
403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
تهديدات متبادلة ونذر أزمة غير مسبوقة بين فرنسا وإسرائيل
(MENAFN- Al Wakeel News) الوكيل الإخباري-
أكد مصدر دبلوماسي فرنسي -أمس الخميس- أن بلاده ستتخذ تدابير صارمة للغاية تجاه إسرائيل تتجاوز الإجراءات المتبادلة المعتادة، في حين قال مسؤولون أوروبيون إن إسرائيل تدرس خيارات متعددة للرد على اعتراف باريس وعواصم أخرى بدولة فلسطين.
ونقلت لوفيغارو عن دبلوماسي فرنسي أن باريس قد ترد بالمثل إذا أغلقت إسرائيل قنصليتها بالقدس المحتلة. وبما أنه من المستحيل الرد على إسرائيل بفرض عقوبات ما دامت ألمانيا والمجر تعارضان، فإن إحدى الوسائل المطروحة هي طرد الدبلوماسيين الإسرائيليين من باريس.
كما نقلت الصحيفة -عن مصدر مقرب من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون– أن الخارجية الإسرائيلية أبلغت باريس بأنها تدرس إغلاق قنصليتها العامة بالقدس المحتلة، مضيفا "بإمكاننا رفض هذا الإغلاق من جانب الإسرائيليين الذين لديهم أيضا سفارة بباريس، وإذا أرادوا فعل شيء فيمكننا الرد بالمثل".
ومن جهة أخرى، نقل موقع بوليتيكو الأميركي -عن مسؤولين أوروبيين- أن إسرائيل تعد خيارات متعددة للرد على اعتراف فرنسا ودول أخرى بدولة فلسطين، قد تشمل تسريع ضم الضفة الغربية المحتلة وإغلاق القنصلية الفرنسية بالقدس، و"التعدي على أراض فرنسية في إسرائيل مثل مزار إليونا المسيحي".
وقال دبلوماسي أوروبي لبوليتيكو أنه "مهما حدث، فإن العلاقات بين فرنسا وإسرائيل ستتدهور بشدة" مؤكدا أن "ماكرون هو المحرك لهذه القضية، والحوار مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو معقد فعلا".
كما نقلت بوليتيكو -عن مصدر مطلع على توجهات حكومة إسرائيل- أن المسألة لا تتعلق بالرد على الاعتراف بدولة فلسطين بل بحجمه، وأن إسرائيل تريد توجيه رسالة مفادها أنها لن ترضخ للضغوط الدولية في الشؤون الفلسطينية.
وبدوره، قال -لبوليتيكو- متحدث باسم سفارة إسرائيل في باريس إن "المبادرة أطلقها ماكرون ولهذا سيكون رد الفعل الرئيسي تجاه فرنسا" في حين قال دبلوماسي فرنسي للموقع ذاته إن "باريس تعد مجموعة من الإجراءات الانتقامية المحتملة تجاه إسرائيل".
وضمن التهديدات المتبادلة، نقلت لوفيغارو عن مصدر إسرائيلي أنه "إذا اعترفت فرنسا بدولة فلسطين فسنرد بضم مستوطنات الضفة الغربية".
الجزيرة
ونقلت لوفيغارو عن دبلوماسي فرنسي أن باريس قد ترد بالمثل إذا أغلقت إسرائيل قنصليتها بالقدس المحتلة. وبما أنه من المستحيل الرد على إسرائيل بفرض عقوبات ما دامت ألمانيا والمجر تعارضان، فإن إحدى الوسائل المطروحة هي طرد الدبلوماسيين الإسرائيليين من باريس.
كما نقلت الصحيفة -عن مصدر مقرب من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون– أن الخارجية الإسرائيلية أبلغت باريس بأنها تدرس إغلاق قنصليتها العامة بالقدس المحتلة، مضيفا "بإمكاننا رفض هذا الإغلاق من جانب الإسرائيليين الذين لديهم أيضا سفارة بباريس، وإذا أرادوا فعل شيء فيمكننا الرد بالمثل".
ومن جهة أخرى، نقل موقع بوليتيكو الأميركي -عن مسؤولين أوروبيين- أن إسرائيل تعد خيارات متعددة للرد على اعتراف فرنسا ودول أخرى بدولة فلسطين، قد تشمل تسريع ضم الضفة الغربية المحتلة وإغلاق القنصلية الفرنسية بالقدس، و"التعدي على أراض فرنسية في إسرائيل مثل مزار إليونا المسيحي".
وقال دبلوماسي أوروبي لبوليتيكو أنه "مهما حدث، فإن العلاقات بين فرنسا وإسرائيل ستتدهور بشدة" مؤكدا أن "ماكرون هو المحرك لهذه القضية، والحوار مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو معقد فعلا".
كما نقلت بوليتيكو -عن مصدر مطلع على توجهات حكومة إسرائيل- أن المسألة لا تتعلق بالرد على الاعتراف بدولة فلسطين بل بحجمه، وأن إسرائيل تريد توجيه رسالة مفادها أنها لن ترضخ للضغوط الدولية في الشؤون الفلسطينية.
وبدوره، قال -لبوليتيكو- متحدث باسم سفارة إسرائيل في باريس إن "المبادرة أطلقها ماكرون ولهذا سيكون رد الفعل الرئيسي تجاه فرنسا" في حين قال دبلوماسي فرنسي للموقع ذاته إن "باريس تعد مجموعة من الإجراءات الانتقامية المحتملة تجاه إسرائيل".
وضمن التهديدات المتبادلة، نقلت لوفيغارو عن مصدر إسرائيلي أنه "إذا اعترفت فرنسا بدولة فلسطين فسنرد بضم مستوطنات الضفة الغربية".
الجزيرة

إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
الأخبار الأكثر تداولاً
وفيات الأردن اليوم الجمعة 19-9-2025...
شهادة من أجل الوطن والشعب...
ولي عهد أبوظبي يشهد فعاليات يوم الإمارات في إكسبو أوساكا...
صعود مؤشرات الأسهم اليابانية في جلسة التعاملات الصباحية...
أسعار النفط دون تغير يذكر وسط مخاوف بشأن الطلب...
الدولار يستقر مع ترقب مؤشرات مسار الفائدة والتركيز على بنك اليابان...