403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
قرارات أمريكية هامة للراغبين بالسفر والاستقرار هناك
(MENAFN- Al Wakeel News) الوكيل الإخباري-
وجهت وزارة الخارجية الأمريكية تعليمات جديدة برفض منح التأشيرات للمهاجرين الذين يعانون من السمنة أو السرطان أو السكري.
وجاءت هذه التوجيهات في برقية رسمية عممتها الوزارة على موظفيها، ودعتهم إلى تقييم المتقدمين بناءً على أعمارهم وحالاتهم الصحية ومدى احتمال اعتمادهم على المساعدات الحكومية العامة.
وقالت البرقية: "يجب على موظف التأشيرات أخذ الحالة الصحية للمتقدم بعين الاعتبار"، مضيفة أن "بعض الحالات الطبية - بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية، وأمراض الجهاز التنفسي، والسرطانات، والسكري، والأمراض الأيضية والعصبية، والاضطرابات النفسية - قد تتطلب تكاليف رعاية طبية تقدر بمئات الآلاف من الدولارات".
وأكدت التوجيهات أيضًا ضرورة أن يراعي موظفو التأشيرات مسألة السمنة لدى المتقدمين، باعتبارها عاملًا قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة مثل الربو وتوقف التنفس أثناء النوم وارتفاع ضغط الدم.
ويخضع جميع المهاجرين واللاجئين الذين يدخلون الولايات المتحدة أصلًا لفحص طبي إلزامي، يشمل عادة الكشف عن الأمراض المعدية مثل السل والتحقق من السجل التطعيمي، إلا أن البروتوكول الجديد يمنح الموظفين سلطة أوسع لرفض الطلبات بناءً على الحالة الصحية العامة للمتقدم.
وحذرت التوجيهات من أن الأشخاص الذين يعانون من تلك الحالات قد يشكلون "عبئًا عامًا" على الدولة، مما يعني استنزاف مواردها المالية.
كما أشارت إلى أن المتقدمين الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف العلاج الطبي دون مساعدة حكومية قد يُرفض طلبهم أيضًا.
وجاء في نص البرقية: "هل يمتلك المتقدم موارد مالية كافية لتغطية تكاليف الرعاية الصحية طوال حياته دون اللجوء إلى المساعدات الحكومية أو الإقامة الطويلة في المؤسسات الصحية على نفقة الدولة؟".
وسينظر موظفو التأشيرات كذلك في قدرة المهاجرين على تحمل تكاليف علاج أفراد أسرهم، وفي ما إذا كانوا قادرين على العمل أو إعالة أنفسهم. وتطبق هذه التوجيهات على جميع أنواع التأشيرات، إلا أنها تركز بشكل خاص على طلبات الإقامة الدائمة.
وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية لموقع The Hill إن القرار لا يعني رفض جميع الحالات الطبية بشكل مباشر، بل يتم التعامل مع كل ملف على حدة بناءً على تقييم شامل للحالة وقدرة المتقدم على تحمل تكاليف العلاج. وأضاف: "يتم النظر في كل حالة بشكل فردي".
وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن أمراض القلب والأوعية الدموية تعد السبب الرئيسي للوفاة عالميًا، حيث تودي بحياة نحو 17.9 مليون شخص سنويًا. كما أوضحت المنظمة أن شخصًا من بين كل ثمانية أشخاص في العالم كان يعاني من السمنة عام 2022، في حين تضاعفت معدلات السمنة بين البالغين منذ عام 1990.
وفي الولايات المتحدة وحدها، بلغت معدلات السمنة بين البالغين نحو 40.3% خلال الفترة ما بين عامي 2021 و2023، وفقًا لبيانات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC).
روسيا اليوم
وجاءت هذه التوجيهات في برقية رسمية عممتها الوزارة على موظفيها، ودعتهم إلى تقييم المتقدمين بناءً على أعمارهم وحالاتهم الصحية ومدى احتمال اعتمادهم على المساعدات الحكومية العامة.
