
403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
الذكاء الاصطناعي يدفع عمالقة التقنية الصينية للسندات
(MENAFN- Al-Anbaa)
جمعت شركات التقنية الصينية الكبرى مثل «علي بابا» و«تينسنت» و«بايدو» أكثر من 5 مليارات دولار في سبتمبر لتطوير الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية، مع توقع إنفاق يصل إلى 32 مليار دولار بحلول 2025. تعتمد هذه الشركات على إصدار سندات «ديم سوم» لجمع التمويل، وتسعى لمنافسة الشركات الأميركية التي تنفق مبالغ أكبر بكثير في هذا المجال.
وجمعت الشركات في قطاع التقنية الصيني مليارات الدولارات من رأس المال لتطوير قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية الأخرى. وتصدرت مجموعة «علي بابا» و«تينسنت» و«بايدو» موجة إصدارات السندات، إذ حصدت أكثر من 5 مليارات دولار في سبتمبر وحده.
ويتزايد الاستثمار العالمي في الذكاء الاصطناعي منذ إطلاق منصة «تشات جي بي تي» (ChatGPT) من «أوبن إيه آي» (OpenAI) للجمهور في عام 2022. لكن طفرة التمويل تسارعت هذا العام، لاسيما بعد أن قلبت شركة «ديب سيك» (DeepSeek) الصينية الصناعة رأسا على عقب عبر نموذجها منخفض التكلفة الرائد متحدية مفهوم التفوق التقني الأميركي.
ومع اشتداد المنافسة، تضخ شركات التقنية الصينية العملاقة ـ بالإضافة إلى نظيراتها الأميركية مثل «ميتا» و«مايكروسوفت» ـ مبالغ غير مسبوقة من المال في تطوير الذكاء الاصطناعي، الذي لديه القدرة على تحويل الاقتصادات وحتى تشكيل التوازن الجيوسياسي في العالم. إن تدريب وتشغيل نماذج وتطبيقات الذكاء الاصطناعي مسعى مكلف نظرا لضخامة قوة الحوسبة والمواهب الهندسية والبنية التحتية المطلوبة.
ستحتاج شركات التقنية العملاقة الصينية إلى أن تنفق مليارات لتمويل توسعها الهائل في مجال الذكاء الاصطناعي، والذي لا يستهدف فقط التطبيقات الأحدث مثل القيادة الذاتية، ولكن أيضا لتعزيز النشاطات القائمة على تنوعها، من الإعلان إلى الألعاب والمحتوى.
جمعت شركات التقنية الصينية الكبرى مثل «علي بابا» و«تينسنت» و«بايدو» أكثر من 5 مليارات دولار في سبتمبر لتطوير الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية، مع توقع إنفاق يصل إلى 32 مليار دولار بحلول 2025. تعتمد هذه الشركات على إصدار سندات «ديم سوم» لجمع التمويل، وتسعى لمنافسة الشركات الأميركية التي تنفق مبالغ أكبر بكثير في هذا المجال.
وجمعت الشركات في قطاع التقنية الصيني مليارات الدولارات من رأس المال لتطوير قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية الأخرى. وتصدرت مجموعة «علي بابا» و«تينسنت» و«بايدو» موجة إصدارات السندات، إذ حصدت أكثر من 5 مليارات دولار في سبتمبر وحده.
ويتزايد الاستثمار العالمي في الذكاء الاصطناعي منذ إطلاق منصة «تشات جي بي تي» (ChatGPT) من «أوبن إيه آي» (OpenAI) للجمهور في عام 2022. لكن طفرة التمويل تسارعت هذا العام، لاسيما بعد أن قلبت شركة «ديب سيك» (DeepSeek) الصينية الصناعة رأسا على عقب عبر نموذجها منخفض التكلفة الرائد متحدية مفهوم التفوق التقني الأميركي.
ومع اشتداد المنافسة، تضخ شركات التقنية الصينية العملاقة ـ بالإضافة إلى نظيراتها الأميركية مثل «ميتا» و«مايكروسوفت» ـ مبالغ غير مسبوقة من المال في تطوير الذكاء الاصطناعي، الذي لديه القدرة على تحويل الاقتصادات وحتى تشكيل التوازن الجيوسياسي في العالم. إن تدريب وتشغيل نماذج وتطبيقات الذكاء الاصطناعي مسعى مكلف نظرا لضخامة قوة الحوسبة والمواهب الهندسية والبنية التحتية المطلوبة.
ستحتاج شركات التقنية العملاقة الصينية إلى أن تنفق مليارات لتمويل توسعها الهائل في مجال الذكاء الاصطناعي، والذي لا يستهدف فقط التطبيقات الأحدث مثل القيادة الذاتية، ولكن أيضا لتعزيز النشاطات القائمة على تنوعها، من الإعلان إلى الألعاب والمحتوى.

إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
الأخبار الأكثر تداولاً
مصابان خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة يعبد في جنين...
الأردن يرحب باعتراف البرتغال بدولة فلسطينية...
الاعترافات.. هل تفتح الباب أمام العضوية الكاملة في الأمم المتحدة؟...
الأهلي في ضيافة الحرس.. ومهمة سهلة للزمالك...
شركتا كوهيزيتي و سمبيريس تعززان المرونة السيبرانية عبر حل هجين لحماية...
موسم دبي أوبرا 2025 - 2026 يعزز مكانة الإمارة عاصمة إبداع عالمية...