Saturday, 18 January 2025 04:35 GMT



أسهل طريقة لتنظيف شفاط المطبخ.. وصفة في 3 دقائق

(MENAFN- Al Wakeel News) الوكيل الإخباري- الشفاط جهاز أساسي في المطابخ للتهوية وإزالة شحوم الطعام، ويتم تجاهل نظافته في الكثير من الأحيان من قبل ربات المنزل، ولكن ما لا يعرفه الكثير من الناس أنه يحتاج إلى تنظيف منتظم بطريقة مستمرة، إذ إنه وإلا قد تتراكم عليه الكثير من الدهون وتجعل رائحة المطابخ كريهة. لذا نقدم لك وصفة منزلية لتقضي بها على الدهون العنيدة في شفاط مطبخك.


أسهل طريقة لتنظيف الشفاط:
يساعد الشفاط على إزالة البخار أو الدخان أو روائح الطهي، وإذا لاحظتِ تكاثفًا وروائحًا قوية في مطبخك، فقد حان الوقت لتنظيفه، لأنه قد يكون مسدودًا.

يمكن تنظيفه عن طريق استخدام مقادير متساوية من سائل الأطباق ومحلول الملح، وفقًا لما نشرته "EXPRESS"، المتخصصة في شؤون المنزل:


استخدمي محلول التنظيف المناسب.
املأي الحوض بالماء الساخن والصابون.
أضيفي كمية وفيرة من سائل غسيل الأطباق.
انقعي به الشفاط في الحوض.
أضيفي ملح الليمون وافركيه به.
اتركي الشفاط منقوعًا لمدة 15 دقيقة على الأقل.
اتركيه لفترة أطول إذا كان لديكِ أي بقع دهنية قوية بشكل خاص.
افركي الشفاط بالمزيد من سائل غسيل الأطباق لإزالة أي شحوم أو أوساخ.
إذا كان الشفاط مثبتًا، عليكِ أن تكرري الخطوات السابقة، لكن عن طريق مسحه بإسفنجة تحتوي على نفس المقادير.


تنظيف شفاط المطبخ وفقًا لـ "Forbes"، عن مجلة "foodndtv" المتخصصة في الصحة والغذاء، يمكن أيضًا القيام به بالخطوات التالية:


انقعي الشفاط في ماء ساخن مع خل التفاح لمدة نصف ساعة.
انقعيه مرة أخرى في الماء الساخن في المطبخ.
اكحتيه بطريقة خفيفة بفرشة ناعمة جيدًا.
اشطفيه بالماء الجاري.
يمكنك إضافة ملح الليمون إلى خليط التنظيف.
اتركيه حتى يجف مرة أخرى.
يمكنك تكرار الوصفة من مرة إلى مرتين أسبوعيًا لتجنب تراكم الدهون.
المصدر : الوطن


MENAFN11072024000208011052ID1108432190


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.