الأخبار الأكثر تداولاً
ملفات إبستين و تكهنات حول بنك يو بي إس واختبارات نووية: ترامب في قلب الجدل
أكتب مقالات عن السويسريين.ات في الخارج، بالإضافة إلى الرسائل الإخبارية. كما أقوم بترجمة وتحرير مقالات والتعليق الصوتي. ولدتُ في لندن، ولديّ شهادة في اللغة الألمانية. عملتُ في صحيفة الإندبندنت قبل انتقالي إلى برن في عام 2005. أتحدث ثلاث لغات وطنية سويسرية. وأحب التجوّل في ربوع سويسرا,
-
مقالات أخرى للكاتب
القسم الإنجل
-
English
en
Trump and the Epstein files, UBS speculation, and nuclear tests
الأصلي
طالع المزيدTrump and the Epstein files, UBS speculation, and nuclear
Español
es
Trump y los archivos de Epstein, especulaciones sobre UBS y pruebas nucleares
طالع المزيدTrump y los archivos de Epstein, especulaciones sobre UBS y pruebas nucl
Português
pt
Trump e Epstein, UBS e testes nucleares
طالع المزيدTrump e Epstein, UBS e testes nucl
日本語
ja
エプスタイン、UBS、核実験...スイスメディアが報じた米国のニュース
طالع المزيدエプスタイン、UBS、核実験...スイスメディアが報じた米国
中文
zh
特朗普和爱泼斯坦档案、瑞银传闻与核试验
طالع المزيد特朗普和爱泼斯坦档案、瑞银传
Русский
ru
Трамп и досье Эпштейна, спекуляции вокруг UBS и ядерные испытания
طالع المزيدТрамп и досье Эпштейна, спекуляции вокруг UBS и ядерные испы
الحدث السياسي الأبرز في سويسرا هذا الأسبوع كان إعلان صفقة تجارية جديدة مع الولايات المتحدة، يوم الجمعة، تقضي بخفض الرسوم الجمركية على الواردات السويسرية من 39% إلى 15%، مقابل استثمارات كبيرة من شركات سويسرية في السوق الأمريكية.
أما في الولايات المتحدة، فقد هيمنت على المشهد السياسي مسألة احتمال نشر وزارة العدل لملفات تتعلق بالراحل جيفري إبستين، المدان سابقًا في قضايا استغلال جنسي. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعارض هذا النشر منذ أشهر، قبل أن يتراجع عن موقفه مطلع الأسبوع. فكيف علّقت وسائل الإعلام السويسرية على هذا التحوّل المفاجئ؟
كما نتابع في هذا العدد مستجدات ملف احتمال نقل بنك يو بي إس مقره الرئيسي إلى الولايات المتحدة، وقرار إدارة ترامب استئناف الاختبارات النووية لأول مرة منذ عقود.
نُصِب تمثالان لدونالد ترامب وجيفري إبستين، أنجزهما فنانون مؤيدون لحرية التعبير، في المتنزه الوطني قرب مبنى الكابيتول في واشنطن العاصمة، بتاريخ 23 سبتمبر. Copyright 2025 The Associated Press. All Rights Reserved
أفادت قناة الإذاعة والتلفزيون العمومية السويسرية الناطقة بالألمانية ، يوم الأربعاء، بأن نشر ما يُعرف بـ”ملفات إبستين” بات قريبًا بعد سلسلة من التطورات المعقدة، متسائلة:“هل تحتوي هذه الملفات على مادة متفجرة سياسيًا؟”
يوم الثلاثاء، صوّت الكونغرس الأمريكي، ذو الأغلبية الجمهورية، بأغلبية ساحقة لصالح إلزام وزارة العدل بنشر ملفات إبستين. هذا القرار عارضه ترامب لفترة طويلة، قبل أن يغيّر موقفه، يوم الأحد الماضي.
وأفادت القناة: حين أدرك ترامب أن عدد الجمهوريين المؤيدين للنشر كافٍ لتمرير القرار، تبنّى الموقف ذاته، محاولًا الظهور بمظهر المبادر. لكنه لم ينجح في تجاهل القضية أو التعتيم عليها”.
وأضافت القناة أن فضيحة إبستين كانت مصدر إزعاج دائم لترامب، إذ يرى كثير من أنصاره أن الإدارة الأمريكية أخفت صلات إبستين بشخصيات نافذة، وحجبت تفاصيل وفاته داخل سجن مانهاتن عام 2019، التي قُيّدت كـ”انتحار”.
