استطلاع إسرائيلي يكشف الاسم الصاعد الجديد في الليكود بالانتخابات

(MENAFN- Al Wakeel News) الوكيل الإخباري- كشف استطلاع رأي أجرته صحيفة "معاريف" العبرية عن "الاسم الصاعد" الجديد لحزب "الليكود" المتوقع في الانتخابات المقبلة.
وقد ظهر في استطلاع قراء موقع "معاريف"، الذي فحص من يجب أن يترشح من بين الشخصيات العامة والإعلاميين في الانتخابات التمهيدية لـ"الليكود"، تفضيل واضح: يتصدر ديدي سيمحي القائمة بفارق كبير عن باقي المرشحين. وفقًا لنتائج الاستطلاع، يعتقد حوالي 32% من المشاركين أن سيمحي هو الشخصية الأنسب للانضمام إلى السباق.
وخلف سيمحي، جاءت أسماء معروفة أخرى من الساحة العامة والإعلامية. فحصل المحامي إفرايم ديمري على حوالي 10.3% من الأصوات، والناشط السياسي إيتسيك بونتسيل على حوالي 12.9%، والإعلامي والمعلق السياسي البارز يعقوب بردوغو على حوالي 10.7%، بينما حصلت المحامية كينيرت براشي على حوالي 12.7% من المصوتين. أما المرشحون الآخرون الذين كان بروزهم أقل في الاستطلاع فهم شلومو فيلبر (6.4%) والمحامي إيلان بومباخ (6.5%).
وفي استطلاع آخر بين قراء "معاريف"، هدف إلى فحص ما إذا كان يعقوب بردوغو يجب أن يترشح في الانتخابات التمهيدية لـ"الليكود"، تم الحصول على نتيجة واضحة: أجاب حوالي 54% من المستجيبين بأنه لا ينبغي له الترشح، مقابل 45% ممن رأوا أنه يجب عليه ذلك. وتشير النتيجة إلى دعم شعبي كبير لدخول بردوغو إلى الساحة السياسية العملية.
وتصاعد الاهتمام باسم بردوغو مؤخرًا في أعقاب ظهوره في بودكاست "نهوض لإسرائيل"، حيث تحدث بصراحة عن تولي منصب وزير العدل. وعندما سُئل عن الشخص الذي سيعينه وزيرًا للعدل، أجاب دون تردد:
"نفسي". وسُئل لاحقًا عما إذا كان سيقبل المنصب إذا عرضه عليه غدًا رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، فأجاب: "المنصب الوحيد الذي يجذبني للانتقال من التأثير إلى السلطة، هو منصب وزير العدل. لماذا غدًا؟ اليوم. في غضون ساعة. سأدخل في الحال".
روسيا اليوم


MENAFN25112025000208011052ID1110397183

إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

البحث