403
 Sorry!!
 
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
 7 دول عربية وإسلامية تؤكد في اجتماع إسطنبول رفض أي وصاية على قطاع غزة
(MENAFN- Al-Anbaa)
شدد وزراء خارجية 7 دول عربية وإسلامية خلال اجتماع عقد في مدينة اسطنبول التركية لمناقشة مستقبل غزة، على وجوب أن يكون الحكم في القطاع للفلسطينيين وحدهم، معربين عن رفضهم أي «نظام وصاية جديد» عليه، وذلك بعد أسبوعين من سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الفلسطينية الإسلامية (حماس).
وقال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في مؤتمر صحافي بعد الاجتماع مع نظرائه من كل من: المملكة العربية السعودية ودولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة الأردنية الهاشمية وباكستان وإندونيسيا، إنه «يتعين على الفلسطينيين حكم انفسهم، ويجب على الفلسطينيين ضمان أمنهم».
وأشار إلى أن «غزة بحاجة إلى إعادة بنائها، ويجب أن يعود سكانها إلى منازلهم. إنها بحاجة إلى تضميد جروحها. ولكن لا أحد يريد أن يرى ظهور نظام وصاية جديد».
وأكد فيدان أن «أي إجراء يتخذ لحل القضية الفلسطينية يجب ألا يخاطر بخلق أساس لمشاكل جديدة. ونحن نولي هذا الأمر اهتماما بالغا»، معربا عن الأمل في «مصالحة فلسطينية داخلية» سريعة بين «حماس» والسلطة الفلسطينية.
واعتبر أن هذه المصالحة من شأنها «تعزيز تمثيل فلسطين داخل المجتمع الدولي».
وبحث اجتماع إسطنبول، مستجدات إيقاف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، كما ناقش سبل تحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
وفي كلمته الافتتاحية امام الاجتماع، انتقد وزير الخارجية التركي انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة لإيقاف إطلاق النار إلى جانب عدم وفائه بالتزاماته بإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، مؤكدا أن الاحتلال «قتل أكثر من 200 فلسطيني منذ اتفاق إيقاف وقف إطلاق النار».
وتطرق فيدان إلى مسألة إدارة القطاع بالقول إن حركة حماس «مستعدة لتسليم إدارة غزة إلى لجنة مشكلة من الفلسطينيين».
كما تناول وزير الخارجية التركي موضوع إعادة إعمار القطاع، حيث أكد على أهمية التعاون الدولي في هذا الإطار مضيفا أن «غزة يجب أن تنهض من جديد لإعطاء الأمن للفلسطينيين هناك».
الجدير بالذكر أن الدول المشاركة في اجتماع اسطنبول بشأن غزة، كانت قد شاركت على مستوى القادة في اجتماع مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 23 سبتمبر الماضي، في إطار الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة بدورتها الثمانين في مدينة نيويورك.
  شدد وزراء خارجية 7 دول عربية وإسلامية خلال اجتماع عقد في مدينة اسطنبول التركية لمناقشة مستقبل غزة، على وجوب أن يكون الحكم في القطاع للفلسطينيين وحدهم، معربين عن رفضهم أي «نظام وصاية جديد» عليه، وذلك بعد أسبوعين من سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الفلسطينية الإسلامية (حماس).
وقال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في مؤتمر صحافي بعد الاجتماع مع نظرائه من كل من: المملكة العربية السعودية ودولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة الأردنية الهاشمية وباكستان وإندونيسيا، إنه «يتعين على الفلسطينيين حكم انفسهم، ويجب على الفلسطينيين ضمان أمنهم».
وأشار إلى أن «غزة بحاجة إلى إعادة بنائها، ويجب أن يعود سكانها إلى منازلهم. إنها بحاجة إلى تضميد جروحها. ولكن لا أحد يريد أن يرى ظهور نظام وصاية جديد».
وأكد فيدان أن «أي إجراء يتخذ لحل القضية الفلسطينية يجب ألا يخاطر بخلق أساس لمشاكل جديدة. ونحن نولي هذا الأمر اهتماما بالغا»، معربا عن الأمل في «مصالحة فلسطينية داخلية» سريعة بين «حماس» والسلطة الفلسطينية.
واعتبر أن هذه المصالحة من شأنها «تعزيز تمثيل فلسطين داخل المجتمع الدولي».
وبحث اجتماع إسطنبول، مستجدات إيقاف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، كما ناقش سبل تحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
وفي كلمته الافتتاحية امام الاجتماع، انتقد وزير الخارجية التركي انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة لإيقاف إطلاق النار إلى جانب عدم وفائه بالتزاماته بإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، مؤكدا أن الاحتلال «قتل أكثر من 200 فلسطيني منذ اتفاق إيقاف وقف إطلاق النار».
وتطرق فيدان إلى مسألة إدارة القطاع بالقول إن حركة حماس «مستعدة لتسليم إدارة غزة إلى لجنة مشكلة من الفلسطينيين».
كما تناول وزير الخارجية التركي موضوع إعادة إعمار القطاع، حيث أكد على أهمية التعاون الدولي في هذا الإطار مضيفا أن «غزة يجب أن تنهض من جديد لإعطاء الأمن للفلسطينيين هناك».
الجدير بالذكر أن الدول المشاركة في اجتماع اسطنبول بشأن غزة، كانت قد شاركت على مستوى القادة في اجتماع مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 23 سبتمبر الماضي، في إطار الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة بدورتها الثمانين في مدينة نيويورك.
     إخلاء المسؤولية القانونية:
 تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
              وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
              تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
              من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
              يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
              مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
 
 
                       
                       
                       
                       
                       
                       
                       
                       
                       
                       
                       
                       
الأخبار الأكثر تداولاً
القضاء الأميركي يوقف إلى أجل غير مسمى نشر الحرس الوطني في بورتلاند ...
جامعة القاهرة تضئ مبناها التاريخي دعما لفاعليات مكافحة سرطان الثدي...
حسان: بحمد الله.. توقفت الحرب المتوحشة بغزة...
الارصاد تحذر المواطنين من الضباب الكثيف...
11 صورة ترصد أجواء البهجة والفرحة بين سياح العالم فى الأقصر...
الركض ترياق الدماغ.. وداعاً لـ اكتئاب الوجبات السريعة...