاعب في المباراة، أنه تعرض "للشتم" بعد المباراة، وقام بالرد على هذه "الإهانات" بعد المشاحنات التي حدثت عقب اللقاء.
وقال الدولي البرازيلي في تصريحات تليفزيونية: "لقد حدث ما حدث، والأحداث كانت ساخنة".
كما أكد قائد البلاوجرانا أن المباراة كانت مذهلة، وأنه بعد الشوط الأول، دخل اللاعبون الشوط الثاني بتركيز كبير.
وأقر صاحب الـ28 عاما، بأنه يمر بـ"أفضل فترة" في مسيرته.
وسجل رافينيا هدف انتصار البلاوجرانا القاتل في الثانية الأخيرة من عمر المباراة، بعد أن كان سجل الهدف الثاني، في الشوط الثاني عندما كان فريقه متأخرا.
في الطرف الآخر من الملعب، أعرب مدرب بتفيكا برونو لاجي، عن خيبة أمله بعد الخسارة.
وقال لاجي، في تصريحات أبرزتها صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية: "الشعور بالإحباط كبير بسبب النتيجة، ولكننا نفخر بشدة بالأداء، وبرؤية عائلة بنفيكا تدعم الفريق من البداية إلى النهاية".
وزاد، لكن عندما نسجل 4 أهداف ونقدم أداء مثل هذا، وعندما ننظر إلى الطريقة التي استقبلنا بها الأهداف، يبقى الشعور بالإحباط.
وأضاف، علي بعد ذلك تحليل المباراة والنظر فيما حدث في الدقيقة 94... أعتقد بوجود خطأ تحكيمي كبير. لا أتحدث من وجهة نظري فقط، بل رأيت أن جميع الخبراء، على المستوى الوطني، أقروا بوضوح أنها كانت ركلة جزاء (لنا).
وتابع: القضية أن الحكم في هذه الحالات يجب أن تكون لديه المعايير نفسها فيما يتعلق بركلات الجزاء لصالح برشلونة ولنا، انظر إلى هذا.. إذا احتسب ركلتي برشلونة فكان عليه بالضرورة احتساب هذا أيضا.
واختتم: "لقد تأثرنا بالعاطفة وطالبنا بركلة جزاء، وكان علينا إيقاف اللعب بخطأ، لا يمكننا السماح للاعب من برشلونة بالركض إلى منتصف الملعب لتسجيل الهدف".
سيميوني يشيد بألفاريز
أثنى دييجو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد على مهاجم الفريق جوليان ألفاريز، الذي وصفه بأنه "يمتلك كل مقومات اللعب" في صفوف الروخيبلانكوس، بعد الفوز 2-1 على باير ليفركوزن في دوري الأبطال.
وقال سيميوني: "إنه لاعب مختلف، يتمتع بحس المسؤولية ويتحملها، بالتواضع والاجتهاد والالتزام كي يقدم أفضل ما لديه للفريق. أنا سعيد للغاية من أجله. كان من المهم استقدامه للعب في صفوفنا ولديه جميع المقومات التي تجعله لاعبا في أتلتيكو مدريد ولأعوام طويلة".
وأضاف، جاء كي يقدم لنا ما يمنحنا إياه. أتمنى أن يبقى لأعوام عديدة في الفريق، لأننا سنستمتع بذلك. إنه يتصف بالتواضع والاجتهاد والموهبة والحس التهديفي، وهو فتى رائع وتأقلم على نحو جيد مع الفريق".
كما اعتبر المدرب الأرجنتيني أنه لم يكن مفرطا في التفاؤل حينما قال إنه يريد بلوغ نهائي التشامبيونز ليج، مؤكدا: "قلت ما أريده. أرغب في خوض النهائي، مثل جميع المدربين الذين يخوضون التشامبيونز ليج. هذا ليس أمرا جديدا. نسير بصورة رائعة ونستمتع ونتمنى الأفضل وسنعمل من أجل تحقيقه".
