Wednesday, 17 July 2024 10:29 GMT



الكويتية تحصد المركز الثالث بالمنطقة في انضباط ودقة المواعيد

(MENAFN- Al-Anbaa) حصدت شركة الخطوط الجوية الكويتية المركز الثالث على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا في انضباط دقة مواعيد مغادرة رحلاتها بنسبة نمو بلغت 91.13% وفقا للتقرير الدوري لشهر يونيو 2024 الصادر من موقع CIRIUM المتخصص بتحليل بيانات شركات الطيران والمتضمن نسبة انضباط المواعيد لشركات الطيران حول العالم.
هذا، وتؤكد «الكويتية» على زيادة معدل نسب انضباط دقة مواعيد مغادرة الرحلات، حيث حققت الشركة نسبة 90.6% بدقة انضباط المواعيد في شهر مايو من عام 2024، مقارنة بنسبة 88.2% في شهر أبريل 2024 ونسبة 85.6% في مارس 2024.
وتواصل «الكويتية» سعيها الدؤوب لحسن تطبيقها سياسات الالتزام بانضباط دقة مواعيد مغادرة الرحلات، وذلك سعيا منها لتحقيق المزيد من التطور في شتى معايير الأداء المتوقعة من شركات الطيران العالمية بكفاءة ومهنية عالية بأيدي وهمة أبنائها المخلصين. وتأتي نتائج دقة المواعيد وفقا للسياسة التي طبقتها الشركة منذ الربع الأخير من عام 2023 في جدول صيانة الطائرات والخطة الموضوعة وفقا لجدول تشغيل الرحلات، حيث جاءت هذه الخطة بعد دراسة من القطاعات التشغيلية التي نتج عنها تصاعد تدريجي في تحسن دقة مواعيد الإقلاع. وتعد هذه النتائج إحدى الخطوات الأساسية والمهمة التي تعكس تقدم الناقل الوطني وازدهاره نحو آفاق التميز في الاستجابة لتحديات سوق النقل الجوي، وما تسعى له الشركة في الوصول إلى أفضل مستويات الجودة بالخدمة المقدمة للعملاء الكرام. الجدير بالذكر أن موقع CIRIUM يعد من المصادر الموثوقة في العالم لتحليل بيانات الطيران، حيث يقوم الموقع بتزويد شركات الطيران ومؤسسات السفر وشركات تصنيع الطائرات والكيانات المالية بالبيانات والمعلومات المهمة التي تساعدهم في تحسين عملياتهم واتخاذ القرارات المناسبة في تطبيق إستراتيجيتهم وسياستهم.

MENAFN16072024000130011022ID1108447554


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

النشرة الإخبارية