403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
تقارير دولية تشير إلى محدودية دور الفحم ضمن مزيج الطاقة الوطني الأردني
(MENAFN) أظهر تقرير دولي حديث أن الأردن أُدرج ضمن دول الشرق الأوسط من حيث التصنيف الجغرافي، من دون أن يتضمن التقرير أي أرقام أو تقديرات تفصيلية تتعلق باستهلاك الفحم أو إنتاجه أو استخدامه في قطاعي الكهرباء والصناعة.
وتعكس هذه المعطيات، وفقًا لما ورد في التقرير، محدودية دور الفحم ضمن مزيج الطاقة الوطني، مقارنة بدول أخرى ما يزال الفحم يشكّل فيها عنصرًا محوريًا في أنظمتها الطاقية.
وبيّنت تقارير متخصصة في شؤون الطاقة أن الطلب العالمي على الفحم يتجه نحو الاستقرار حتى عام 2030، عند مستويات قريبة من تلك المسجلة في عام 2023، وذلك في ظل توسع متسارع وغير مسبوق في الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة.
ووفقًا للتقديرات ذاتها، فإن تنامي دور الغاز الطبيعي، إلى جانب التراجع التدريجي لاستخدام الفحم في توليد الكهرباء داخل الاقتصادات المتقدمة، يقابله استمرار الاعتماد عليه في عدد من الاقتصادات الناشئة، وهو ما يسهم في الحفاظ على مستويات الطلب العالمية الحالية.
وأوضحت التقارير أن الفحم لا يزال يُعد أكبر مصدر منفرد لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون على مستوى العالم، ما يجعله عنصرًا أساسيًا في صلب السياسات الطاقية والمناخية. ومع ذلك، فإن دوره التشغيلي يشهد تغيرًا ملحوظًا، إذ تتراجع حصته في مزيج توليد الكهرباء لصالح مصادر الطاقة النظيفة، مع احتفاظه بدور "المصدر الاحتياطي" لضمان أمن الإمدادات، لا سيما في القارة الآسيوية.
وتركز هذه التقارير على الدول ذات الاستهلاك المرتفع للفحم أو التي تمر بتحولات كبيرة في أنماط الطلب، مثل الصين والهند والولايات المتحدة وعدد من دول جنوب شرق آسيا، حيث يُتوقع أن تقود الاقتصادات الناشئة الجزء الأكبر من الطلب العالمي خلال السنوات المقبلة، خاصة في مجالي توليد الكهرباء والصناعات الثقيلة.
وتعكس هذه المعطيات، وفقًا لما ورد في التقرير، محدودية دور الفحم ضمن مزيج الطاقة الوطني، مقارنة بدول أخرى ما يزال الفحم يشكّل فيها عنصرًا محوريًا في أنظمتها الطاقية.
وبيّنت تقارير متخصصة في شؤون الطاقة أن الطلب العالمي على الفحم يتجه نحو الاستقرار حتى عام 2030، عند مستويات قريبة من تلك المسجلة في عام 2023، وذلك في ظل توسع متسارع وغير مسبوق في الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة.
ووفقًا للتقديرات ذاتها، فإن تنامي دور الغاز الطبيعي، إلى جانب التراجع التدريجي لاستخدام الفحم في توليد الكهرباء داخل الاقتصادات المتقدمة، يقابله استمرار الاعتماد عليه في عدد من الاقتصادات الناشئة، وهو ما يسهم في الحفاظ على مستويات الطلب العالمية الحالية.
وأوضحت التقارير أن الفحم لا يزال يُعد أكبر مصدر منفرد لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون على مستوى العالم، ما يجعله عنصرًا أساسيًا في صلب السياسات الطاقية والمناخية. ومع ذلك، فإن دوره التشغيلي يشهد تغيرًا ملحوظًا، إذ تتراجع حصته في مزيج توليد الكهرباء لصالح مصادر الطاقة النظيفة، مع احتفاظه بدور "المصدر الاحتياطي" لضمان أمن الإمدادات، لا سيما في القارة الآسيوية.
وتركز هذه التقارير على الدول ذات الاستهلاك المرتفع للفحم أو التي تمر بتحولات كبيرة في أنماط الطلب، مثل الصين والهند والولايات المتحدة وعدد من دول جنوب شرق آسيا، حيث يُتوقع أن تقود الاقتصادات الناشئة الجزء الأكبر من الطلب العالمي خلال السنوات المقبلة، خاصة في مجالي توليد الكهرباء والصناعات الثقيلة.
Legal Disclaimer:
MENAFN provides the
information “as is” without warranty of any kind. We do not accept
any responsibility or liability for the accuracy, content, images,
videos, licenses, completeness, legality, or reliability of the information
contained in this article. If you have any complaints or copyright
issues related to this article, kindly contact the provider above.

Comments
No comment