403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
الأخبار الأكثر تداولاً
خلال مؤتمر صحفي بالدوحة جامعة حمد بن خليفة تكشف تفاصيل الدورة الخليجية الثانية لطالبات الجامعات
(MENAFN- HBKU Media) الدوحة، 12 نوفمبر 2025: عقدت جامعة حمد بن خليفة بالتعاون مع اللجنة الإشرافية للدورة الخليجية الثانية لطالبات الجامعات ومؤسسات التعليم العالي، مؤتمرًا صحفيًا في مبنى ذو المنارتين بالمدينة التعليمية، للكشف عن تفاصيل البطولة التي تستضيفها الجامعة، حيث تُعقد خلال الفترة من 6 -11 فبراير 2026، يتخللها حفل الافتتاح يوم 7 فبراير القادم.
وشهد المؤتمر حضور ممثلي وسائل الإعلام، وأعضاء اللجنة الإشرافية الخليجية، والعديد من قادة القطاعين الرياضي والأكاديمي، والجامعات المشاركة، والتخصصات الرياضية، وبرنامج المنافسات.
وقد أعرب وفد اللجنة الإشرافية الخليجية عن إعجابه بمستوى التحضير والتنظيم، وذلك عقب انتهاء زيارته الرسمية التي استمرت من 5 إلى 7 نوفمبر، وشملت جولات ميدانية للمرافق الرياضية في المدينة التعليمية ومواقع المنافسات، بالإضافة إلى اجتماع تنسيقي مع اللجنة العليا المنظمة.
وأكد أعضاء اللجنة أن جامعة حمد بن خليفة أظهرت جاهزية عالية واحترافية في التخطيط والتنفيذ، مشيرين إلى أن ما شاهدوه يعكس التزام الجامعة ومؤسسة قطر بتوفير بيئة رياضية متميزة للطالبات، وبنية تحتية تضاهي أعلى المعايير الدولية.
ومن جانبها، قالت الدكتورة مريم المناعي، نائب رئيس جامعة حمد بن خليفة لشؤون الطلاب، ورئيس اللجنة العليا المنظمة للبطولة: "نفخر في جامعة حمد بن خليفة بأن تكون نقطة الانطلاق لهذه النسخة الاستثنائية من البطولة الخليجية عبر هذا الصرح العملاق. فهذه الاستضافة لا تقتصر على المنافسة الرياضية فحسب، بل تُعد منصة لصناعة القيادات الشابة وتعزيز الهوية الخليجية الجامعة".
وأضافت: "لاشك أن هذه البطولة تتواكب مع رؤية قطر الوطنية 2030، والدعم الكبير من قيادتنا الرشيدة في قطر، وهو ما يجعل من هذه البطولة نموذجًا ملهمًا في تمكين المرأة الرياضية والأكاديمية. كما أننا نعمل، وبدعم مباشر من مؤسسة قطر، واللجنة الأولمبية القطرية، وبالتعاون الفني مع الاتحادات الرياضية الوطنية، على ضمان أن تُقام المنافسات وفق أعلى المواصفات الفنية واللوائح المعتمدة للبطولات الجامعية، بما يضمن عدالة المنافسة وتهيئة بيئة رياضية تُبرز مهارات الطالبات وتتماشى مع المعايير الدولية".
وبدوره، قال السيد راشد عضيبه، أمين سر الاتحاد الرياضي للجامعات: "نثمن الجهود الكبيرة التي بذلتها جامعة حمد بن خليفة ومؤسسة قطر في استضافة هذه الدورة، وما لمسناه من احترافية في تنظيم وتكامل في البنية التحتية يُجسد رؤية واضحة واستثمارًا حقيقيًا في الرياضة الجامعية النسائية. وهذه البطولة تشكّل خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون والعمل الخليجي المشترك في هذا المجال".
وأكدت السيدة وضحة آل سعود، رئيس قسم الرياضة في جامعة حمد بن خليفة، ومدير البطولة، قائلًة: "عملنا منذ أشهر على إعداد تجربة رياضية وإنسانية متكاملة للطالبات، تشمل التحضيرات والدعم اللوجستي، وخطط الإقامة والنقل وفق أعلى المعايير التنظيمية. وهدفنا أن لا تكون البطولة مجرد سباق للميداليات، بل تجربة مُلهمة تعكس روح الرياضة والهوية الخليجية المشتركة".
