ستة رسوم بيانية تستعيد أبرز تطوّرات الوضع في سويسرا 2025
أكتب مقالات أصلية مستندة إلى البيانات. أتناول عدة مواضيع، منها مكانة سويسرا في التجارة العالمية وتغيّر المناخ والتركيبة السكانية. وُلدت ونشأت في فرنسا، وتخرّجت من مدرسة ليل للصحافة في عام 2011. انتقلت إلى سويسرا في عام 2012 وعملت في RTS لمدة ثماني سنوات، قبل أن أنضم إلى سويس إنفو في عام 2020.
-
مقالات أخرى للكاتب
القسم الفر
-
English
en
2025 Review: six graphics to help explain Swiss trends
طالع المزيد2025 Review: six graphics to help explain Swiss t
Deutsch
de
Rückblick: Sechs Grafiken zum Verständnis der Schweiz 2025
طالع المزيدRückblick: Sechs Grafiken zum Verständnis der Schweiz
Français
fr
Rétrospective 2025: six graphiques pour comprendre la Suisse d'aujourd'hui
الأصلي
طالع المزيدRétrospective 2025: six graphiques pour comprendre la Suisse d'aujour
Português
pt
Clima, migrações e IA: os números que marcam a Suíça em 2025
طالع المزيدClima, migrações e IA: os números que marcam a Suíça em
中文
zh
2025年终回顾:六张图表带你了解今日瑞士
طالع المزيد2025年终回顾:六张图表带你了
Русский
ru
Это был 2025 год: наши графики, которые помогают лучше понять Швейцарию
طالع المزيدЭто был 2025 год: наши графики, которые помогают лучше понять Швей
شهدت معدلات الخصوبة في سويسرا تراجعًا مستمرًا، وقد بلغت أدنى مستوياتها على الإطلاق في البلاد، بواقع 1,29 مولود.ة لكل امرأة في المتوسط. وهذا يعني عمليًا عائلاتٍ أصغر حجمًا.
ووفقًا للمكتب الفدرالي للإحصاء (OFS)، سجّلت ولادات الطفل الثالث أكبر انخفاضٍ، بنسبة 14% خلال السنوات الخمس الماضية. بينما تراجعت ولادات الطفل الأول والثاني بنسبة 8,5% و9% على التوالي.
ويتزايد عدد الأشخاص الذين.اللواتي لا يرغبون.يرغبن في الإنجاب على الإطلاق: فقد ارتفعت نسبة من هم.نّ في الثلاثينات من العمر ضمن هذه الفئة من 9% إلى 16% خلال عقدٍ من الزمن. لكن الرغبة الأكثر شيوعًا بين السكان لا تزال هي إنجاب طفلين.
ويُعزى تراجع المواليد جزئيًا إلى تأخّر سنّ الإنجاب. فقد بلغ متوسط عمر الأمومة 32,4 عامًا، وهو من أعلى المعدلات في أوروبا، ويُعدّ رقمًا قياسيًا في تاريخ سويسرا.
محتويات خارجيةتراجع الخصوبة في سويسرا يندرج ضمن الاتجاه العالمي، كما يُوضّح هذا المقال:
المزيد المزيد الديموغرافيا معدّلات الإنجاب في تراجع في سويسرا وحول العالم. هل تكفي الحلول المطروحة؟تم نشر هذا المحتوى على 29 فبراير 2024 لمواجهة التراجع التاريخي في عدد المواليد، اعتمدت بلدان عديدة تدابير تحفّز على الإنجاب، لكن الديمغرافيين والديمغرافيات يشككون.ن في جدواها إذا لم تتحوّل إلى سياسة أسرية حقيقية.
طالع المزيدمعدّلات الإنجاب في تراجع في سويسرا وحول العالم. هل تكفي الحلول المط الهجرة تُعزّز النموّ السكانيّرغم تراجع معدلات الخصوبة في البلاد، إلا أن عدد سكان سويسرا مستمرّ في الزيادة بشكل ملحوظ. وتجاوز عدد السكان حاجز التسعة ملايين نسمة في عام 2024، وبلغ عدد السكان المقيمين.ات الدائمين.ات أكثر من 9,05 مليون نسمة في الأول من يناير 2025.
ويمثّل هذا الرقم زيادةً بنسبة 1%، أي ما يُقارب 89 ألف شخص إضافي خلال عامٍ واحدٍ، 83 ألفًا منهم.نّ (أكثر من 93%) هم نتاج الهجرة. بينما لم تُسهم الزيادة الطبيعية إلا بنحو 6 آلاف شخص. ونتيجة لذلك، استمرّت نسبة السكان من أصولٍ مهاجرةٍ في الارتفاع، لتصل إلى 41% مطلع عام 2025.
محتويات خارجيةوسويسرا ليست الدولة المتقدمة الوحيدة التي تواجه هذا التحدي الديموغرافي، كما هو موضح في المقال أدناه.
