Friday, 05 July 2024 02:14 GMT



تنسيق الجامعات 2024.. شروط القبول ببرنامج هندسة القوى جامعة حلوان

(MENAFN- Youm7) أعلنت جامعة حلوا عن تفاصيل برنامج هندسة القوى والوقاية الكهربية بكلية الهندسة بحلوان جامعة حلوان ، موضحة أنه أحد البرامج المميزة بكلية الهندسة والذى يستهدف إعداد مهندسين مؤهلين للمساهمة الفعالة فى إحداث تقدم في مجال هندسة القوى والوقاية الكهربائية وتلبية متطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي والعالمي فى هذا المجال.

وأوضحت جامعة حلوان ويتميز البرنامج بتقديم باقة من المقررات الدراسية التخصصية فى هندسة القوى والوقاية الكهربية التي تعمل على إكساب الخريج مخرجات تعلم معرفية ومهنية وحرفية متميزة ومهارات تعلم ذاتى مستمر تجعله قادر على العمل فى العديد من الجهات الصناعية والخدمية.

وتتمثل فرص العمل لخريجي البرنامج في توفيرفرص عمل فى الجهات والمجالات التالية، شركات توليد ونقل وتوزيع الكهربا ، محطات القوى الكهربية، شركات النقل الكهربى ومراكز تحكم الطاقة، وزارة الكهرباء والطاقة والمؤسسات ذات العلاقة، مزارع الطاقة المتجددة، الشبكات الكهربية الذكية، مصانع المعدات والمكونات الكهربية، الصناعات الإلكترونية، قطاعات البترول ومشتقاته، مؤسسات مترو الأنفاق والنقل الأخرى.

وتتطلب شروط القبول بالبرنامج ان يلتحق الطالب ببرنامج هندسة الاتصالات والمعلومات إذا حقق أحد الشروط التالية:

. أن يكون الطالب حاصلا على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها وتم تنسيقه على أحد كليات الهندسة الحكومية أو ما يعادلها على مستوى جمهورية مصر العربية.

. أن يكون الطالب مقيدا بإحدى برامج الساعات المعتمدة بكليات الهندسة بجمهورية مصر العربية ومعدله التراكمي لا يقل عن 2.

. أن يكون الطالب مقيدا بالفرقة الإعدادية أو الأولى بأحدى كليات الهندسة بجمهورية مصر العربية وليس راسبا.

. أن يكون طالب وافد من إحدى الدول العربية أو الأفريقية أو الاجنبية وتم قبوله بكلية الهندسة.







MENAFN05072024000132011024ID1108409835


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

النشرة الإخبارية