Sunday, 05 January 2025 10:56 GMT



ارسم قلب على الشبابيك.. الأطفال فى غزة والسودان يوثقون وحشية الحروب بفرشاة وألوان

(MENAFN- Youm7) عبر لوحاتهم الملونة، يصرخ الأطفال في مناطق الصراع صرخات مكتومة، تحكى لنا قصصًا مؤلمة عن حرب تواجهها البراءة دون حول ولا قوة منهم، بدلا من رسم بيت صغير وأشجار خضراء وأب وأم يمسكون بيد ابنهم الصغير، أصبح الطفل يرسم أشلاء وقذائف ودمار،
لا أحد يعانى مثل جيل من أطفال شهدوا الحرب.

لذلك يكشف اليوم السابع في سلسلة
"لوحات الألم.. الحرب في عيون الأطفال" هذه المعاناة التي يعيشها ملايين الأطفال حول العالم بفلسطين والسودان وبلدان أخرى، حيث ترصد الحلقة الأولى معاناة كل طفل في غزة يحمل في عينيه قصة حرب، وفي يده فرشاة ترسم مأساة، قصصهم بمثابة صرخة مدوية تهز العالم، صرخة تفضح الظلم وتكشف عن وحشية الحرب التي لا تميز بين كبير وصغير، هؤلاء الأطفال ليسوا مجرد أرقامًا في إحصائية، بل هم قصص إنسانية يجب أن تكتب فى قلب التاريخ ولا يمكن تجاهلها أبدا.

وإلى التفاصيل

لوحات الألم.. الحرب فى عيون الأطفال (1ـ 3).. أبناء فلسطين يرسمون أحلامهم المفقودة.. دارين تصف مأساة فقد 70 فردا من عائلتها تحت القذائف.. وعمر يرسم نفسه أمام قبر والديه.. وصبا تصلى من أجل القدس.. فيديو وصور


بين الأشلاء قلب يدعو


بنتة أمل وسط الدمار

لوحات الألم.. الحرب في عيون الأطفال (2-3).. أبناء السودان يعبرون عن أكبر أزمة نزوح في العالم عبر الفن.. ديما ترسم قلبا منقسما على حال الوطن.. مهند يستحضر مشهد قذف منزله.. وسماح تتمنى العودة لبيتها (صور وفيديو)


طفل يستحضر مشهد قذف منزل العائلة



اتمنى العودة

لوحات الألم.. الحرب في عيون الأطفال (3-3).. أبناء أوكرانيا يترجمون مشاعر اليتم والانتماء بالألوان.. أولينا تبكى والدها وترسم سترته ملطخة بالدماء.. بودان يعانى التهجير ويحن للعودة.. وأريانا تطالب بالسلام


أجنحة الحلم تطير بعيداً







مشاركة



MENAFN03012025000132011024ID1109051787


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

النشرة الإخبارية



آخر الأخبار