Tuesday, 08 October 2024 08:35 GMT



صلاح أولهم.. ليفربول يواجه صعوبات في ملف نجومه الثلاثة

(MENAFN- Alghad Newspaper) كشفت تقارير صحفية عن آخر التطورات الخاصة بسعي إدارة نادي ليفربول لتجديد عقد الثلاثي محمد صلاح وترينت ألكسندر أرنولد وفيرجيل فان دايك.


ودخل الثلاثي بعقودهم للموسم الأخير مع ليفربول، حيث تنتهي في الـ30 من يونيو 2025.


ويوجد حالة من القلق لدى جماهير "الريدز" بشأن مستقبل اللاعبين الثلاثة نظرًا لأهميتهم بالنسبة للفريق، الذي يتصدر جدول ترتيب الدوري الإنجليزي حاليًّا ويسير بشكل جيد مع المدرب الجديد، آرني سلوت.


كما أن هناك تصريحات صدرت من الدولي المصري محمد صلاح بعد مباراة مانشستر يونايتد، مؤكدًا أن ليفربول لم يفاتحه قط في التمديد، وبالتالي، فهو يعتبر الموسم الحالي هو الأخير.


ونقل حساب "Anfield Sector"، المتابع لأخبار ليفربول، عن كريس باسكومب، الصحفي بجريدة "تيليغراف" قوله: "مثل محمد صلاح، تنتهي عقود فان ديك وألكسندر أرنولد بنهاية هذا الموسم، لكن التوصل إلى اتفاق يناسب جميع الأطراف أثبت أنه صعب حتى الآن".

فيما قالت صحيفة "ذا أتلتيك"، إن "الحوار مع ممثلي فيرجيل فان ديك وترينت ألكسندر أرنولد ومحمد صلاح ما زال مفتوحًا ومستمرًا".


وأشار التقرير إلى أن الأولوية داخل ليفربول هي تمديد عقد أرنولد الذي يتميز عن محمد صلاح وفان دايك بالسن الصغيرة، وبالتالي يعد مستقبل النادي.


في حين أن محمد صلاح وفان دايك، سيقوم ليفربول بمنحهما عقدًا قصير الأجل لأنهما تخطيا حاجز الثلاثين عامًا.

وكانت تقارير ربطت محمد صلاح وفان دايك بالانتقال مؤخرًا للدوري السعودي، فيما ذكرت مصادر أخرى أن باريس سان جيرمان يسعى لخطف النجم المصري بعقد يمتد لثلاثة مواسم.
ويعد الثنائي من العناصر الأساسية التي قادت ليفربول في حقبته الذهبية تحت قيادة المدرب الألماني يورغن كلوب، والتي قادت النادي الإنجليزي للفوز بلقبي الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا، بعد سنوات طويلة من الغياب.

MENAFN07102024000072011014ID1108754447


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

النشرة الإخبارية