Thursday, 31 October 2024 10:06 GMT



الاتحاد للشحن تحتفل بمرور عام واحد على انطلاق عملياتها في مدينة أوساكا اليابانية

(MENAFN- IHC) الاتحاد للشحن تحتفل بمرور عام واحد على انطلاق عملياتها في مدينة أوساكا اليابانية


الشركة الرائدة تنجح بمناولة 2,911 طن من السلع من أوساكا في عام 2024 بنسبة 39.1% من إجمالي السلع من اليابان البالغ 7,440 طن


الاتحاد للشحن تسجل نمواً استثنائياً لمنتج البريد الجوي إيرميل الذي حقق زيادة سنوية بنسبة 125.8% باليابان و208% بأوساكا


التحول الرقمي لدى الاتحاد للشحن وجودة الخدمات العالية قادت إلى انتشار بوليصة الشحن الجوي الإلكترونية بنسبة 90% في أوساكا بفضل كفاءة الأداء وجودة الخدمات


أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة - أعلنت الاتحاد للشحن، ذراع عمليات الشحن والخدمات اللوجستية التابع للاتحاد للطيران، عن احتفالها بمرور عام واحد على إطلاق عملياتها الناجحة في مدينة أوساكا اليابانية. ونجحت الشركة الرائدة خلال العام الماضي بتوسيع حضورها في السوق اليابانية، ما أسهم في تعزيز نمو اقتصاد الدولة.


وتمكّنت الاتحاد للشحن خلال عام 2024 من مناولة 7,440 طن من السلع من اليابان، مع 2,911 طن من السلع عبر أوساكا، وهو ما يمثّل 39.1% من إجمالي حمولة الشركة في الدولة. وتسيّر الاتحاد للشحن حالياً 10 رحلات أسبوعياً من اليابان، وهي تفصيلاً 3 رحلات من أوساكا و7 من طوكيو، مما يعزز سهولة الاتصال مع أكثر من 100 وجهة عالمية من خلال مركزها في أبوظبي.


وتعليقاً على هذا الموضوع، قال ستانيسلاس بران، نائب الرئيس التنفيذي لشؤون الشحن التجاري لدى الاتحاد للشحن: "يشكّل مرور عام واحد على انطلاق عمليات الاتحاد للشحن في أوساكا مناسبة هامة وإنجازاً كبيراً. ويؤكد نجاح الاتحاد للشحن في اليابان، وخاصةً أوساكا، التزامها بتعزيز مكانتها الرائدة بصفتها شريك الشحن الجوي المفضل لعملائها. وتطمح الاتحاد للشحن لدعم السوق اليابانية المتنامية وتلبية الاحتياجات اللوجستية دائمة التطور للعملاء من خلال توفير حلول شحن جوي مبتكرة وموثوقة".


وشهدت اليابان خلال العام الماضي نمواً استثنائياً في حجم المنتجات، وسجلت خدمة البريد الجوي إيرميل من الاتحاد للشحن نمواً سنوياً بنسبة 125.8%، في حين حققت أوساكا لوحدها زيادة بنسبة 208%. وتشكّل أوساكا حالياً نسبة 39% من إجمالي حمولة البريد الجوي في اليابان. كما سجّل منتج سيكيورتيك، الذي أطلقته الاتحاد للشحن مطلع العام الجاري لضمان نقل الإلكترونيات العاملة ببطاريات الليثيوم عالية القيمة بأمان، إقبالاً كبيراً في أوساكا التي تساهم حالياً بنسبة 20.8% من حمولة المنتج الإجمالية في اليابان.


وتلعب الاتحاد للشحن دوراً محورياً في نقل السلع الرئيسية من اليابان، ودعم العديد من قطاعات الاقتصاد. وتشمل السلع الرئيسية التي تتم مناولتها من الاتحاد للشحن كلاً من قطع السيارات والإلكترونيات ومعدات المصانع ومنصات الألعاب، والتي يتم شحنها عبر منتج سيكيورتيك الحاصل على اعتماد المناولة الآمنة لبطاريات الليثيوم من مركز التميز للمدققين المستقلين التابع للاتحاد الدولي للنقل الجوي. وتقوم الاتحاد للشحن بمناولة كميات كبيرة من مواد النسيج الخام وقطع السفن في أوساكا، مما يعكس الطبيعة المتنوعة والأساسية للسلع المنقولة عبر المنطقة.


وأحرزت عملية التحول الرقمي التي اعتمدتها الاتحاد للشحن إنجازات هامة، إذ بلغ معدل انتشار بوليصة الشحن الجوي الإلكترونية في أوساكا نسبة 90% في عام 2024، فيما حققت نسبة 87% في باقي أنحاء اليابان. وشكّلت الحجوزات على البوابة الإلكترونية في عام 2024 نسبة 9.53% من إجمالي الحجوزات في اليابان، ونسبة 3.31% في أوساكا، مما يسط الضوء على الزيادة في اعتماد الحلول الرقمية لتعزيز الكفاءة وتبسيط عمليات الشحن.


وشهد الاقتصاد الياباني نمواً قوياً في السنوات الأخيرة مدفوعاً بالتطورات المنجزة في قطاعي التكنولوجيا والتجارة. وساهمت الاتحاد للشحن في دعم هذا النمو بفضل كفاءة الأداء وجودة الخدمات التي تدعمها شبكة متطورة من خدمات النقل البري تربط الموانئ الرئيسية. كما تعمل فرق المبيعات وخدمة العملاء الماهرة عن كثب مع العملاء لتلبية احتياجاتهم اللوجستية المتطورة.


ومع استعدادات اليابان لاستضافة معرض إكسبو العالمي 2025 في أوساكا من 13 أبريل إلى 13 أكتوبر العام المقبل، تفخر الاتحاد للشحن بالمساهمة في النمو الحيوي الذي تشهده المنطقة، وتؤكد استعدادها لتقديم حلول شحن موثوقة ومناسبة للفعالية والفترة التي تليها.


-انتهى-

MENAFN29102024003331011284ID1108829473


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

النشرة الإخبارية