Wednesday, 15 January 2025 02:50 GMT



توضيح من وزارة التربية والتعليم بشأن المدارس

(MENAFN- Al Wakeel News) الوكيل الإخباري- مجدي الباطية - اكد مدير مديرية الاعلام في وزارة التربية محمود الحياصات ان المسار المهني في المدارس مجزأ على 3 فترات وهو ما يعطي مرونة للمعلمين و الطلبة في تدريس و تطبيق المهارات في الواجبات الدراسية ( المشاريع ) حيث أن المشاريع عندما تتجزأ على 3 مجموعات يكون تدريسها وحلها للطلبة أقل من الضغط لو تم تقسيمها على جزئين .
واضاف في تصريح لموقع الوكيل الاخباري ان احتساب العلامات وضع استراتيجية للعلامات (D=100%/ M=80% / P=60%) وعلامات الثانوية العامة تحسب من الصف 11 والصف 12 ( المستوى الثالث ) بحيث تحسب 70% من المشاريع و الواجبات و 30% من مواد الثقافات المشتركة ( تاريخ الاردن / التربية الاسلامية / اللغة العربية /اللغة الانجليزية ) و التي يتقدم لها الطالب بعد انهاء المشاريع بعد الصف الثاني عشر بنجاح.
واشار الحياصات ان المسارات الجامعية توفر وثيقة توضح جميع المسارات الجامعية و الكليات التقنية التي يمكن لطالب التعليم المهني التقني بمختلف التخصصات العشرة للالتحاق بها و يوجد تنوع واسع في التخصصات المتاحة للطلبة في مختلف المسارات .
وبين ان عملية ضبط الجودة عالية في البرنامج بحيث أن هناك اثباتات وأدلة لتقديم الطلبة لمشاريعهم مثل الصور و الفيديو و مقابلات مع الطلبة بحيث يتم تدقيق حلول الطلبة والإثباتات من قبل معلمين على معلمين آخرين بنفس التخصص وضابط الجودة في المدرسة.


واكد الحياصات انه يتم تدقيق الحلول من قبل مدققين خارجين مختصين مع مقابلات الطلبة لكل تخصص وبالإضافة إلى كل ما سبق يتم أيضاً تدقيق الحلول من قبل مختصين بكل تخصص في إدارة التعليم المهني و الانتاج(مركز الوزارة)، وبناء على ذلك أي حل ومهارة لم يتم تطبيقها من قبل الطالب نفسه يتم كشفه ويعتبر الطالب راسباً في هذه المشاريع التي لم يطبقها.

MENAFN14012025000208011052ID1109089305


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.