403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
قسم خدمات دعم نجاح الطلبة الأكاديميّ بجامعة حمد بن خليفة يحصل على اعتماد دولي مرموق
(MENAFN- HBKU Media) الدوحة، 18 نوفمبر 2025: حصل قسم خدمات دعم نجاح الطلبة الأكاديميّ بجامعة حمد بن خليفة على اعتماد المستوى الأول والمستوى الثاني في برامج تدريب المرشدين والمساعدين التعليميين من قبل جمعية القراءة والتعلم الجامعي (CRLA).
ومع ما يناهز من 1300 عضو وأكثر من 2000 برنامج تدريبي معتمد في جميع أنحاء العالم، تمنح شهادة البرنامج الدولي لتدريب المرشدين (ITTPC)، التي تصدرها جمعية القراءة والتعلم الجامعي، للمراكز والأقسام التي أظهرت تميزًا في تطوير وتصميم وتنفيذ إجراءات تدريبية فعالة.
يتيح الاعتماد مزايا كثيرة لجامعة حمد بن خليفة ومبادراتها لدعم الطلاب. وبالنسبة للمحاضرين الشخصيين والمساعدين التعليميين، يوفر البرنامج فرصًا قيّمة للتطوير الوظيفي. كما يساهم البرنامج في تأهيل المهارات التي تتوافق مع أفضل الممارسات، ويزيد الثقة في مجالات المحتوى والخطابة، ويعزز السير الذاتية بشهادة معترف بها دوليًا. وبذلك، يضع البرنامج معيارًا للتميز في الدعم الأكاديمي في جميع أنحاء الجامعة، مما يضمن الامتثال للإجراءات القياسية في خدمات التدريس بالتعليم العالي.
وتعليقًا على هذا الاعتماد الدولي، قال الدكتور علاء الفقهاء، الوكيل المشارك لشؤون التعليم في جامعة حمد بن خليفة: "يُجسد اعتماد جمعية القراءة والتعلم الجامعي التزام الجامعة المستمر بالتميز في وسائل التعلُم ودعم الطلاب. ويشكل هذا التقدير اعترافاً بجودة برنامجنا لتدريب المرشدين التعليميين والموجهين، وتفانينا في تهيئة بيئة تتيح للطلاب الارتقاء أكاديمياً وتطوير مهاراتهم المهنية".
ومن جانبها، قالت السيدة جويل فضل الله، أخصائيّة في التوجيه الأكاديمي ودعم نجاح الطلبة: "لقد عملنا بجد لتطوير برنامج تدريب مرشدين يفي بالمعايير الصارمة لجمعية القراءة والتعلم الجامعي، وقد اجتاز البرنامج بنجاح عملية المراجعة النظيرة لـشهادة البرنامج الدولي لتدريب المعلمين. ولاشك أن تحقيق ذلك يعني أن برنامجنا يتماشى مع معايير الاختيار والتدريب وتقديم الخدمات والتقييم، مما يضمن جودة خدمات الدعم التي نقدمها في جامعة حمد بن خليفة".
ويُجسد هذا الاعتماد هدف جامعة حمد بن خليفة في تعزيز مسارات تطوير وتمكين الطلاب لتحقيق تفوقهم من خلال توسيع نطاق خدمات دعم ورعاية وتوجيه الطلاب داخل الجامعة.
ومع ما يناهز من 1300 عضو وأكثر من 2000 برنامج تدريبي معتمد في جميع أنحاء العالم، تمنح شهادة البرنامج الدولي لتدريب المرشدين (ITTPC)، التي تصدرها جمعية القراءة والتعلم الجامعي، للمراكز والأقسام التي أظهرت تميزًا في تطوير وتصميم وتنفيذ إجراءات تدريبية فعالة.
يتيح الاعتماد مزايا كثيرة لجامعة حمد بن خليفة ومبادراتها لدعم الطلاب. وبالنسبة للمحاضرين الشخصيين والمساعدين التعليميين، يوفر البرنامج فرصًا قيّمة للتطوير الوظيفي. كما يساهم البرنامج في تأهيل المهارات التي تتوافق مع أفضل الممارسات، ويزيد الثقة في مجالات المحتوى والخطابة، ويعزز السير الذاتية بشهادة معترف بها دوليًا. وبذلك، يضع البرنامج معيارًا للتميز في الدعم الأكاديمي في جميع أنحاء الجامعة، مما يضمن الامتثال للإجراءات القياسية في خدمات التدريس بالتعليم العالي.
وتعليقًا على هذا الاعتماد الدولي، قال الدكتور علاء الفقهاء، الوكيل المشارك لشؤون التعليم في جامعة حمد بن خليفة: "يُجسد اعتماد جمعية القراءة والتعلم الجامعي التزام الجامعة المستمر بالتميز في وسائل التعلُم ودعم الطلاب. ويشكل هذا التقدير اعترافاً بجودة برنامجنا لتدريب المرشدين التعليميين والموجهين، وتفانينا في تهيئة بيئة تتيح للطلاب الارتقاء أكاديمياً وتطوير مهاراتهم المهنية".
ومن جانبها، قالت السيدة جويل فضل الله، أخصائيّة في التوجيه الأكاديمي ودعم نجاح الطلبة: "لقد عملنا بجد لتطوير برنامج تدريب مرشدين يفي بالمعايير الصارمة لجمعية القراءة والتعلم الجامعي، وقد اجتاز البرنامج بنجاح عملية المراجعة النظيرة لـشهادة البرنامج الدولي لتدريب المعلمين. ولاشك أن تحقيق ذلك يعني أن برنامجنا يتماشى مع معايير الاختيار والتدريب وتقديم الخدمات والتقييم، مما يضمن جودة خدمات الدعم التي نقدمها في جامعة حمد بن خليفة".
ويُجسد هذا الاعتماد هدف جامعة حمد بن خليفة في تعزيز مسارات تطوير وتمكين الطلاب لتحقيق تفوقهم من خلال توسيع نطاق خدمات دعم ورعاية وتوجيه الطلاب داخل الجامعة.
إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
Comments
No comment