المزيد المزيد الديموغرافيا الهجرة في مصلحة الطرفيْن... إذا اُحسنت إدارتهاتم نشر هذا المحتوى على 22 يناير 2025 تعد الهجرة الآن المحرك الرئيسي للنمو السكاني في العديد من البلدان المتقدمة، بما في ذلك سويسرا. إليكم الرهانات المطروحة.
طالع المزيدالهجرة في مصلحة الطرفيْن... إذا اُحسنت إدولمعرفة المزيد عن الأشخاص من أصولٍ مهاجرةٍ في سويسرا، اقرأ هذا المقال:
المزيد المزيد شؤون خارجية الهجرة في سويسرا: 40% من السكان من أصول مهاجرةتم نشر هذا المحتوى على 07 يوليو 2025 تتغير تركيبة المجتمع في سويسرا بوتيرة متسارعة بسبب الهجرة. وتضم البلاد أعلى نسب السكان من أصول مهاجرة في العالم. التفاصيل بالأرقام.
طالع المزيدالهجرة في سويسرا: 40% من السكان من أصول م السويسريون.ات في الخارج: أعدادٌ قياسيةمن جانبهم، يُفضّل السويسريون.ات مغادرة البلاد على الاستقرار فيها. ففي عام 2024، هاجر حوالي 30 ألف مواطن ومواطنة سويسرية، بينما عاد نحو 22 ألفًا منهم.نّ إلى البلاد.
وقد أسهمت هذه الهجرات في رفع عدد السويسريين.ات المقيمين.ات في الخارج إلى مستوى قياسي: ففي مطلع عام 2025، تجاوز عددهم.نّ 826,700 شخص مسجّلين.ات لدى البعثات السويسرية خارج الحدود، منهم.نّ ما يُقارب الثلثين في أوروبا.
كما تُفسّر ولادات الأطفال السويسريين.ات في الخارج وعمليات التجنيس جزئيًا هذا الارتفاع.
محتويات خارجية التغير المناخي: سويسرا تتأثر بوتيرةٍ متسارعةكان يونيو 2025 ثاني أكثر الأشهر حرارة تشهده سويسرا منذ بدء تسجيل درجات الحرارة عام 1864. وتستمرّ البلاد في الاحترار بوتيرةٍ أسرع من المتوسط العالمي.
فقد تجاوز متوسط درجة الحرارة المسجّل في سويسرا عام 2024 (آخر سنةٍ متوفرةٍ) المعدّل المرجعيّ للفترة 1951-1980 بـ 2,9 درجة مئوية. بالمقارنة، بلغ الاحترار العالمي 2,1 درجة مئوية.
سويسرا من بين الدول العشر الأكثر احترارًا خلال العقد الماضي، كما نُوضّح في هذا المقال:
المزيد المزيد التكيف مع المناخ سويسرا على قائمة الدول العشر الأكثر احترارًا في العالم... ما السبب؟تم نشر هذا المحتوى على 15 يوليو 2025 تتأثر سويسرا بشكل خاص بظاهرتي الاحتباس الحراري وتغير المناخ. إذ يشهد متوسط درجات الحرارة فيها ارتفاعًا بوتيرة أسرع من معظم البلدان الأخرى. إليك الأسباب.
طالع المزيدسويسرا على قائمة الدول العشر الأكثر احترارًا في العالم... ما اوبمناسبة مرور عشر سنواتٍ على اعتماد اتفاق باريس للمناخ، أجرت Swissinfo هذا الخريف استطلاعًا حصريًا شمل ما يُقارب 80 عالمًا وعالمة مناخ في سويسرا. وقد أظهر الاستطلاع أن الغالبية العظمى منهم.نّ لم تعد تُؤمن بإمكانية الحدّ من احترار الكوكب عند 1,5 درجة مئوية.
ويتوقّع معظمهم.نّ ارتفاعًا عالميًا في درجات الحرارة بمقدار 2,5 درجة مئوية بحلول عام 2100، وهو ما قد يُترجم، بالوتيرة الحالية، إلى ارتفاعٍ قدره 4 درجات مئوية أو أكثر في سويسرا.
ويتوقّع العلماء.ات الذين.اللواتي شملهم.نّ الاستطلاع أن يُخلّف التغير المناخي عواقب وخيمةً على ظروف الحياة في سويسرا بحلول عام 2050 بالفعل.
محتويات خارجيةيُمكنكم.نّ الاطّلاع على مقالاتنا المستوحاة من الاستطلاع وسلسلتنا الكاملة المخصّصة للذكرى العاشرة لاتفاق باريس أدناه:
المزيد المزيد خفض الانبعاثات خبراء المناخ في سويسرا: هدف اتفاق باريس بات بعيد المنالتم نشر هذا المحتوى على 30 أكتوبر 2025 قبل 10 سنوات، وقَّعت 169 دولة على اتفاق باريس. واليوم، يكشف استطلاع لآراء علماء وعالمات المناخ في سويسرا أن تحقيق هدف إبقاء الاحترار العالمي عند 1.5°م لم يعد واقعيًا.
