403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
الفضة تحلق فوق 60 دولارا فهل تصل إلى 100 دولار قريبا؟
(MENAFN- Al-Anbaa)
في مشهد لم تشهده الأسواق من قبل، اندفعت أسعار الفضة بقوة غير مسبوقة، متجاوزة 62 دولارا للأونصة، لتسجل أعلى مستوى في تاريخها، مع قفزة تفوق 115% خلال فترة قصيرة، وأداء يتجاوز حتى الذهب الذي يعيش هو الآخر عاما استثنائيا. لكن مع هذا الصعود اللافت، يبرز السؤال الأهم في أسواق المعادن: هل نشهد الفضة عند مستوى 100 دولار؟ وفق تقرير لشبكة «CNBC»، تعاني سوق الفضة من عجز متراكم منذ أكثر من خمس سنوات متتالية، في وقت لم يعد فيه الإنتاج قادرا على اللحاق بالطلب المتسارع، وهذا الخلل الهيكلي يجعل السوق شديدة الحساسية، فمع أي نقص طفيف في المعروض، يندفع السعر صعودا بعنف، في ظل محدودية البدائل وسرعة امتصاص الكميات المتاحة.
وأصبح الطلب الصناعي المحرك الأكبر لأسعار الفضة، ولم يعد المعدن الأبيض مجرد أداة استثمارية أو مخزن للقيمة، وتدخل اليوم الفضة في قلب الصناعات الأكثر نموا في العالم، من بينها الألواح الشمسية، السيارات الكهربائية، الهواتف الذكية والرقائق الإلكترونية، ومراكز بيانات الذكاء الاصطناعي. وكل صناعة جديدة، وكل توسع تقني، يضيف طبقة جديدة من الطلب، ما يراكم الضغط على سوق تعاني أساسا من نقص المعروض. إلى جانب الصناعة، يتصاعد الطلب الاستثماري على الفضة باعتبارها الملاذ الأرخص. فالمستثمرون الذين لم يتمكنوا من مواكبة أسعار الذهب المرتفعة، وجدوا في الفضة فرصة بديلة ذات عائد أعلى ومخاطر محسوبة.
في مشهد لم تشهده الأسواق من قبل، اندفعت أسعار الفضة بقوة غير مسبوقة، متجاوزة 62 دولارا للأونصة، لتسجل أعلى مستوى في تاريخها، مع قفزة تفوق 115% خلال فترة قصيرة، وأداء يتجاوز حتى الذهب الذي يعيش هو الآخر عاما استثنائيا. لكن مع هذا الصعود اللافت، يبرز السؤال الأهم في أسواق المعادن: هل نشهد الفضة عند مستوى 100 دولار؟ وفق تقرير لشبكة «CNBC»، تعاني سوق الفضة من عجز متراكم منذ أكثر من خمس سنوات متتالية، في وقت لم يعد فيه الإنتاج قادرا على اللحاق بالطلب المتسارع، وهذا الخلل الهيكلي يجعل السوق شديدة الحساسية، فمع أي نقص طفيف في المعروض، يندفع السعر صعودا بعنف، في ظل محدودية البدائل وسرعة امتصاص الكميات المتاحة.
وأصبح الطلب الصناعي المحرك الأكبر لأسعار الفضة، ولم يعد المعدن الأبيض مجرد أداة استثمارية أو مخزن للقيمة، وتدخل اليوم الفضة في قلب الصناعات الأكثر نموا في العالم، من بينها الألواح الشمسية، السيارات الكهربائية، الهواتف الذكية والرقائق الإلكترونية، ومراكز بيانات الذكاء الاصطناعي. وكل صناعة جديدة، وكل توسع تقني، يضيف طبقة جديدة من الطلب، ما يراكم الضغط على سوق تعاني أساسا من نقص المعروض. إلى جانب الصناعة، يتصاعد الطلب الاستثماري على الفضة باعتبارها الملاذ الأرخص. فالمستثمرون الذين لم يتمكنوا من مواكبة أسعار الذهب المرتفعة، وجدوا في الفضة فرصة بديلة ذات عائد أعلى ومخاطر محسوبة.
إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

Comments
No comment