403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
اكتمال عقد الثمانية المتأهلين إلى الدور الثاني من بطولة فزاع لليولة
(MENAFN- Al-Bayan) أكمل أحمد علي الحبسي، ومبارك محمد الشامسي، عقد الثمانية المتأهلين إلى الدور الثاني في الحلقة الرابعة من النسخة الـ 25 لبطولة فزاع لليولة، والنسخة الـ 21 من برنامج الميدان، التي تنظمها إدارة بطولات فزاع في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وجاءت الحلقة على مستوى عالٍ من التنافسية، عاشت معها الجماهير في قلعة الميدان في المرموم، أجمل الأوقات، وهي تتابع فرسان الميدان وهم يقدمون أقوى المستويات في رحلة تحقيق الحلم بكأس فزاع الذهبية. وجاء التنافس في الحلقة الرابعة، التي قدمها راشد حارب الخاصوني مدير إدارة بطولات فزاع، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وتم بثها مباشرة عبر شاشة قنوات سما دبي، ومن خلال أثير إذاعة الأولى، وعبر قناة مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث على اليوتيوب، قوياً، تألق خلاله المشاركون، وسط منافسة متقاربة للغاية في تحديات البطولة.
وحقق أحمد علي الحبسي من إمارة رأس الخيمة المركز الأول برصيد 80 علامة، ورافقه في التأهل ومبارك محمد الشامسي من العاصمة أبوظبي برصيد 60 علامة، فيما جاء بالمركز الثالث أحمد راشد المنصوري من إمارة دبي، برصيد 50 علامة.
وانضم الحبسي والشامسي إلى المتأهلين من الحلقات الثلاث الأولى، وهم: عبيد حميد آل علي، سالم فيصل الحوز، حمدان ظافر الأحبابي، ونهيان مسري المنصوري، صالح حمد المنهالي، سعيد محمد المهيري.
((ملح الإمارات))
جاءت الانطلاقة في الحلقة الرابعة بعرض اليولة، على إيقاع أغنية ((ملح الإمارات))، من كلمات عبد الله حمدان بن دلموك الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وأداء الفنان ميحد حمد، وألحان سفير الألحان فايز السعيد، ويتولى تحكيهما خليفة بن سبعين، وفيها كسب الـ 25علامة، كل من الحبسي والشامسي.
وفي تحدي تركيب الشداد، وحده الحبسي تمكن من الحصول على علامته.
وفي تحدي السباحة، الذي يقام في مجمع حمدان الرياضي، تفوق الحبسي والمنصوري، ليكسب كل منهما 15 علامة.
أما في تحدي الرماية، الذي يقام مباشرة على مسرح الميدان، بأسلوب الجري لالتقاط السلاح والتصويب على الأهداف، كسب الـ 25 علامة، كل من: الحبسي والمنصوري.
وفي عدّ القصيد، الذي يقوم بالتحكيم عليه الشاعر عتيق سالم الكعبي، استطاع كل من الحبسي والشامسي من الحصول على علامتها. وفي سباق الهجن، الذي أقيم على مضمار المرموم، بالتعاون مع نادي دبي لسباقات الهجن في نفس موقع البطولة، تفوق الشامسي والمنصوري، ليكسب كل منهما 20 علامة.
عملية مدروسة
وقالت نتالي جوزيف أواديسيان مدير إدارة الإذاعات والإعلام والاتصال المؤسسي، ورئيس اللجنة المنظمة للبطولة في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث: نعمل في بطولة فزاع لليولة، وفق منظومة تدريبية متكاملة، تُعد ركيزة أساسية في رحلة إعداد اليويلة للوصول إلى أعلى مستويات الأداء. فالتدريب ليس مجرد جلسات يومية، بل عملية مدروسة، يشرف عليها مدربون مختصون، يملكون خبرات واسعة في الفنون التراثية وأساليب التهيئة البدنية، بما يضمن تطوير مهارات المشاركين بشكل احترافي ومتدرج.
وتابعت: لقد أثمر هذا النهج عن نتائج ملموسة، حيث لمسنا قدرة اليويلة على اكتساب مهارات جديدة، وصقل مواهبهم بصورة لافتة، الأمر الذي انعكس مباشرة على مستوى التنافس القوي، والتقارب الكبير في العلامات بين المتسابقين، كما أسهم التدريب المستمر طوال أيام الأسبوع، في الارتقاء بجاهزيتهم الفنية والبدنية، وجعل أداءهم في تطور مستدام، يعكس الجدية والالتزام اللذين يتحلى بهما الجيل الجديد من اليويلة. وأشارت إلى أن اهتمام المركز بتوفير أفضل الكفاءات التدريبية، وتنويع أساليب التطوير، يمنح المشاركين فرصة حقيقية للنمو والتميّز، ويعزز من حضور البطولة، باعتبارها إحدى أهم المنصات التي تُعنى بالحفاظ على الموروث الإماراتي، وتقديمه بصورة عصرية تليق بمكانته في وجدان المجتمع.
وحلّ الفنان أحمد الكيبالي ضيفاً على الحلقة الرابعة من برنامج الميدان، حيث قدّم أغنية ((موت في غيضك))، وسط تفاعل كبير من الجمهور، الذي ملأ مدرجات المرموم.
