403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
مؤسسة قطر تُطلق شبكة تواصل دولية جديدة من خلال "فرع خريجي مؤسسة قطر في المملكة المتحدة"
(MENAFN- qf) لندن، المملكة المتحدة، 29 يونيو 2025: بعد حصولهم على درجاتٍ علمية من مؤسسات تعليمية متنوعة، يتشارك خريجو مؤسسة قطر في المملكة المتحدة تجربة تعليمية فريدة خاضوها معًا في وقتٍ ما، وباتوا اليوم يبنون روابطًا أقوى من خلال فرع خريجي مؤسسة قطر الذي أُطلق مؤخرًا في المملكة المتحدّة.
أُطلق "فرع خريجي مؤسسة قطر في المملكة المتحدة" خلال تجمعٍ أُقيم في مدينة لندن، حيث التقت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، بالخريجين الذين اتخذوا من المملكة المتحدة مقرًا لسلك مساراتهم المهنية. ويُمثّل الفرع منصةً تهدف إلى مساعدة الخريجين على دعم بعضهم البعض في مسيرتهم المهنية، مع الحفاظ على علاقتهم بقطر.
بصفته الفرع الدولي الثاني الذي يُطلقه برنامج خريجي مؤسسة قطر – بعد فرع الولايات المتحدة وكندا الذي أُسس عام 2024 – يعكس هذا الفرع الأثر البعيد لرسالة مؤسسة قطر التعليمية. واليوم، يتواجد 137 خريجًا في المملكة المتحدة، يتابعون أعمالهم ويدرسون العديد من المجالات، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، والطب، والسياسة، والاستدامة، والاتصال، والعمل الإنساني.
منذ تأسيسها قبل 30 عامًا، تخرج من مدارس وجامعات مؤسسة قطر حوالي 20 ألف طالبٍ وطالبة يمثلون قطر وأكثر من 120 دولة حول العالم. ويحظى مجتمع خريجيها الدولي بدعمٍ فعال من خلال برنامج خريجي مؤسسة قطر المفتوح للجميع.
وبهذا الشأن، صرّح فرانسيسكو مارموليجو، رئيس التعليم العالي في مؤسسة قطر، قائلًا: "إن الإرث الحقيقي لمؤسسة قطر ومدارسها وجامعاتها الشريكة وجامعة حمد بن خليفة لا يُقاس بالتصنيفات أو بنتائج البحوث العلمية فحسب، بل كذلك بالأثر الذي نتركه في حياة الخرّيجين".
وتابع: "يُجسّد الحضور العالمي لخريجي مؤسسة قطر – المتواجدين حاليًا في أكثر من 120 دولة حول العالم – الرسالة الراسخة لمؤسسة قطر بشأن إطلاق العنان لقدرات أفرادها. وفي المملكة المتحدة، يُواصل خريجونا تقديم إسهامات قيّمة في مختلف المجالات، من الرعاية الصحية إلى الفنون، وهذا ما يجعلنا فخورين بهم".
وفي كلمتها خلال حفل إطلاق الفرع، قالت الدبلوماسية والاستراتيجية الاقتصادية الشيخة العنود آل ثاني، التي تشغل حاليًا منصب مستشار الشؤون الاقتصادية في سفارة دولة قطر لدى المملكة المتحدة، وهي خريجة أكاديمية قطر – الدوحة التابعة لمؤسسة قطر، وجامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris في الدوحة، إحدى الجامعات الدولية الشريكة لمؤسسة قطر: "يُعزز هذا الفرع الشراكة الراسخة بين قطر والمملكة المتحدة في مجالي التعليم والابتكار، ليس فقط من خلال مؤسساتنا، بل من خلال خريجينا الذين يعملون كسُفراء ويُمثلون جسرًا حيويًا بين البلدين".
