(
MENAFN- Akhbar Al Khaleej)
توزيع المهام بين أعضاء المجلس لخدمة أهالي المحرق وتعزيز النسيج الاجتماعي
أعرب الشيخ أحمد بن علي بن عبدالله آل خليفة رئيس مجلس إدارة صالة أهالي المحرق للمناسبات عن خالص الامتنان والاعتزاز بالتوجيهات الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، بتشكيل مجلس لإدارة صالة أهالي المحرق للمناسبات، التي تجمع أهالي المحرق في مناسباتهم وتعمل على تعزيز التماسك والنسيج الأهلي والمجتمعي بين أهالي وعائلات المحرق، لافتا إلى تقديره بأن يأتي افتتاح، هذا الصرح الذي تكرم به جلالة الملك المعظم، متزامنا مع احتفالات مملكة البحرين، باليوبيل الفضي لتولي جلالته مقاليد الحكم، في ظل منظومة من الإنجازات والمشاريع التنموية التي تشهدها البحرين.
جاء ذلك في مستهل الاجتماع الأول لمجلس الإدارة والذي عقد مساء أمس، وتم خلاله توزيع المهام، وتحديد آليات العمل لتمضي وتيرة الأداء متناغمة وفق منظومة القوانين واللوائح، وبما يسهم في خدمة أهالي المحرق وتعزيز النسيج الاجتماعي والترابط الأخوي بين الجميع.
ويضم مجلس الإدارة في عضويته، كلا من محمد يوسف الحسن ود. جواهر شاهين المضاحكة وعبدالوهاب يوسف الحواج ومحمد بن محمد بن دينه وصالح عبدالله البلوشي وخالد يعقوب العامر وياسر محمد الحمادي ود. محمد أحمد جمعان وحسن محمد بوهزاع.
وأكد رئيس مجلس الإدارة، خلال الاجتماع، أن هناك عددا من الملفات الملحة التي سيبحثها المجلس خلال الفترة القادمة، خصوصاً المتعلقة بوضع اللوائح والاشتراطات لعمل لاستخدام الصالة من أجل المحافظة عليها واستدامتها، وتحديد السبل الكفيلة بتعزيز الأداء، بالشكل الذي يتم من خلاله تحقيق تطلعات أهالي المحرق الكرام، منوهًا بأهمية التعاون والتكاتف بين أعضاء مجلس الإدارة، لتحقيق التطلعات والنهوض بالعمل والمهام والتوسع في أغراض الصالة المخصصة للمناسبات الوطنية والاجتماعية.
كلمات دالة
MENAFN15102024000055011008ID1108778165
إخلاء المسؤولية القانونية: تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.