403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
دراسة تكشف المسكنات قد تسبب تفاقم الصداع وإستمراره بدلاً من علاجه
(MENAFN) في تطور مفاجئ، كشفت أبحاث حديثة أن العقاقير المسكنة التي يلجأ إليها الملايين لتخفيف آلام الرأس قد تكون المحرك الفعلي وراء استمرار هذه الآلام وتفاقمها
.
وفقاً لتقرير نشره موقع ساينس أليرت، يجد مرضى الصداع النصفي والصداع التوتري، إضافة إلى من يعانون من آلام الظهر والمفاصل، أنفسهم محاصرين في حلقة مفرغة: تناول أدوية متعددة يؤدي إلى تكرار نوبات الصداع، مما يدفعهم لتناول المزيد من المسكنات في دوامة لا نهاية لها.
وأظهرت الأبحاث أن هذه الظاهرة تُعرف طبياً بـ"الصداع الناتج عن الإفراط في استخدام الأدوية"، وهي حالة تؤثر على نسبة تتراوح بين 1 و2 بالمئة من السكان عالمياً، مع انتشار أوسع بين الإناث.
المفارقة تكمن في أن العقاقير المسكنة ذاتها هي الجاني: فالمسكنات القوية المخصصة لعلاج الآلام المتوسطة الناجمة عن إصابات أو عمليات جراحية تحمل قائمة مطولة من المخاطر الصحية، تشمل الإمساك، الدوار، الغثيان، الهلوسة، وبشكل ساخر - الصداع نفسه.
حتى المسكنات الشائعة كالباراسيتامول والأدوية المضادة للالتهابات، رغم أنها آمنة نسبياً ضمن الجرعات المحددة، إلا أن تجاوز الحد الموصى به أو الاستعمال المفرط يمكن أن يفضي إلى عواقب وخيمة، بما فيها الفشل الكبدي الذي قد يكون قاتلاً في بعض الحالات.
الأدوية المتخصصة في إيقاف نوبات الصداع النصفي لم تسلم أيضاً من هذا التأثير العكسي، إذ يمكنها بدورها أن تحفز الصداع الناجم عن الإفراط الدوائي.
لذلك، يُنصح بشدة باستشارة الطبيب قبل الاعتماد على أي نوع من المسكنات لفترات ممتدة، حتى تلك المتاحة دون وصفة طبية.
.
وفقاً لتقرير نشره موقع ساينس أليرت، يجد مرضى الصداع النصفي والصداع التوتري، إضافة إلى من يعانون من آلام الظهر والمفاصل، أنفسهم محاصرين في حلقة مفرغة: تناول أدوية متعددة يؤدي إلى تكرار نوبات الصداع، مما يدفعهم لتناول المزيد من المسكنات في دوامة لا نهاية لها.
وأظهرت الأبحاث أن هذه الظاهرة تُعرف طبياً بـ"الصداع الناتج عن الإفراط في استخدام الأدوية"، وهي حالة تؤثر على نسبة تتراوح بين 1 و2 بالمئة من السكان عالمياً، مع انتشار أوسع بين الإناث.
المفارقة تكمن في أن العقاقير المسكنة ذاتها هي الجاني: فالمسكنات القوية المخصصة لعلاج الآلام المتوسطة الناجمة عن إصابات أو عمليات جراحية تحمل قائمة مطولة من المخاطر الصحية، تشمل الإمساك، الدوار، الغثيان، الهلوسة، وبشكل ساخر - الصداع نفسه.
حتى المسكنات الشائعة كالباراسيتامول والأدوية المضادة للالتهابات، رغم أنها آمنة نسبياً ضمن الجرعات المحددة، إلا أن تجاوز الحد الموصى به أو الاستعمال المفرط يمكن أن يفضي إلى عواقب وخيمة، بما فيها الفشل الكبدي الذي قد يكون قاتلاً في بعض الحالات.
الأدوية المتخصصة في إيقاف نوبات الصداع النصفي لم تسلم أيضاً من هذا التأثير العكسي، إذ يمكنها بدورها أن تحفز الصداع الناجم عن الإفراط الدوائي.
لذلك، يُنصح بشدة باستشارة الطبيب قبل الاعتماد على أي نوع من المسكنات لفترات ممتدة، حتى تلك المتاحة دون وصفة طبية.
إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
الأخبار الأكثر تداولاً
جولة ملكية في آسيا لتعزيز شراكات الأردن الاقتصادية...
الأردن يبحث مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي المشاركة بمبادرة إجر...
بوبيان يوقع شراكة مع العطاءات المركزية...
دراسة تكشف المسكنات قد تسبب تفاقم الصداع وإستمراره بدلاً من علاجه...
أجواء معتدلة حتى الأربعاء...