وأضافت: "تُدرك مؤسسة قطر أن التأثير المستدام لا يُقاس بالمؤسسات أو البنية التحتية فحسب، بل من خلال الاستثمار في الطاقات البشرية والأفراد الذين تُمكّنهم، ويعكس خريجو مؤسسة قطر هذا الواقع يوميًا، حاملين معهم قِيم المؤسسة أينما ذهبوا في هذا العالم".
يُوظّف خريجو مؤسسة قطر في المملكة المتحدة خبراتهم المكتسبة من المدينة التعليمية كخبراء اقتصاديين، وعلماء بيانات، ومهندسي برمجيات، وأطباء، وعلماء أعصاب، وباحثين في مجال المناخ، وخبراء بالشؤون القانونية، من بين أدوار أخرى. كما يسعى العديد منهم للحصول على درجاتٍ عليا في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، والصحة العامة، وبحوث السرطان، والشؤون الدولية.
ومن بين هؤلاء الخريجين، برز باسل محفوظ، وهو عالم بيانات في كلية لندن الجامعية وخريج جامعة جورجتاون في قطر، إحدى الجامعات الدولية الشريكة لمؤسسة قطر. يركّز باسل في عمله على تسخير تقنيات الذكاء الاصطناعي من أجل دعم المعرفة وتعزيز الابتكار. وهو الشريك المؤسس ل SynSapien- منصة علمية مفتوحة جمعت الباحثين حول العالم وكسرت الحواجز التي شكلها التباعد الجسدي خلال جائحة كوفيد-19.
يقول باسل: "قدّمت مؤسسة قطر تعليمًا عالمي المستوى دون الحاجة لمغادرة المنطقة. قضيتُ أربع سنوات أتعلّم إلى جانب ألمع العقول في المنطقة، طلاب ما كانوا ليجتمعوا معًا لولا تلك الرحلة. اكتسبنا المعرفة من بعضنا البعض وتعلّمنا على يد باحثين رائدين عالميًا. ولكن ما جعل التجربة مميزة حقًا هو البيئة المترابطة والتعاونية التي تشاركناها".
وأضاف: "كان الجميع يعرف بعضهم البعض – الهيئة الطلابية والأكاديمية على حدٍ سواء. شعرنا وكأننا نبني مغامرة غير مألوفة معًا. هذا الشعور المشترك كوّن روابط لم أكوّنها في أي مكان آخر".
بدوره، قال أولان سيتكالييف، خريج جامعة كارنيجي ميلون في قطر، إحدى الجامعات الدولية الشريكة لمؤسسة قطر، والذي يعمل الآن كمهندس برمجيات لدى شركة بلومبرج في مدينة لندن: "أكثر ما لفت انتباهي خلال فترة دراستي في مؤسسة قطر هو الدعم المذهل الذي تلقيناه، بالإضافة إلى العديد من المشاريع والفرص التي مكّنتنا من متابعة شغفنا وقيادة مبادراتنا الخاصة. ألهمتنا هذه البيئة للإبداع وساعدت الطلاب على التفكير باستقلالية".
وتابع: "كان لتعليمي في مؤسسة قطر أثر دائم على تطوري الشخصي والمهني. فقد تعلّمت من ثقافاتٍ مختلفة، وسافرت إلى بلدانٍ جديدة، وكوّنت صداقاتٍ قيّمة مع أشخاصٍ ينتمون إلى خلفياتٍ متنوعةٍ، وهي روابط لا تزال قويةً ومستمرة حتى اللحظة".
من جهتها، صرّحت أسماء الكواري، مديرة تفاعل و تواصل الخريجين بمؤسسة قطر: "يُمثّل هذا الفرع أكثر من تجمع بسيط، فهو جزء من استراتيجية هادفة يبذلها مكتب تواصل الخريجين بمؤسسة قطر لتعزيز شبكات دولية مستدامة بين خريجي مؤسسة قطر".