وتواصل جامعة حمد بن خليفة وضع اللمسات النهائية استعدادًا لانطلاق المنافسات، وسط تطلعات لتقديم نسخة تُجسّد ريادة دولة قطر في دعم الرياضة الجامعية وتمكين المرأة، وتُعزز قيم التعاون والوحدة الخليجية تحت مظلة رياضية راقية واحترافية.
وشهد المؤتمر حضور ممثلي وسائل الإعلام، وأعضاء اللجنة الإشرافية الخليجية، والعديد من قادة القطاعين الرياضي والأكاديمي، والجامعات المشاركة، والتخصصات الرياضية، وبرنامج المنافسات.
وقد أعرب وفد اللجنة الإشرافية الخليجية عن إعجابه بمستوى التحضير والتنظيم، وذلك عقب انتهاء زيارته الرسمية التي استمرت من 5 إلى 7 نوفمبر، وشملت جولات ميدانية للمرافق الرياضية في المدينة التعليمية ومواقع المنافسات، بالإضافة إلى اجتماع تنسيقي مع اللجنة العليا المنظمة.
وأكد أعضاء اللجنة أن جامعة حمد بن خليفة أظهرت جاهزية عالية واحترافية في التخطيط والتنفيذ، مشيرين إلى أن ما شاهدوه يعكس التزام الجامعة ومؤسسة قطر بتوفير بيئة رياضية متميزة للطالبات، وبنية تحتية تضاهي أعلى المعايير الدولية.
ومن جانبها، قالت الدكتورة مريم المناعي، نائب رئيس جامعة حمد بن خليفة لشؤون الطلاب، ورئيس اللجنة العليا المنظمة للبطولة: "نفخر في جامعة حمد بن خليفة بأن تكون نقطة الانطلاق لهذه النسخة الاستثنائية من البطولة الخليجية عبر هذا الصرح العملاق. فهذه الاستضافة لا تقتصر على المنافسة الرياضية فحسب، بل تُعد منصة لصناعة القيادات الشابة وتعزيز الهوية الخليجية الجامعة".
وأضافت: "لاشك أن هذه البطولة تتواكب مع رؤية قطر الوطنية 2030، والدعم الكبير من قيادتنا الرشيدة في قطر، وهو ما يجعل من هذه البطولة نموذجًا ملهمًا في تمكين المرأة الرياضية والأكاديمية. كما أننا نعمل، وبدعم مباشر من مؤسسة قطر، واللجنة الأولمبية القطرية، وبالتعاون الفني مع الاتحادات الرياضية الوطنية، على ضمان أن تُقام المنافسات وفق أعلى المواصفات الفنية واللوائح المعتمدة للبطولات الجامعية، بما يضمن عدالة المنافسة وتهيئة بيئة رياضية تُبرز مهارات الطالبات وتتماشى مع المعايير الدولية".
وبدوره، قال السيد راشد عضيبه، أمين سر الاتحاد الرياضي للجامعات: "نثمن الجهود الكبيرة التي بذلتها جامعة حمد بن خليفة ومؤسسة قطر في استضافة هذه الدورة، وما لمسناه من احترافية في تنظيم وتكامل في البنية التحتية يُجسد رؤية واضحة واستثمارًا حقيقيًا في الرياضة الجامعية النسائية. وهذه البطولة تشكّل خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون والعمل الخليجي المشترك في هذا المجال".
وأكدت السيدة وضحة آل سعود، رئيس قسم الرياضة في جامعة حمد بن خليفة، ومدير البطولة، قائلًة: "عملنا منذ أشهر على إعداد تجربة رياضية وإنسانية متكاملة للطالبات، تشمل التحضيرات والدعم اللوجستي، وخطط الإقامة والنقل وفق أعلى المعايير التنظيمية. وهدفنا أن لا تكون البطولة مجرد سباق للميداليات، بل تجربة مُلهمة تعكس روح الرياضة والهوية الخليجية المشتركة".
وتواصل جامعة حمد بن خليفة وضع اللمسات النهائية استعدادًا لانطلاق المنافسات، وسط تطلعات لتقديم نسخة تُجسّد ريادة دولة قطر في دعم الرياضة الجامعية وتمكين المرأة، وتُعزز قيم التعاون والوحدة الخليجية تحت مظلة رياضية راقية واحترافية.
إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
Comments
No comment