
403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
95 خطوة.. باتجاه الغد
(MENAFN- Al Watan)
ذكرى اليوم الوطني الـ95، هي مناسبة غالية تستذكر من خلالها القيادة الرشيدة والشعب الوفي لحظات توحيد كيان هذا الوطن الخالد لمملكتنا الفتية والواعدة، وها هي بعد أكثر من تسعة عقود تقف بكل شموخ وعزة، وفي مخزونها فضائل قلّ نظيرها، ومنجزات تغلت على المستحيل، وأصبحت حديث العالم في كل الأمكنة على مدار الأزمنة.
اليوم يتجدد الاعتزاز بالهوية الوطنية، والفخر بالمسار الميمون الذي قطعته الدولة منذ توحيد أرجائها، حتى باتت الآن علامة مرموقة للنجاح والتميز في جميع مسارات التنمية والتقدم والبناء، وأصبحت قوة هائلة في الاقتصاد والعلم والثقافة، وواحدة من أهم دول الجذب للعيش والسياحة والاستثمار، بفضل ما تتصف به قوانينها وتشريعاتها من مرونة وسهولة وعدالة.
وبفضل منهج سياسي رشيد بات منارة تشعّ بقيم الاعتدال والإنسانية والعدالة والتآخي والتسامح بين الأمم والشعوب، تستقطب إخواننا المقيمين من جميع قارات العالم؛ لأنها أرض معطاء ووطن مبارك، بفضل الغراس الطيب الذي رسَّخه الوالدُ، الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ـ طيب الله ثراه- وأبناؤه من بعده، ويرعاه اليوم بالإيمان والوفاء، القائد الفذّ خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- الذي يحرص بالحزم والعزم على هذا النهج، ويزيد عليه من حكمته وصواب نظرته الفاحصة؛ حتى تكون المملكة العربية السعودية في منازل أعلى مجدًا وريادة وتألقًا، وقوة خير وتقدم وسلام.
ذكرى اليوم الوطني الـ95، مناسبة تستدعي فيها القيادة والشعب روح توحيد كيان هذا الوطن، بما يرفد الانتماء والمسؤولية بمزيد من الجود والسماحة والعطاء، ومكافأة هذا الوطن بما هو واجب له من تضحية وفداء، بما يفيد مستقبله وعزته، ويصون هذا الإرث العظيم للأجيال القادمة، فهذه أمانة الآباء والأجداد، وحلم من سبقوا وتطلعوا إلى بناء وطن فاعل ومزدهر ومنيع، يواجه التحديات بكل اقتدار وكفاءة، ويتألق ويخلق الفرص لمواطنيه والمقيمين على ثراه الطيب الطاهر، ويجتذب العقول المبدعة والأفكار المضيئة والبديعة.
وجميع هذه المميزات تكتب قصة نجاح السعودية التي تدونها الأجيال، وتحفظها الذاكرة رمزًا لدولة راقية، وشعب مثقف ومبدع وشغوف بصناعة التاريخ والمستقبل، بعزيمة لا تفتر، وإرادة لا تهدأ.
خمسة وتسعون عامًا من عمر مسيرة توحيد هذا الوطن، كأنها قرون من البناء والتنمية، حملت في طياتها إنجازات لا يمكن عدّها وإحصاؤها في المجالات الإنسانية والتنموية والحضارية، خمسة وتسعون عامًا نسجت شخصية سعودية نادرة الصفات تشعّ بالقيم الإنسانية، وأصبحت رمزًا عالميًا لفعل الخير والوسطية والاعتدال ونبذ الكراهية والعنف والتطرف، وفي كل مناسبة تضع القيادة الرشيدة العديد من الأهداف السامية، وتعمل وتحفز على تحقيقها؛ لأنها تضيف جديدًا إلى مملكتنا الحبيبة، بما يعزز منزلتها العالمية، ويضعها في روح الحضارة الحديثة، ويصعد برايتها إلى المكان التي هي به جديرة.
هنيئًا لوطننا العظيم ((المملكة العربية السعودية)) يومه المجيد الـ95، الذي يمثل أسمى معاني الترابط الوطني، والانتماء والولاء للقيادة الرشيدة، والاعتزاز بتاريخ المملكة الحافل، والفخر بمنجزاتها المشرّفة.
وفي كل يوم تصنع المملكة الحياة وتدهش العالم، لا سيما ونحن نتفيأ بحمد الله تعالى ظلال الأمن والأمان والاستقرار والرفاهية في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان.
نسأل تعالى أن يرحم برحمته موحِّد هذا الوطن وجامع شتاته، وأن ينعم على أهل هذه البلاد بالاستقرار والوحدة والأمن والعزة والتقدم والرخاء، وأن يحفظها من كل سوء وبلاء، وأن يوفق قيادتها وشعبها لما فيه الخير والازدهار.