وقالت البرقية: "يجب على موظف التأشيرات أخذ الحالة الصحية للمتقدم بعين الاعتبار"، مضيفة أن "بعض الحالات الطبية - بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية، وأمراض الجهاز التنفسي، والسرطانات، والسكري، والأمراض الأيضية والعصبية، والاضطرابات النفسية - قد تتطلب تكاليف رعاية طبية تقدر بمئات الآلاف من الدولارات".
وأكدت التوجيهات أيضًا ضرورة أن يراعي موظفو التأشيرات مسألة السمنة لدى المتقدمين، باعتبارها عاملًا قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة مثل الربو وتوقف التنفس أثناء النوم وارتفاع ضغط الدم.
ويخضع جميع المهاجرين واللاجئين الذين يدخلون الولايات المتحدة أصلًا لفحص طبي إلزامي، يشمل عادة الكشف عن الأمراض المعدية مثل السل والتحقق من السجل التطعيمي، إلا أن البروتوكول الجديد يمنح الموظفين سلطة أوسع لرفض الطلبات بناءً على الحالة الصحية العامة للمتقدم.
وحذرت التوجيهات من أن الأشخاص الذين يعانون من تلك الحالات قد يشكلون "عبئًا عامًا" على الدولة، مما يعني استنزاف مواردها المالية.
كما أشارت إلى أن المتقدمين الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف العلاج الطبي دون مساعدة حكومية قد يُرفض طلبهم أيضًا.
وجاء في نص البرقية: "هل يمتلك المتقدم موارد مالية كافية لتغطية تكاليف الرعاية الصحية طوال حياته دون اللجوء إلى المساعدات الحكومية أو الإقامة الطويلة في المؤسسات الصحية على نفقة الدولة؟".
وسينظر موظفو التأشيرات كذلك في قدرة المهاجرين على تحمل تكاليف علاج أفراد أسرهم، وفي ما إذا كانوا قادرين على العمل أو إعالة أنفسهم. وتطبق هذه التوجيهات على جميع أنواع التأشيرات، إلا أنها تركز بشكل خاص على طلبات الإقامة الدائمة.
وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية لموقع The Hill إن القرار لا يعني رفض جميع الحالات الطبية بشكل مباشر، بل يتم التعامل مع كل ملف على حدة بناءً على تقييم شامل للحالة وقدرة المتقدم على تحمل تكاليف العلاج. وأضاف: "يتم النظر في كل حالة بشكل فردي".
وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن أمراض القلب والأوعية الدموية تعد السبب الرئيسي للوفاة عالميًا، حيث تودي بحياة نحو 17.9 مليون شخص سنويًا. كما أوضحت المنظمة أن شخصًا من بين كل ثمانية أشخاص في العالم كان يعاني من السمنة عام 2022، في حين تضاعفت معدلات السمنة بين البالغين منذ عام 1990.
وفي الولايات المتحدة وحدها، بلغت معدلات السمنة بين البالغين نحو 40.3% خلال الفترة ما بين عامي 2021 و2023، وفقًا لبيانات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC).
روسيا اليوم
إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
الأخبار الأكثر تداولاً
أتليتيكو أوتاوا بطل الدوري الكندي بـ 8 درجات تحت الصفر...
مفاهيم خاطئة بين الأطباء حول النيكوتين تبطئ جهود إنقاذ المدخنين من الس...
ياسر عرفات... الفكرة التي لم تُغتَل بقلم : الإعلامي والكاتب فراس الطي...
تعقيدات تتجاوز الميدان.. هل تنجح خطة ترامب لغزة في مرحلتها الثانية؟...
الرئيس الأمريكي: ندرس إمكانية استثناء هنغاريا من العقوبات المفروضة ...
وظيفة حكومية شاغرة - تفاصيل...