7 أسباب تخلي السيارات الكهربائية ضرورة في حياتنا اليوم

(MENAFN- Al Wakeel News) الوكيل الإخباري- تتميّز المركبات الكهربائية بأنها لم تعد تصوّراً مستقبلياً فقط، بل أصبحت واقعاً متنامياً بسرعة في مختلف أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وتتوافق هذه المركبات بشكل تام مع الأهداف الإقليمية الطموحة المتعلقة بالاستدامة، حيث تبنت العديد من الدول في المنطقة، مثل المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، مصر، والأردن، مبادرات جريئة تهدف إلى خفض انبعاثات الكربون والتحول نحو اقتصاد أكثر نظافة واستدامة.

- تكلفة أقل على المدى الطويل
رغم أن أسعارها الأولية أعلى، إلا أن تكلفة الصيانة والشحن أقل بكثير من المركبات التقليدية، مع توفير في قطع الغيار وعدم الحاجة لتبديل الزيت.
- راحة وأداء متميزان
تتميز المركبات الكهربائية بتسارع فوري وقيادة هادئة، بالإضافة إلى تنوع الطرازات التي تناسب جميع الاحتياجات من السيارات العائلية إلى السيارات الرياضية والشاحنات.
- تجربة قيادة ذكية ومتصلة
تقدم أنظمة متطورة مع تحديثات برمجية مستمرة، ونظم سلامة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مما يجعل القيادة أكثر أمانًا وراحة.
- مدى قيادة كافٍ وبنية تحتية متطورة
مع وجود آلاف نقاط الشحن المنتشرة في دول الخليج ومصر، يمكن شحن المركبات بسهولة في المنزل أو في الأماكن العامة، مع خطط توسعة مستمرة.
- عمر طويل للمركبة والبطارية
تصمم المركبات الكهربائية لتدوم طويلاً، حيث تحتفظ البطاريات بنسبة عالية من السعة حتى بعد مئات آلاف الكيلومترات، مما يجعلها استثمارًا طويل الأمد.
- خيار بيئي ذكي
تنتج المركبات الكهربائية انبعاثات صفرية أثناء التشغيل، مما يقلل التلوث الهوائي ويساهم في تحسين جودة الهواء في المدن.
- حوافز ومزايا حكومية
تقدم الحكومات حوافز مثل الإعفاءات الضريبية، تخفيض رسوم التسجيل، ومساحات ركن مجانية، لتشجيع تبني المركبات الكهربائية وزيادة انتشارها.

موضوع

MENAFN13102025000208011052ID1110186703

إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.