وعن عودة أتلتيكو في النتيجة بعد التأخر 0-1 وطرد لاعب من صفوفه، اعترف: "أتمنى ألا نتعرض دائما لمثل هذه المواقف، لكن الفريق في الشوط الثاني كان مبهرا وممتعا. لم يقتصر الأمر على ريمونتادا في مباراة. هناك الكثير. هناك فريق لعب بشجاعة وبحث عن تلك التفاصيل الدقيقة".
من ناحية ثانية، أوضح خوسيه ماريا خيمينيز، مدافع أتلتيكو مدريد، أن ألفاريز "هو من فاز بكل شيء كما أنه أكثر من يركض في الملعب"، ولذلك هو "مثال للجميع" في فريق "الروخيبلانكوس".
وقال المدافع الأوروجوياني في تصريحات من المنطقة المختلطة عقب المباراة: "جوليان لاعب جيد حقا. إنني ممتن له كثيرا على كل ما يقدمه للفريق. الناس في الخارج يرون أهدافه فقط، لكن الأهم هو الجهد الذي يبذله وكيف يجري وكيف يتمركز، والذكاء الذي يتمتع به للوقوف واتخاذ المكان المناسب والتغلب على المدافعين، بما فيهم من يبلغ طوله 1.90 متر. إنه لاعب مختلف تماما".
وأضاف خيمينيز عن محرز هدفي اللقاء: "أكثر ما يلفت انتباهي، والذي لم يعد يلفت انتباهي لأنني أعرفه، هو التواضع. لقد فاز بكل شيء وهو أكثر من يركض في الملعب. عندما تنظر إليه تشعر بالإعجاب. إنه مثال يحتذى به بالنسبة لنا جميعا من أصغر لاعب إلى الأكبر. وهذا هو قوتنا".
وتابع مدافع أتلتيكو عن أحداث المباراة، لقد عشنا ليلة فريدة يحلم بها كل لاعب. إنني سعيد وممتن للغاية للفريق وللعمل الذي قام به اليوم، فقد قدم الجميع أداء جيدا سواء من شارك في المباراة بأكملها أو من لم يشارك. هذا هو أتلتيكو مدريد الذي نحتاجه.
وأشار خيمينيز إلى أن المباراة باتت صعبة في ظل التأخر بهدف وأيضا الطرد المبكر للاعب بابلو باريوس. وأقر بأن الفريق لم يقدم أداء جيدا في الشوط الأول سواء وهم مكتملو العدد أو بعدما أصبحوا منقوصين لاعبا.
ورغم النقص العددي، إلا أن أتلتيكو نجح في إدراك التعادل في الدقيقة 52 بقدم نجمه وهدافه الأرجنتيني ألفاريز.
توساوت الكفتان في الدقيقة 76 بعد طرد هينكابيي من ليفركوزن، وبينما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، واصل ألفاريز مسلسل التألق بالهدف الثاني له ولفريقه، وليمنحه 3 نقاط ثمينة قفزت به للمركز الثالث مؤقتا بـ15 نقطة.
أما ألفاريز نفسه، فأوضح أن هذه المواجهة كانت"على الأرجح" مباراته الأكثر خصوصية مع "الروخيبلانكوس"، مؤكدا أن أتلتيكو تمكن من تحقيق الانتصار في الدقيقة 89، بفضل "العمل والإيمان والتواضع".
وقال ألفاريز في تصريحات لـ"موفيستار" عقب المباراة على ملعب "متروبوليتانو": "إنني سعيد للغاية بالنقاط الثلاث، لم تكن مباراة سهلة لكننا نجحنا في تجاوزها".
وبين الدولي الأرجنتيني أن هذه كانت "على الأرجح المباراة" الأكثر خصوصية التي خاضها حتى الآن، وتابع: لقد نقص منا لاعب في وقت مبكر جدا، ثم سجلوا هدفا ضدنا، وبدا الأمر قاتما بعض الشيء وصعبا بعض الشيء في الشوط الأول بسبب ما يعنيه اللعب بلاعب واحد أقل، وخصوصا ضد خصم مثل الذي واجهناه".