اليوم يتجدد الاعتزاز بالهوية الوطنية، والفخر بالمسار الميمون الذي قطعته الدولة منذ توحيد أرجائها، حتى باتت الآن علامة مرموقة للنجاح والتميز في جميع مسارات التنمية والتقدم والبناء، وأصبحت قوة هائلة في الاقتصاد والعلم والثقافة، وواحدة من أهم دول الجذب للعيش والسياحة والاستثمار، بفضل ما تتصف به قوانينها وتشريعاتها من مرونة وسهولة وعدالة.
وبفضل منهج سياسي رشيد بات منارة تشعّ بقيم الاعتدال والإنسانية والعدالة والتآخي والتسامح بين الأمم والشعوب، تستقطب إخواننا المقيمين من جميع قارات العالم؛ لأنها أرض معطاء ووطن مبارك، بفضل الغراس الطيب الذي رسَّخه الوالدُ، الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ـ طيب الله ثراه- وأبناؤه من بعده، ويرعاه اليوم بالإيمان والوفاء، القائد الفذّ خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- الذي يحرص بالحزم والعزم على هذا النهج، ويزيد عليه من حكمته وصواب نظرته الفاحصة؛ حتى تكون المملكة العربية السعودية في منازل أعلى مجدًا وريادة وتألقًا، وقوة خير وتقدم وسلام.
ذكرى اليوم الوطني الـ95، مناسبة تستدعي فيها القيادة والشعب روح توحيد كيان هذا الوطن، بما يرفد الانتماء والمسؤولية بمزيد من الجود والسماحة والعطاء، ومكافأة هذا الوطن بما هو واجب له من تضحية وفداء، بما يفيد مستقبله وعزته، ويصون هذا الإرث العظيم للأجيال القادمة، فهذه أمانة الآباء والأجداد، وحلم من سبقوا وتطلعوا إلى بناء وطن فاعل ومزدهر ومنيع، يواجه التحديات بكل اقتدار وكفاءة، ويتألق ويخلق الفرص لمواطنيه والمقيمين على ثراه الطيب الطاهر، ويجتذب العقول المبدعة والأفكار المضيئة والبديعة.
وجميع هذه المميزات تكتب قصة نجاح السعودية التي تدونها الأجيال، وتحفظها الذاكرة رمزًا لدولة راقية، وشعب مثقف ومبدع وشغوف بصناعة التاريخ والمستقبل، بعزيمة لا تفتر، وإرادة لا تهدأ.
خمسة وتسعون عامًا من عمر مسيرة توحيد هذا الوطن، كأنها قرون من البناء والتنمية، حملت في طياتها إنجازات لا يمكن عدّها وإحصاؤها في المجالات الإنسانية والتنموية والحضارية، خمسة وتسعون عامًا نسجت شخصية سعودية نادرة الصفات تشعّ بالقيم الإنسانية، وأصبحت رمزًا عالميًا لفعل الخير والوسطية والاعتدال ونبذ الكراهية والعنف والتطرف، وفي كل مناسبة تضع القيادة الرشيدة العديد من الأهداف السامية، وتعمل وتحفز على تحقيقها؛ لأنها تضيف جديدًا إلى مملكتنا الحبيبة، بما يعزز منزلتها العالمية، ويضعها في روح الحضارة الحديثة، ويصعد برايتها إلى المكان التي هي به جديرة.
هنيئًا لوطننا العظيم ((المملكة العربية السعودية)) يومه المجيد الـ95، الذي يمثل أسمى معاني الترابط الوطني، والانتماء والولاء للقيادة الرشيدة، والاعتزاز بتاريخ المملكة الحافل، والفخر بمنجزاتها المشرّفة.
وفي كل يوم تصنع المملكة الحياة وتدهش العالم، لا سيما ونحن نتفيأ بحمد الله تعالى ظلال الأمن والأمان والاستقرار والرفاهية في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان.
نسأل تعالى أن يرحم برحمته موحِّد هذا الوطن وجامع شتاته، وأن ينعم على أهل هذه البلاد بالاستقرار والوحدة والأمن والعزة والتقدم والرخاء، وأن يحفظها من كل سوء وبلاء، وأن يوفق قيادتها وشعبها لما فيه الخير والازدهار.

إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
الأخبار الأكثر تداولاً
دور المدينة المنورة في تحقيق رؤية السعودية 2030...
سعود بوعبيد لـ الأنباء اعتمدت السهل الممتنع في إخراجي لـصيف 99...
بريطانيا تستعد اليوم للاعتراف بدولة فلسطين.. و6 دول تلحق بها غدا...
مبعوث الأمم المتحدة يدعو إلى وضع حد للانتهاكات الإسرائيلية فى سوري...
PLPC-DB™: علاج مناعي غير خلوي للأورام مع نظام تتبع STIP–NAM ، يدخل ناف...
ميد تراجع زخم مشاريع البناء في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال يوليو...