Thursday, 23 January 2025 07:01 GMT



محمد فؤاد يحيي حفلاً غنائيًا في كندا.. 2 فبراير

(MENAFN- Youm7) يحيي النجم محمد فؤاد حفلاً غنائيًا في كندا يوم 2 من شهر فبراير المقبل، ومن المقرر أن يقدم لجمهوره باقة متنوعة من أغانيه القديمة والحديثة، ويأتي الحفل ضمن سلسلة حفلات عيد الحب التي يحييها النجوم في مختلف دول العالم.

النجم محمد فؤاد تميز بغناء اللون الرومانسى والدرامى، وبإحساسه المرهف وصوته القوى تمكن من أسر قلوب شريحة كبيرة من الجمهور، ويعد واحدا من النجوم الذين تمكنوا من وضع بصمة تخصهم منذ ظهوره على الساحة الفنية، وتمكن من أن يصنع اسما لنفسه بصوته المميز، فهو دائم التجديد والاختلاف فى أعماله الغنائية، ويستخدم كلمات بسيطة ورمانسية ويوصِل رسالته من العمل بكل سهولة ووضوح.

يعد فؤش واحدًا من أولئك الذين لا يكفيهم مجرد الغناء، بل يضيف بصمته الخاصة إلى كل أغنية يقدمها، يتميز صوته بقدرة خارقة على الوصول إلى القلوب، ليأسر المستمعين من اللحظة الأول في كل مرة يضع صوته في أغنية، تثير كلماتها ولحنها إعجاب الناس وتصبح حديثهم، ليترسخ بذلك كواحد من أبرع المطربين في الساحة الفنية.

كما يلقبه جمهوره "ابن البلد" مازال يذهب إلى منطقة عين شمس التي نشأ فيها، ولم يتكبر ويتعالى على أهله وأصدقائه، ولن تغيره الشهرة والنجومية، كما أنه حريص التواصل كل من شاركوه النجاح في بداياته وأعضاء فرقته الموسيقية .

فؤش يعد من المطربين القلائل الذين حققوا نجاحا كبيرا فى السينما فى فترة التسعينيات، وترك بصمة فنية فريدة جعلته يتربع على عرش نجوم الفن فى تغيير مؤشرات السينما، وذلك بعدما حقق فيلمه "إسماعيلية رايح جاى" إيرادات تاريخية فى ذلك الوقت تجاوزت الـ20 مليون جنيه، وكان بمثابة النقلة فى السينما المصرية والعربية، وبذلك انقلبت الساحة السينمائية فى مصر رأسا على عقب وشجع المنتجين يعتمدون على الشباب الجدد فى بطولة أعمالهم، فكان فؤاد هو سبب تقديم محمد هنيدى وبعده أحمد حلمى ورامز جلال كنجوم جدد يحملون راية البطولات المطلقة فى السينما المصرية، ليستلم جيل جديد الراية وكان السبب فى ذلك هو فؤاد نفسه والذى حقق بأفلامه أعلى الايرادات والاكثر نجاحا واكتساحا على مستوى الجمهور بأفلامه اسماعيلية رايح جاى ورحلة حب وهو فيه ايه وغاوى حب، أما على صعيد الدراما فلديه تجربتان هما أغلى من حياتي والضاهر.

أطلق النجم محمد فؤاد أول ألبوماته الغنائية عام 1983 وهو ألبوم " فى السكة " الذى أحدث ضجة فى ذلك وحقق نجاحا كبيرا، ثم أطلق فؤاد ألبومه الثانى " خفة دمه " عام 1986 ، ليستكمل النجم مسيرته الغنائية الناجحة بطرحه ألبوم " هاود " عام 1987 ، ثم ألبوم "ياني".
وفي عام 1990 أطلق محمد فؤاد ألبوم " اسالي " ، بينما أطلق ألبوم " مشينا " عام 1992 ، وتبعهم سلسلة من الالبومات و هم " شيكا بيكا " و " حبينا " و " نحلم " و " حيران " و " كامننا " و " الحب الحقيقي " و" قلبي وروحي وعمرى " و " القلب الطيب " و " كبر الغرام " و " شاريني " و " حبيبي يا " و " ولا نص كلمة "
و " بين أيديك ".




مشاركة



MENAFN19012025000132011024ID1109106977


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

النشرة الإخبارية