وأضاف ألفاريز: "لكن عبر القيام بعملنا وبالإيمان والتواضع، عندما أصبحنا عشرة ضد عشرة، رأينا فرص الفوز وفعلناها"، مؤكدا أن أتلتيكو حصد "ثلاث نقاط مهمة للغاية"، لأنها تساعده بشكل خاص في "مواصلة الإيمان" بكل ما يفعله هذا الفريق و"الثقة في الاستمرار بهذا الطريق".
في الناحية المقابلة، أرجع تشابي ألونسو، مدرب باير ليفركوزن، خسارة فريقه إلى العامل النفسي، مبررا ذلك بأن نتيجة التعادل أثرت عليهم "كثيرا".
وقال المدرب الإسباني خلال المؤتمر الصحفي عقب اللقاء: "في كثير من الأحيان يرتبط الجانب الكروي بالعامل النفسي. قبل نتيجة التعادل (1-1) كانت حالتنا النفسية جيدة. كنا نلعب بشكل جيد ولكن التعادل بهدف لمثله أثر علينا كثيرا. تغيرت حالتنا النفسية. لقد تأثرنا بشكل كبير ولم نتمكن من استعادة التفوق في اللعب".
ورفض ألونسو الحديث كثيرا عن التحكيم أو حالة الطرد التي تعرض لها لاعبه هنكابيي، إذ قال: "البطاقة الأولى كان مشكوكا فيها بشكل كبير. ولن أعلق على أي شيء بخصوص الحكم. لقد كانت مباراة عاطفية للغاية، فيها مراحل جيدة وأخرى سيئة خصوصا في الشوط الثاني".
وأضاف مدرب ليفركوزن، لقد أثاروا الشكوك بداخلنا بعد التعادل 1-1 وتنفس أتلتيكو الصعداء ونجح في توجيه اللعب لصالحه. لقد أحرز ألفاريز هدفا من لا شيء ما تسبب في خروج اللعب عن سيطرتنا، ولم نتمكن من فرض سيطرتنا مجددا بعد استقبال هدفا آخر. لقد كان الخطأ الأكبر من جانبنا.
وبهذه الخسارة استقر رصيد ليفركوزن عند المركز السادس مؤقتا بـ13 نقطة.
سلوت: لست محبطا
لم يشعر مدرب ليفربول أرني سلوت، بالإحباط لعدم حسم فريقه صدارة جدول ترتيب الأندية المشاركة بدوري أبطال أوروبا، قبل مباراة من نهاية هذا الدور، حيث إن أولوياته هي ضمان التأهل المباشر لدور الـ16.
وواصل ليفربول سجله المثالي في المسابقة، غبر تحقيق الفوز السابع على التوالي، بتفوقه على لسل 2-1 أول من أمس، وكان يبدو أنه سيمنح الفريق تقدما لا يمكن تعويضه في صدارة جدول الترتيب قبل مباراته الأخيرة أمام أيندهوفن.
ولكن، تمكن فريق برشلونة، صاحب المركز الثاني، من قلب تأخره أمام بنفيكا 5-4 ، بعدما سجل هدفين بعد الدقيقة 86، وهو جعل ليفربول بحاجة لحصد نقطة في مباراته الأخيرة ليضمن صدارة جدول الترتيب.
وقال سلوت: "أعتقد أن حصد 18 نقطة سيكون كافيا لإنهاء هذا الدور في أول ثمانية مراكز، ولكن 21 نقطة لا يوجد فيها نقاش".
وأضاف: "في رياضة التنس إذا كنت المصنف الأول، سيكون من الأفضل أن تواجه المصنف 24 بدلا من الثاني عشر، ولكنه تصنيف مبني على سنوات".
وأردف، ولكننا في نظام يمنح بعض الفرق حظوظا في القرعة والبعض الآخر لا يحالفه الحظ في القرعة. ربما تكون هناك أفضلية، وربما لا تكون.