من جهتها، وصفت صحيفة تاغيس أنتسايغير -الصادرة في زيورخ، هذا التراجع بأنه“محاولة إنقاذ”، لكنها اعتبرت أنه جعل ترامب يبدو“يائسًا”.
وقالت الصحيفة في افتتاحيتها يوم الاثنين:“كتابة عبارة 'لا يهمني!' بالأحرف الكبيرة توحي بالعكس تمامًا. فبعد أشهر من المقاومة، من الصعب تصديق أن ترامب غير معني فعلًا بنشر الملفات. كما أن دعوته للكونغرس لإصدار أمر للحكومة بنشرها أمر عبثي، إذ يمكنه اتخاذ القرار بنفسه دون انتظار تصويت الكونغرس”.
وأضافت الصحيفة أن هذا التحول الكلامي لن يُقنع حتى مؤيدي ترامب:“رغم أنهم يصدقون معظم ما يقوله، فإنهم متشككون في قضية إبستين، المتعلقة باستغلال القاصرات. نشر الملفات بالكامل فقط يمكن أن يشكّل انفراجًا حاسمًا. أي تأخير آخر سيعزز الاعتقاد بأنها تحتوي على معلومات محرجة - وربما متفجرة سياسيًا”.
وينص مشروع القانون على نشر جميع الملفات خلال 30 يومًا من توقيع ترامب عليه، بعد مراجعتها لحذف ما قد يحتوي على معلومات حساسة.
المصادر:
-
توضيح ملفات إبستينرابط خارجي – موقع الإذاعة والتلفزيون العمومي السويسري الناطق بالألمانية
أحدث تغطيات حول قضية إبستين – موقع الإذاعة والتلفزيون العمومي السويسري الناطق بالفرنسيةرابط خارج ، وصحيفة نويه تسورخير تسايتونغرابط خارجي (بالألمانية، يتطلب اشتراكًا)
ضحايا إبستين يحققون انتصارًرابط خارجي ا – لكن الملفات لم تُنشر بعد” – صحيفة تاغس أنتسايغير (بالألمانية، يتطلب اشتراكًا)
ترامب يكرّر:“لا علاقة لي بجيفري إبستين”رابط خارجي – صحيفة تربيون دو جنيف (بالفرنسية)
-
افتتاحية صحيفة تاغيس أنتسايغيررابط خارجي (بالألمانية، يتطلب اشتراكًا)
غيوم داكنة فوق ساحة بارادبلاتس، المركز المالي السويسري، في زيورخ. Keystone / Alessandro Della Bella
تتداول منذ أشهر شائعات حول احتمال نقل بنك يو بي إس السويسري مقره الرئيسي إلى الولايات المتحدة، في حال لم تتراجع الحكومة السويسرية عن تشديد قواعد رأس المال.
ويوم الاثنين، كشفت صحيفة فايننشال تايمز أن رئيس مجلس إدارة البنك، كولم كيلرر، ناقش هذه المسألة في لقاء خاص مع وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت. ونقلت الصحيفة عن ثلاثة مصادر مطلعة أن إدارة ترامب“أبدت استعدادًا لاستقبال أحد أبرز الأصول السويسرية”.
مع ذلك، لم يتغيّر الموقف الرسمي للبنك:“كما أكدنا مرارًا، نرغب في مواصلة العمل بنجاح كبنك عالمي مقره سويسرا”.
وقال توماس يوردان، الرئيس السابق للبنك الوطني السويسري، في مقابلة مع قناة الإذاعة والتلفزيون العمومي السويسري الناطق بالألمانية يوم الثلاثاء، إنه لا يمكنه تقييم مدى واقعية خطوة كهذه، لكنه شدد على ضرورة“تجنّب لغة التهديد”، داعيًا إلى حوار هادئ بين الحكومة والبنك حول متطلبات رأس المال، يوازن بين الاستقرار المالي ومرونة القطاع المصرفي. وأضاف:“الاستقرار لا يخص يو بي إس فقط، بل يشمل الاقتصاد السويسري بأكمله”.
وفي تحليل نشره موقع tippinpoint، المتخصص في الأخبار المالية والاستدامة، جاء أن“مغادرة يو بي إس لسويسرا لا تقل خيالًا عن مغادرة أثريائها - أي أنها لن تحدث غالبًا”. وأضاف:“لو صدّقنا السياسيين والمعلقين، لاعتقدنا أن موظفي يو بي إس والمليارديرات يحزمون حقائبهم الآن. سيكون من الأفضل إظهار مزيد من الصلابة وأقل من الهلع”.
