Sunday, 25 August 2024 03:17 GMT



هاشتاق فيلم حياة الماعز يتصدرموقع إكس .. استمع

(MENAFN- Amman Net) هاشتاق فيلم حياة الماعز يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي

حيث تتحدث قصة الفيلم مأخوذة من رواية بنيامين وهي تجسيد لقصة حقيقية بطلها مواطن هندي يحكي ما تعرض له من مآس بشعة أثناء رحلة عمله في المملكة العربية السعودية على يد ما يعرف باسم الكفيل

فعلق محمد الغامدي: فلم ⁧‫#حياة_الماعز‬⁩ به من التضليل الكبير
‏نظام العمل يقف مع العامل اكثر من صاحب العمل
‏حتى لايكذبهم احد ادعوا ان القصه عام 1991م اي قبل اكثر من 34عام
‏السينما دائما تهول الاحداث لتجلب بها التشويق للمشاهده وفي هذا الفلم لتجلب الحاقدين للمشاهده و الشتم واللعن
‏الانظمه تقف مع العامل و تغير على مراحل كثيره حتى صار صاحب العمل يشتكي ان الانظمه ضده وضد سير العمل عنده

وقال كمال: لا أعلم لماذا البعض شخصن الفلم لدولة بحد ذاتها، رغم أن الفلم يتحدث نظام مجحف في وهو نظام (الكفالة) ولم يهاجم الدولة بحد ذاتها، ولا العرب بحد ذاتها.
‏الإشكال في ما يدور داخلنا وليس في محتوى الفلم.

ونشرت ناديا: نظام الكفيل لا حافظ على قيم الاسلام ولا عمل باخلاق الجاهلية
" هذا ما يجسده فليم حياة الماعز"‬⁩
‏يا رب تنتقم من كل ظالم و جبار 🤲 و يقولون عن
الغرب كفار

وأضاف محمود: فيلم كاذب وخبتم وخاب مسعاكم
‏الشجرة الطيبة لاتنبت الا طيب
‏السعودية بلدطيب لذلك شعبها طيب
‏17عام بالسعودية ماشفت الا الخير
‏شعب أجودي تحمل ملايين البشر وكرمهم
‏بوظيفه وحياة كريمة ملايين البيوت قائمة من
‏خير الله ثم السعودية مافي بلد يسوي كذا

وعلق جواد: من الظلم أن تعمم قصة الله اعلم صحيحة أم غير صحيحة على شعب كامل
‏التعميم لغة الجهلاء
‏السواد الأعظم من السعوديين يخافون الله

كان هذا أبرز ما تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي لهذا اليوم.

Radio Al-Balad 92.5 راديو البلد · هاشتاق فيلم حياة الماعز يتصدرموقع "إكس"

MENAFN25082024000209011053ID1108597607


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.