(
MENAFN- Amman Net) في ظل تكثيف إسرائيل من غاراتها على لبنان، يُتوقع أن تتّخذ إسرائيل مساء اليوم الثلاثاء قرارا بشأن وقف إطلاق النار في لبنان وفق ما أفاد مسؤول يوم أمس الاثنين، في حين أكد البيت الأبيض أن اتفاقا بهذا الصدد بات "قريبا".
و لقي هذا الخبر تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الإجتماعي
حيث علق جادالله : والله احنا الشعوب العربية بننتظر قرارات أميركا وفرنسا ليعلن وقف إطلاق النار أو وقف الحرب، ماشاءالله والله اشي برفع الراس..ياحرام وبنتناقلها على وسائل الواصل الاجتماعي كأنه بننتظر إعلان شهر رمضان ..شيئ مخزي والله....
و قالت شروق : يارب توقف الحرب بكل العالم يارب هون على أهل غزة ولبنان .... حسبنا الله ونعم الوكيل
و أضافت أم علاء : وأهل غزه المساكين شو مصيرهم في هالبرد والشتا ؟؟؟؟
و علقت اعتدال : والله نتنياهو ما بوافق لولا أن حزب الله أوجعوهم، هدول ناس ماينفع معهم إلا القوة
و قالت بثينة : إبرة تخدير لا أكثر، لا عهد ولا ميثاق
و أضاف حسان : باختصار لا أحد يرد على التصريحات الكاذبة، كل هذه التصريحات هدفها طمأنة الشارع الاسرائيلي و قد قالها السيد حسن أنه لن تتوقف جبهة لبنان و جبهة غزة مشتعلة و مش بس لبنان و المقاومة العراقية و اليمنية مشكلتكم أنتم يا شعوب العرب بتاخذوا مصدر أخباركم من الصهاينة،
اتطمنوا جبهة لبنان لن تتوقف طالما العدوان الاسرائيلي على غزة مستمر باختصار لما يريد الجانب الإسرائيلي وقف العدوان عن غزة سوف تقف الحرب تماما في لبنان
وذكر موقع أكسيوس أن الطرفين يتجهان نحو التوصل إلى اتفاق على أساس مشروع أميركي يقضي بهدنة مدتها 60 يوما ينسحب خلالها حزب الله وجيش الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان لينتشر فيه الجيش اللبناني.
كان هذا أبرز ما تداوله رواد مواقع التواصل الإجتماعي لهذا اليوم، في أمان الله.
Radio Al-Balad 92.5 راديو البلد · الولايات المتحدة : اتفاق بوقف إطلاق النار في لبنان صار "قريبا"
MENAFN26112024000209011053ID1108927087
إخلاء المسؤولية القانونية: تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.