طالع المزيدخبراء المناخ في سويسرا: هدف اتفاق باريس بات بعيد ا الإنترنت في سويسرا: إبحار بين الذكاء الاصطناعي، والأخبار المضلّلة، وخطاب الكراهيةيُظهر أحدث استطلاعٍ حول استخدام الإنترنت انتشارًا سريعًا للذكاء الاصطناعي التوليدي في البلاد. ففي ربيع عام 2025، أشار أكثر من 40% من السكان الذين.اللواتي تجاوزوا.ت 15 عامًا إلى أنهم.نّ استخدموا.ن تطبيقًا مثل تشات جي بي تي ( ChatGPT) أو ما شابهه. وترتفع هذه النسبة إلى ما يُقارب 80% للفئة العمرية من 15 إلى 24 عامًا.
ويتعلق اللأمر باستخدامٌ متكرّرٌ: فالغالبية العظمى من مستخدمي.ات الذكاء الاصطناعي يفعلون.يفعلن ذلك بشكلٍ شبه يوميٍّ أو مرةً واحدةً على الأقلّ أسبوعيًا. ويرى المكتب الفدرالي للإحصاء (OFS) في هذه الأرقام“مستوياتٍ مرتفعةً جدًا”، خاصةً وأنّ الذكاء الاصطناعي لم يُصبح متاحًا للجمهور إلا منذ ثلاث سنواتٍ.
محتويات خارجيةمقالنا حول البديل السويسري لـ ChatGPT يُمكنكم.نّ قراءته أدناه:
المزيد المزيد الذكاء الاصطناعي السويسري سويسرا تطلق بديلًا شفافًا لـبرنامج تشات جي بي تيتم نشر هذا المحتوى على 10 سبتمبر 2025 انضمّت سويسرا إلى السباق في مجال الذكاء الاصطناعي، مع إطلاق نموذج لغوي وطني ضخم، ليكون بديلًا لمنصات ونماذج مثل تشات جي بي تي ولاما و ديب سيك.
طالع المزيدسويسرا تطلق بديلًا شفافًا لـبرنامج تشات جييُظهر الاستطلاع أيضًا أن السكان يتعرّضون.يتعرّضن بشكلٍ متزايدٍ للمعلومات المضلّلة، وعمليات الاحتيال عبر الإنترنت، وكذلك لخطاب الكراهية. ويُصرّح أكثر من 4 أشخاص من كلّ 10 بأنهم.نّ تعرّضوا.ت لمحتوىً معادٍ لأفرادٍ أو مجموعاتٍ. وقد سجّلت رسائل الكراهية التي تستهدف الآراء السياسية، أو الأصل العرقي، أو الدين، أكبر نسبةٍ من التقدّم.
تراجع التدّين: الحداثة تُغيّر المشهد الدينيفي سويسرا، يستمرّ التديّن، على وجه التحديد التديّن المسيحي في التراجع. فالأشخاص الذين.اللواتي لا ينتمون.ينتمين إلى أيّ دينٍ يُشكّلون.يُشكّلن المجموعة الأكثر نموًا خلال العقود الماضية. وبوصول نسبتهم.نّ إلى 36% من السكان، احتلّوا.احتللن مؤخرًا المرتبة الأولى متجاوزين.متجاوزات نسبة المعتنقين.ات للمذهب الكاثوليكي لأوّل مرة.
محتويات خارجيةويُعزى تخلّي الأشخاص عن دينهم.نّ في المقام الأول إلى ضعف الإيمان أو فقدانه، أو بسبب عدم اتفاقهم.نّ مع مواقف مجتمعاتهم.نّ الدينية.
ومع ذلك، وكما أوضح لنا عالم الاجتماع الديني يورغ شتولتس في المقال أدناه من أرشيفنا، فإنّ التفسير الرئيسي لتراجع التدين في الغرب، والتهديد الأكبر للأديان على المدى الطويل، هو الحداثة:
المزيد المزيد الديموغرافيا هجر الكنائس: لم يعد الله“جبّارًا” في سويسراتم نشر هذا المحتوى على 16 أكتوبر 2023 تتزايد نسبة السكّان غير المتديّنين في سويسرا، ويهجر الكثيرون الكنيسة. فهل لم يعد الله“جبّارًا” في بلاد الألب؟
طالع المزيدهجر الكنائس: لم يعد الله“جبّارًا” في ستحرير: سامويل جابيرغ
ترجمة: عبد الحفيظ العبدلّي
إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

Comments
No comment