وأشار الموقع إلى أن تقارير مشابهة نشرتها صحيفة نيويورك بوست الشهر الماضي لم تثر جدلًا واسعًا،“ربما لأن الصحيفة معروفة بميولها الشعبوية”. واعتبر أن تغطية فايننشال تايمز لم تغيّر جوهر القضية:“غالبًا ما ستنجح جهود الضغط غير المسبوقة التي يبذلها البنك، خاصة أن الرياح السياسية تبدو في طريقها للتغيير”.
المصادر:
“رئيس مجلس إدارة يو بي إس ناقش نقل المقر مع وزير الخزانة الأمريكي” – فايننشال تايمز موقع سويس إنفو
-
تغطية إعلامية: موقع الإذاعة والتلفزيون العمومي السويسري الناطق بالفرنسيةرابط خارجي
-
مقابلة مع الرئيس السابق للبنك الوطني السويسري – قناة الإذاعة والتلفزيون العمومي السويسري الناطقة بالألمانيةرابط خارجي
-
تحليل حول مستقبل يو بي إس في سويسرا رابط خارجي – موقع متخصص في أخبار المال والاستدامة (بالألمانية)
سحابة فطر تتصاعد من انفجار في موقع اختبار في نيفادا في 24 يونيو 1957. Keystone
يثير احتمال استئناف الولايات المتحدة وروسيا للاختبارات النووية قلقًا متزايدًا في الإعلام السويسري. ووصفت قناة الإذاعة والتلفزيون العمومي السويسري الناطق بالألمانية الوضع بأنه“غامض إلى حد كبير”، مستضيفة الخبير النووي ليفيو هوروفِتز من المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية (SWP) في برلين.
قال هوروفِتز:“لا نعرف بالضبط ما الذي يعنيه ترامب. يقول شيئًا، ثم يتراجع، ثم يعيد تكرار التصريح. وزيره المسؤول عن الأسلحة النووية يقول إنه لا حاجة للاختبارات، وكذلك الجيش. لذلك، لا أحد يعرف فعليًا ما الذي يحدث”.
وتساءلت القناة: هل التصريحات مجرد“استعراض قوة”؟
في المقابل، حذّرت صحيفة تاغس أنتسايغير، في افتتاحيتها، من“بزوغ عصر جديد من اللاعقلانية النووية”، واعتبرت أن“سباق تسلح نووي جديد يتشكّل، ولا تزال مخاطره غير قابلة للتنبؤ”.
وأوضح هوروفِتز أن الدول النووية تعمل منذ سنوات على تحديث ترساناتها، مضيفًا:“هذا ليس جديدًا. لكن إذا نفذت الولايات المتحدة فعلًا اختبارات نووية، فإن دولًا أخرى ستتبعها. وهذا قد يصب في مصلحة دول مثل الصين وكوريا الشمالية، اللتين نفذتا عددًا أقل بكثير من التجارب مقارنة بواشنطن وموسكو”.
المصادر:
-
مقابلة مع خبير في التهديدات النوويةرابط خارج – قناة الإذاعة والتلفزيون العمومي السويسري الناطقة بالألمانية
عصر جديد من اللاعقلانية النووية يلوح في الأفقرابط خارجي – صحيفة تاغس أنتسايغير (بالألمانية، يتطلب اشتراكًا)
-
ترامب يعلن استئناف الاختبارات النوويةرابط خارجي – صحيفة نويه تسورخير تسايتونغ (بالألمانية، يتطلب اشتراكًا)
موعدنا الخميس القادم مع عرض صحفي جديد حول المستجدات الأمريكية .
للتعليق أو إبداء الملاحظات، يمكن التواصل عبر البريد الإلكتروني: ...
ترجمة: مي المهدي
تٌرجم هذا التقرير بالاستعانة بأدوات ترجمة آلية وقام فريق التحرير بمراجعته وتدقيقه لغويًا لضمان الدقة والوضوح، كما تم التحقق من مطابقته للنص الأصلي.
المزيد المزيد للاشتراك في العرض الصحفي الأسبوعياشترك.ي الآن في النشرة الإخبارية واحصل.ي على أبرز تحليلات الصحف السويسرية لآخر المستجدات في العالم العربي!
طالع المزيدللاشتراك في العرض الصحفي الأ
إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
Comments
No comment