Monday, 20 January 2025 07:08 GMT



فرسان المملكة لعبور الحواجز نحو الذهب

(MENAFN- Al Watan) يعلق الوسط الرياضي السعودي آمالا عريضة على مشاركة المنتخب السعودي للفروسية، اليوم، في منافسات الفرق لقفز الحواجز، بدورة الألعاب الأولمبية الـ33 ((باريس 2024))، ويدخل الفريق السعودي المنافسات وهو يحمل ذكريات جميلة في الأولمبياد، بعدما حقق برونزية لندن 2012، وهو أخر أولمبياد شاركت فيه الفروسية السعودية.
آمال عريضة
يخوض الفريق السعودي للفروسية لقفز الحواجز، اليوم، منافسات قفز الحواجز للفرق، بدورة الألعاب الأولمبية الـ33، باريس ((2024))، ويدخل الفرسان السعوديون المنافسات على ذكرى جميلة للفروسية السعودية في الأولمبياد، وتحديدًا نسختي 2000 و2012، عندما ظفرت الفروسية السعودية بميداليتين برونزيتين، الأولى كانت في الفردي عن طريق، الفارس خالد العيد، في نسخة 2000، التي أقيمت في سيدني، وجاءت الثانية بعدها بـ12 عامًا طريق المنتخب السعودي لقفز الحواجز في نسخة 2012 بلندن، وتعلق اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية والوسط الرياضي السعودي آمالا كبيرة على الفريق السعودي للفروفسية لقفز الحواجز، المكون من الفرسان: رمزي الدهامي، وعبدالله الشربتلي، وخالد المبطي، وعبدالرحمن الراجحي.
تأهب واستعداد
أكمل الفرسان السعوديون الاستعدادات للمشاركة في سباق قفز الحواجز بأولمبياد باريس 2024، وأجروا تدريباتهم الأخيرة تحضيرًا للمنافسات، وأبدى الرباعي استعداده لإعادة الأمجاد السعودية في اللعبة في الأولمبياد، والظفر بإحدى ميداليات المنافسة سيرًا على خطى أولمبياد لندن 2012، عندما حقق المنتخب السعودي برونزية الفرق.
- منتخب الفروسية يخوض منافسات قفز الحواجز للفرق.
- فرسان المملكة يريدون تكرار ما فعله الأخضر في لندن 2012.
- خالد العيد حقق برونزية الفردي في 2000 كأول ميدالية للفروسية السعودية.
- الدهامي والشربتلي والمبطي والراجحي يمثلون أخضر الفروسية.

MENAFN01082024000089011017ID1108504458


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.