وأردفت بقولها: "بعد الإطلاق الناجح لفرع الولايات المتحدة وكندا عام 2024، يُمثل "فرع خريجي مؤسسة قطر في المملكة المتحدة" امتدادًا لمهمتنا في بناء منظومة خريجين دولية مزدهرة. كما أننا نفخر بالخريجين المتميزين في المملكة المتحدة، والذين يضطلعون بأدوارٍ ومناصب مؤثرة في مختلف القطاعات، ويواصلون نشر قيم مؤسسة قطر على الساحة الدولية بعملهم وقيادتهم وتأثيرهم".
أُطلق "فرع خريجي مؤسسة قطر في المملكة المتحدة" خلال تجمعٍ أُقيم في مدينة لندن، حيث التقت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، بالخريجين الذين اتخذوا من المملكة المتحدة مقرًا لسلك مساراتهم المهنية. ويُمثّل الفرع منصةً تهدف إلى مساعدة الخريجين على دعم بعضهم البعض في مسيرتهم المهنية، مع الحفاظ على علاقتهم بقطر.
بصفته الفرع الدولي الثاني الذي يُطلقه برنامج خريجي مؤسسة قطر – بعد فرع الولايات المتحدة وكندا الذي أُسس عام 2024 – يعكس هذا الفرع الأثر البعيد لرسالة مؤسسة قطر التعليمية. واليوم، يتواجد 137 خريجًا في المملكة المتحدة، يتابعون أعمالهم ويدرسون العديد من المجالات، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، والطب، والسياسة، والاستدامة، والاتصال، والعمل الإنساني.
منذ تأسيسها قبل 30 عامًا، تخرج من مدارس وجامعات مؤسسة قطر حوالي 20 ألف طالبٍ وطالبة يمثلون قطر وأكثر من 120 دولة حول العالم. ويحظى مجتمع خريجيها الدولي بدعمٍ فعال من خلال برنامج خريجي مؤسسة قطر المفتوح للجميع.
وبهذا الشأن، صرّح فرانسيسكو مارموليجو، رئيس التعليم العالي في مؤسسة قطر، قائلًا: "إن الإرث الحقيقي لمؤسسة قطر ومدارسها وجامعاتها الشريكة وجامعة حمد بن خليفة لا يُقاس بالتصنيفات أو بنتائج البحوث العلمية فحسب، بل كذلك بالأثر الذي نتركه في حياة الخرّيجين".
وتابع: "يُجسّد الحضور العالمي لخريجي مؤسسة قطر – المتواجدين حاليًا في أكثر من 120 دولة حول العالم – الرسالة الراسخة لمؤسسة قطر بشأن إطلاق العنان لقدرات أفرادها. وفي المملكة المتحدة، يُواصل خريجونا تقديم إسهامات قيّمة في مختلف المجالات، من الرعاية الصحية إلى الفنون، وهذا ما يجعلنا فخورين بهم".
وفي كلمتها خلال حفل إطلاق الفرع، قالت الدبلوماسية والاستراتيجية الاقتصادية الشيخة العنود آل ثاني، التي تشغل حاليًا منصب مستشار الشؤون الاقتصادية في سفارة دولة قطر لدى المملكة المتحدة، وهي خريجة أكاديمية قطر – الدوحة التابعة لمؤسسة قطر، وجامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris في الدوحة، إحدى الجامعات الدولية الشريكة لمؤسسة قطر: "يُعزز هذا الفرع الشراكة الراسخة بين قطر والمملكة المتحدة في مجالي التعليم والابتكار، ليس فقط من خلال مؤسساتنا، بل من خلال خريجينا الذين يعملون كسُفراء ويُمثلون جسرًا حيويًا بين البلدين".
وأضافت: "تُدرك مؤسسة قطر أن التأثير المستدام لا يُقاس بالمؤسسات أو البنية التحتية فحسب، بل من خلال الاستثمار في الطاقات البشرية والأفراد الذين تُمكّنهم، ويعكس خريجو مؤسسة قطر هذا الواقع يوميًا، حاملين معهم قِيم المؤسسة أينما ذهبوا في هذا العالم".
