"زعبيل" تدافع عن اللقب.. الإسطبلات الخاصة تستهدف كأس يوم الشهيد للقدرة

(MENAFN- Al-Bayan) تستضيف مدينة دبي الدولية للقدرة بسيح السلم صباح غد السبت، منافسات كأس يوم الشهيد للقدرة لمسافة 120 كلم للإسطبلات الخاصة والاشتراك الفردي والذي ينظمه نادي دبي للفروسية تحت إشراف اتحاد الإمارات للفروسية والسباق. ومن المتوقع أن يشهد السباق مشاركة واسعة من الإسطبلات الخاصة نظراً لما يمثله اللقب من أهمية كبيرة تزامناً مع هذه المناسبة الوطنية المليئة بالفخر والاعتزاز بتضحيات أبناء الوطن.
ويمتد السباق هذا العام لمسافة 120 كلم وينقسم السباق إلى 4 مراحل ستكون المرحلة الأولى لمسافة 40 كلم ((المسار الأصفر))، المرحلة الثانية لمسافة 35 كلم ((المسار الأحمر))، المرحلة الثالثة لمسافة 25 كلم ((المسار الأزرق)) ثم المرحلة الأخيرة لمسافة 20 كلم ((المسار الأبيض)).


تدافع إسطبلات زعبيل عن اللقب الذي أحرزه الفارس منصور خميس الشدي في النسخة الماضية على صهوة الجواد ((نيل بوي)) بزمن قدره 3.25.01 ساعات، فيما احتل المركز الثاني فارس أحمد المنصوري على صهوة ((الطنطاوي)) لإسطبلات SS وجاء في المركز الثالث أحمد علي حسن المرزوقي على صهوة الجواد ((أدرار)) لإسطبلات القبيسي الخاصة.


وجرت أمس قياسات الأوزان للفرسان وإجراءات الفحص البيطري في مدينة دبي الدولية للقدرة، واشترطت اللجنة المنظمة أن يكون عمر الخيل 6 سنوات فما فوق وأن يكون الحد الأدنى لوزن الفارس أو الفارسة 55 كلغم وأن يكون الحد الأدنى للسرعة 14 كلم بالساعة.
من جهة أخرى، شهدت السباقات التأهيلية لمسافة 40 كلم و80 كلم واللذان نظمهما نادي دبي للفروسية اليوم الجمعة، مشاركة 884 فارساً وفارسة من مختلف الإسطبلات وأندية الفروسية في الدولة، حيث انحصر السباق الأول على مرحلة واحدة بلغت 40 كلم، بينما اشتمل السباق التأهيلي الثاني ((80 كلم)) على مرحلتين بواقع 40 كلم لكل مرحلة للخيول بعمر 5 سنوات فما فوق.

MENAFN21112025000110011019ID1110379000

إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

البحث