
كيف تجعل الناس يبتسمون لك من أول لحظة؟.. 9 عبارات سحرّية تفعل المعجزة
هذه تسع عبارات بسيطة تُضفي أجواءً من البهجة على المحادث:
البشر مخلوقاتٌ آسرة، لكلٍّ منهم قصةٌ فريدةٌ مليئةٌ بالانتصارات والتحديات والتجارب اليومية، بدلًا من الاكتفاء بسؤال " كيف حالك؟" المعتاد ، جرّب أن تسأل: "ما قصتك؟" .
هذا السؤال المفتوح يدعو الشخص لمشاركة القليل عن نفسه دون أن يشعر بأنه مُتطفل، يحب الناس التحدث عن تجاربهم، فهو موضوعهم المُفضّل، من عطلة حديثة إلى مسيرتهم المهنية، ستندهش من سرعة ازدهار المحادثة عندما تُبدي اهتماماً حقيقياً.
تذكر أن الهدف ليس مجرد التحدث، بل التواصل. بالاستماع الفعّال والرد بتمعن، يمكنك تحويل محادثة تبدو عادية إلى محادثة قيّمة.
-مشاركة الاهتمامات المشتركةلا شيء يُشعل جذوة التواصل أسرع من اكتشاف الاهتمامات المشتركة، قد تقول: "أنا أيضًا من أشد المعجبين بـ [الاهتمام]!".
إن إبراز الاهتمامات المشتركة لا يُبقي المحادثة سلسة فحسب، بل يُنشئ رابطاً مباشراً. سواءً كانت الرياضة، أو الكتب، أو الطبخ، أو السفر، فإن الصراحة في التعبير عن الشغف والاهتمامات يُمكن أن تُؤدي إلى صداقات طويلة الأمد، أو على الأقل إلى محادثة ممتعة.
-كن فضولياً ومنخرطاًالناس فضوليون بطبيعتهم ويحبون مشاركة المعرفة، عبارات مثل " هل تعلم...؟" أو "هذا مثير للاهتمام، هل يمكنك إخباري المزيد؟" تشجع على سرد القصص وتبادل المعرفة.
-انصت باهتمامإن مشاركة معلومة طريفة، مثل " هل تعلم أن للأخطبوط ثلاثة قلوب؟"، قد تُحوّل تفاعلًا مملًا إلى حدثٍ لا يُنسى،وبالمثل، فإن طلب التوضيح من أحدهم يُظهر أنك تُنصت إليه باهتمام وتُقدّر وجهة نظره.
هذا النهج لا يُشعل شرارة الحوار فحسب، بل يُشعر الطرف الآخر بالتقدير، فالفضول الصادق جذاب، فهو يشجع الناس على الانفتاح ومشاركة المزيد من أنفسهم.
-التواصل من خلال التعاطف والإيجابيةالتعاطف أداة فعّالة في الأحاديث القصيرة، عبارات بسيطة مثل "لقد عانيت من ذلك أيضاً" تُنشئ علاقةً فورية، وتُشعر الناس بأنهم ليسوا وحيدين، سواءً كانت تحديات في العمل، أو أهدافاً للياقة البدنية، أو عقباتٍ يومية، فإنّ الاعتراف بالتجارب المشتركة يُقوّي الروابط.
-استخدام المجاملات الصادقةللمجاملات أيضًا مفعول السحر، فقولك لشخص ما: "لديك طاقة إيجابية هائلة!" صادق ومُبهج، يُضفي على الحديث رونقاً فورياً، المجاملات الصادقة، وخاصةً تلك التي تُبرز الشخصية أو الهالة بدلًا من المظهر، تترك انطباعًا دائمًا.
-الاعتراف بالجهل مع طلب التوضيحمن المقبول أيضًا الاعتراف بجهلك بشيء ما. قولك: "لا أعرف الكثير عن ذلك - هل يمكنك التوضيح؟" يُظهر تواضعًا وفضولًا، ويشجع الطرف الآخر على مشاركة خبراته.
-طرح أسئلة عن المتعة والشغفوأخيرًا، بدلًا من الأسئلة العامة المعتادة حول العمل، جرّب أن تسأل: "ما أكثر ما تستمتع به في عملك؟" . فهذا لا يُؤطّر النقاش بشكل إيجابي فحسب، بل يُتيح لشريكك في المحادثة تسليط الضوء على شغفه وإنجازاته، مما يجعل الحوار أكثر خصوصيةً وخصوصية.
-استخدام الحديث القصيرالحديث القصير لا يعني الكمال، بل التواصل. بطرح أسئلة مفتوحة، ومشاركة الاهتمامات، وإظهار الفضول، وتقديم التعاطف والإطراء، يمكنك تحويل حتى التفاعلات القصيرة إلى تبادلات هادفة.
إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
الأخبار الأكثر تداولاً
انطلاق منافسات الأسبوع الثاني لـ "آسيوية ناشئي التنس"...
الرمثا ينتقد إغلاق ستاد الحسن ويطالب بتأجيل مبارياته...
إسلامية دبي تعلن عن إقامة صلاة الاستسقاء في جميع مساجد الإمارة...
حماس: 1900 أسير فلسطيني سيفرج عنهم من إسرائيل...
أمين عام الخارجية يلتقي سكرتير الدولة في وزارة الخارجية التشيكية...
الاعلان عن الفائز بجائزة السلام اليوم.. واسبعاد فوز ترمب بها...