يُوظّف خريجو مؤسسة قطر في المملكة المتحدة خبراتهم المكتسبة من المدينة التعليمية كخبراء اقتصاديين، وعلماء بيانات، ومهندسي برمجيات، وأطباء، وعلماء أعصاب، وباحثين في مجال المناخ، وخبراء بالشؤون القانونية، من بين أدوار أخرى. كما يسعى العديد منهم للحصول على درجاتٍ عليا في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، والصحة العامة، وبحوث السرطان، والشؤون الدولية.
ومن بين هؤلاء الخريجين، برز باسل محفوظ، وهو عالم بيانات في كلية لندن الجامعية وخريج جامعة جورجتاون في قطر، إحدى الجامعات الدولية الشريكة لمؤسسة قطر. يركّز باسل في عمله على تسخير تقنيات الذكاء الاصطناعي من أجل دعم المعرفة وتعزيز الابتكار. وهو الشريك المؤسس ل SynSapien- منصة علمية مفتوحة جمعت الباحثين حول العالم وكسرت الحواجز التي شكلها التباعد الجسدي خلال جائحة كوفيد-19.
يقول باسل: "قدّمت مؤسسة قطر تعليمًا عالمي المستوى دون الحاجة لمغادرة المنطقة. قضيتُ أربع سنوات أتعلّم إلى جانب ألمع العقول في المنطقة، طلاب ما كانوا ليجتمعوا معًا لولا تلك الرحلة. اكتسبنا المعرفة من بعضنا البعض وتعلّمنا على يد باحثين رائدين عالميًا. ولكن ما جعل التجربة مميزة حقًا هو البيئة المترابطة والتعاونية التي تشاركناها".
وأضاف: "كان الجميع يعرف بعضهم البعض – الهيئة الطلابية والأكاديمية على حدٍ سواء. شعرنا وكأننا نبني مغامرة غير مألوفة معًا. هذا الشعور المشترك كوّن روابط لم أكوّنها في أي مكان آخر".
بدوره، قال أولان سيتكالييف، خريج جامعة كارنيجي ميلون في قطر، إحدى الجامعات الدولية الشريكة لمؤسسة قطر، والذي يعمل الآن كمهندس برمجيات لدى شركة بلومبرج في مدينة لندن: "أكثر ما لفت انتباهي خلال فترة دراستي في مؤسسة قطر هو الدعم المذهل الذي تلقيناه، بالإضافة إلى العديد من المشاريع والفرص التي مكّنتنا من متابعة شغفنا وقيادة مبادراتنا الخاصة. ألهمتنا هذه البيئة للإبداع وساعدت الطلاب على التفكير باستقلالية".
وتابع: "كان لتعليمي في مؤسسة قطر أثر دائم على تطوري الشخصي والمهني. فقد تعلّمت من ثقافاتٍ مختلفة، وسافرت إلى بلدانٍ جديدة، وكوّنت صداقاتٍ قيّمة مع أشخاصٍ ينتمون إلى خلفياتٍ متنوعةٍ، وهي روابط لا تزال قويةً ومستمرة حتى اللحظة".
من جهتها، صرّحت أسماء الكواري، مديرة تفاعل و تواصل الخريجين بمؤسسة قطر: "يُمثّل هذا الفرع أكثر من تجمع بسيط، فهو جزء من استراتيجية هادفة يبذلها مكتب تواصل الخريجين بمؤسسة قطر لتعزيز شبكات دولية مستدامة بين خريجي مؤسسة قطر".
وأردفت بقولها: "بعد الإطلاق الناجح لفرع الولايات المتحدة وكندا عام 2024، يُمثل "فرع خريجي مؤسسة قطر في المملكة المتحدة" امتدادًا لمهمتنا في بناء منظومة خريجين دولية مزدهرة. كما أننا نفخر بالخريجين المتميزين في المملكة المتحدة، والذين يضطلعون بأدوارٍ ومناصب مؤثرة في مختلف القطاعات، ويواصلون نشر قيم مؤسسة قطر على الساحة الدولية بعملهم وقيادتهم وتأثيرهم".
إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.