وأكد، بالنسبة لي أهم شيء هو أن نكون قادرين على العبور المباشر لدور الـ16 وعدم خوض مباريات الملحق.
وافتتح النجم المصري محمد صلاح التسجيل لفريقه، ليصبح أول لاعب في ليفربول يسجل 51 هدفا في البطولات الأوروبية.
وعن هذا الامر قال سلوت : "مميز، هذه هي الكلمة التي تصف أداء صلاح في هذا النادي، كان رائعا في هذا النادي لسنوات".
وأردف، اليوم سجل هدفا عظيما. عندما يكون صلاح في مواجهة فردية، فهناك فرصة عظيمة أنه سيسجل، لكن هذا الهدف يوضح الكثير عن معدل العمل للاعبين الذين استعادوا الكرة قبل أن يمرر كورتيس جونز الكرة إلى صلاح.
من جانبه، أكد صلاح، أنه سيحاول تسجيل 50 هدفا أوروبيا جديدا بقميص "الريدز".
وخلال ظهوره عبر منصة "أمازون برايم" عقب المباراة، سئل صلاح عما إذا كان قادرا على تسجيل 50 هدفا أوروبيا أخرى بقميص ليفربول، ليجيب: "لست متأكدا من هذا الأمر، لكنني سأحاول، سأبذل قصارى جهدي".
وأضاف، أنا فخور جدا بذلك، خصوصا أننا فزنا بالمباراة، لأن هذا هو الأمر الأهم.
وعن وصوله إلى 50 هدفا مع "الريدز"، قال: "لم يكن تركيزي منصبا على ذلك قبل المباراة، كي أكون صادقا".
من جانبها، أكدت صحيفة "ميرور" البريطانية، أن هذا التصريح يعد التلميح الأقوى لبقاء صلاح في قلعة "أنفيلد" في ظل الغموض الذي يحيط بمستقبله.
وينتهي عقد صلاح مع ليفربول في صيف العام 2025، علما أنه انضم إلى النادي في العام 2017 من روما مقابل 42 مليون يورو.
موتا: لهذا السبب لم نصنع الفرص
تحدث تياجو موتا مدرب يوفنتوس، عن سبب عدم قدرة فريقه على خلق العديد من الفرص خلال مواجهة كلوب بروج، التي انتهت بالتعادل السلبي.
وخلت المباراة التي انتهت بنتيجة 0-0 من أي مشهد هجومي، سوى تسديدة وحيدة على المرمى كانت في الدقيقة 85 لصالح يوفنتوس.
وسئل موتا عن سبب عدم خلق فريقه لفرص كافية لتحقيق الفوز، وذلك خلال لقائه مع قناة "سكاي سبورت".
وقال المدرب: "كل الفرق التي لعبت هنا واجهت صعوبات، فهي تدافع بشكل جيد للغاية، واجهنا صعوبات لكننا لم نعاني، ومع ذلك، لم نخلق الفرص الكافية للفوز، كان بإمكاننا أن نؤدي بشكل أفضل، مع احترام المنافس".
وسئل عن لاعب وسطه لوكاتيلي فأجاب موتا: "إنه سلاح للحفاظ على التوازن في الملعب، يعرف متى يتراجع ومتى يذهب لمهاجمة الخصم. في مثل هذه المواقف، أريد أن أرى المهاجمين أكثر، اليوم حاول مبانجولا أكثر، وأريد من الآخرين مثل ذلك".
وأكمل، دوجلاس لويز يتمتع بجودة فنية عالية وهو لائق بدنيا ويسمح لنا بالتناوب في خط الوسط، لقد قدم أداء جيدا مؤخرا، إلى جانب اللاعبين الآخرين تورام، لوكاتيلي وكوبمينرز.
وأتم، أيضا فاجيولي الذي دخل بشكل أقل مؤخرا، لكنه سيحظى بفرصته إذا استمر في العمل. هذا يسمح لي بالتناوب في العديد من المباريات والحصول على أفضل ما لدى الجميع. -(وكالات)

MENAFN22012025000072011014ID1109120024


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.