وتزيّن ميدان المرموم ببيئته الجديدة المستوحاة من فرجان دولة الإمارات، بما تحمله من تفاصيل أصيلة، وارتفعت فيه أعلام دولة الإمارات العربية المتحدة، في مشهد يجسد الفخر والانتماء، احتفاءً باليوم الوطني، وتأكيداً لقيم الاتحاد التي أرساها الآباء المؤسسون.
كما قدّم البرنامج تقريراً خاصاً بهذه المناسبة الوطنية، استعرض من خلاله زيارة اليويلة لمتحف الاتحاد، في تجربة رسخت لديهم الشعور بالانتماء، ورسخت الاعتزاز بتاريخ الوطن ومسيرته وإنجازاته.
وحقق أحمد علي الحبسي من إمارة رأس الخيمة المركز الأول برصيد 80 علامة، ورافقه في التأهل ومبارك محمد الشامسي من العاصمة أبوظبي برصيد 60 علامة، فيما جاء بالمركز الثالث أحمد راشد المنصوري من إمارة دبي، برصيد 50 علامة.
وانضم الحبسي والشامسي إلى المتأهلين من الحلقات الثلاث الأولى، وهم: عبيد حميد آل علي، سالم فيصل الحوز، حمدان ظافر الأحبابي، ونهيان مسري المنصوري، صالح حمد المنهالي، سعيد محمد المهيري.
((ملح الإمارات))
جاءت الانطلاقة في الحلقة الرابعة بعرض اليولة، على إيقاع أغنية ((ملح الإمارات))، من كلمات عبد الله حمدان بن دلموك الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وأداء الفنان ميحد حمد، وألحان سفير الألحان فايز السعيد، ويتولى تحكيهما خليفة بن سبعين، وفيها كسب الـ 25علامة، كل من الحبسي والشامسي.
وفي تحدي تركيب الشداد، وحده الحبسي تمكن من الحصول على علامته.
وفي تحدي السباحة، الذي يقام في مجمع حمدان الرياضي، تفوق الحبسي والمنصوري، ليكسب كل منهما 15 علامة.
أما في تحدي الرماية، الذي يقام مباشرة على مسرح الميدان، بأسلوب الجري لالتقاط السلاح والتصويب على الأهداف، كسب الـ 25 علامة، كل من: الحبسي والمنصوري.
وفي عدّ القصيد، الذي يقوم بالتحكيم عليه الشاعر عتيق سالم الكعبي، استطاع كل من الحبسي والشامسي من الحصول على علامتها. وفي سباق الهجن، الذي أقيم على مضمار المرموم، بالتعاون مع نادي دبي لسباقات الهجن في نفس موقع البطولة، تفوق الشامسي والمنصوري، ليكسب كل منهما 20 علامة.
عملية مدروسة
وقالت نتالي جوزيف أواديسيان مدير إدارة الإذاعات والإعلام والاتصال المؤسسي، ورئيس اللجنة المنظمة للبطولة في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث: نعمل في بطولة فزاع لليولة، وفق منظومة تدريبية متكاملة، تُعد ركيزة أساسية في رحلة إعداد اليويلة للوصول إلى أعلى مستويات الأداء. فالتدريب ليس مجرد جلسات يومية، بل عملية مدروسة، يشرف عليها مدربون مختصون، يملكون خبرات واسعة في الفنون التراثية وأساليب التهيئة البدنية، بما يضمن تطوير مهارات المشاركين بشكل احترافي ومتدرج.
وتابعت: لقد أثمر هذا النهج عن نتائج ملموسة، حيث لمسنا قدرة اليويلة على اكتساب مهارات جديدة، وصقل مواهبهم بصورة لافتة، الأمر الذي انعكس مباشرة على مستوى التنافس القوي، والتقارب الكبير في العلامات بين المتسابقين، كما أسهم التدريب المستمر طوال أيام الأسبوع، في الارتقاء بجاهزيتهم الفنية والبدنية، وجعل أداءهم في تطور مستدام، يعكس الجدية والالتزام اللذين يتحلى بهما الجيل الجديد من اليويلة. وأشارت إلى أن اهتمام المركز بتوفير أفضل الكفاءات التدريبية، وتنويع أساليب التطوير، يمنح المشاركين فرصة حقيقية للنمو والتميّز، ويعزز من حضور البطولة، باعتبارها إحدى أهم المنصات التي تُعنى بالحفاظ على الموروث الإماراتي، وتقديمه بصورة عصرية تليق بمكانته في وجدان المجتمع.
وحلّ الفنان أحمد الكيبالي ضيفاً على الحلقة الرابعة من برنامج الميدان، حيث قدّم أغنية ((موت في غيضك))، وسط تفاعل كبير من الجمهور، الذي ملأ مدرجات المرموم.
وتزيّن ميدان المرموم ببيئته الجديدة المستوحاة من فرجان دولة الإمارات، بما تحمله من تفاصيل أصيلة، وارتفعت فيه أعلام دولة الإمارات العربية المتحدة، في مشهد يجسد الفخر والانتماء، احتفاءً باليوم الوطني، وتأكيداً لقيم الاتحاد التي أرساها الآباء المؤسسون.
كما قدّم البرنامج تقريراً خاصاً بهذه المناسبة الوطنية، استعرض من خلاله زيارة اليويلة لمتحف الاتحاد، في تجربة رسخت لديهم الشعور بالانتماء، ورسخت الاعتزاز بتاريخ الوطن ومسيرته وإنجازاته.
إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

Comments
No comment