403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
استشهاد المعتقل عبد الرحمن السباتين من بيت لحم في مستشفى "شعاري تسيدك" الإسرائيليّ
(MENAFN) أفادت تقارير بأن الهيئة العامة للشؤون المدنية أبلغت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني باستشهاد المعتقل عبد الرحمن سفيان محمد السباتين، البالغ من العمر 21 عاماً، من بلدة حوسان غرب بيت لحم، وذلك في مستشفى "شعاري تسيدك" الإسرائيلي الليلة الماضية.
ووفقاً للتقارير، كان السباتين معتقلاً منذ 24/6/2025 وما يزال موقوفاً حتى تاريخ استشهاده. كما أشار بيان صادر عن المؤسستين إلى أن جلسة محكمة عقدت له بتاريخ 25/11/2025 لم تُظهر أي مؤشرات على تدهور صحي خطير، وفق تأكيد عائلته التي حضرت الجلسة، رغم إصابته السابقة في البطن قبل عام من اعتقاله والتي كان قد تعافى منها لاحقاً.
وأضافت المؤسسات أن ما تعرض له السباتين يأتي ضمن نهج ممنهج من "جرائم القتل البطيء" التي تُمارس بحق الأسرى، إلى جانب عمليات الإعدام الميداني التي تُعد جزءاً من سياسة مستمرة في إطار ما وصفته بحرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني.
وبحسب أحدث المعطيات الواردة في التقارير الحقوقية، فقد تجاوز عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ بدء الحرب المئة شهيد، وهو رقم غير نهائي. وجرى الإعلان عن هويات 85 منهم، بينما لا يزال العشرات من شهداء معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري، إضافة إلى معتقلين آخرين جرى إعدامهم ميدانياً. وتُعد هذه الفترة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة، ليرتفع العدد الإجمالي للشهداء الذين جرى توثيق هوياتهم منذ عام 1967 إلى 322 شهيداً.
ووفقاً للتقارير، كان السباتين معتقلاً منذ 24/6/2025 وما يزال موقوفاً حتى تاريخ استشهاده. كما أشار بيان صادر عن المؤسستين إلى أن جلسة محكمة عقدت له بتاريخ 25/11/2025 لم تُظهر أي مؤشرات على تدهور صحي خطير، وفق تأكيد عائلته التي حضرت الجلسة، رغم إصابته السابقة في البطن قبل عام من اعتقاله والتي كان قد تعافى منها لاحقاً.
وأضافت المؤسسات أن ما تعرض له السباتين يأتي ضمن نهج ممنهج من "جرائم القتل البطيء" التي تُمارس بحق الأسرى، إلى جانب عمليات الإعدام الميداني التي تُعد جزءاً من سياسة مستمرة في إطار ما وصفته بحرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني.
وبحسب أحدث المعطيات الواردة في التقارير الحقوقية، فقد تجاوز عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ بدء الحرب المئة شهيد، وهو رقم غير نهائي. وجرى الإعلان عن هويات 85 منهم، بينما لا يزال العشرات من شهداء معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري، إضافة إلى معتقلين آخرين جرى إعدامهم ميدانياً. وتُعد هذه الفترة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة، ليرتفع العدد الإجمالي للشهداء الذين جرى توثيق هوياتهم منذ عام 1967 إلى 322 شهيداً.
إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

Comments
No comment