
403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
النفط تدشن الموسم الجديد من الثقافة البترولية
(MENAFN- Al-Anbaa)
دشنت وزارة النفط أمس الموسم الجديد من مشروع الثقافة البترولية بالتزامن مع انطلاق العام الدراسي الجديد 2025/2026 في إطار حرصها على تعزيز وعي الأجيال الناشئة بالصناعة النفطية وترسيخ قيم المحافظة على الثروة الوطنية.
وقالت الوزارة في بيان صحافي إن الموسم الجديد يعد محطة جديدة في مسيرة مشروع الثقافة البترولية الممتدة منذ إطلاقه عام 2003 أي على مدى 22 عاما متواصلة ليؤكد استمرارية نجاح المبادرة كمنصة وطنية للتثقيف البترولي.
ونقل البيان عن مديرة إدارة العلاقات العامة والإعلام البترولي في وزارة النفط الشيخة تماضر خالد الأحمد الصباح تأكيدها أن مشروع الثقافة البترولية يعد الأول من نوعه على مستوى القطاع النفطي في الكويت، إذ بادرت الوزارة إلى تبنيه منذ أكثر من عقدين ليستهدف توعية الطلبة بأهمية البترول كثروة قومية وضرورة استغلاله بالشكل الأمثل لضمان مستقبل مستدام للأجيال القادمة.
وأوضحت الشيخة تماضر الصباح أن المشروع يتجدد كل عام بأدوات وأساليب حديثة، حيث يشهد الموسم الحالي نقلة نوعية من خلال تعزيز الاعتماد على التحول الرقمي وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي والفيديوهات التفاعلية القصيرة ضمن المحاضرات والأنشطة التعليمية بما يتيح للطلبة التعرف على قصة النفط ومراحله بطريقة مبسطة وأكثر تفاعلا.
وأضافت أن نطاق المشروع توسع هذا العام ليشمل جميع المراحل الدراسية من الروضة إلى المرحلة الثانوية مع تصميم أفلام قصصية تتضمن شخصيات محببة تحاكي كل مرحلة عمرية بهدف توصيل الرسائل التوعوية بشكل يناسب مختلف الفئات العمرية، ويعزز من قدرة الطلبة على التفاعل مع المعلومات المطروحة.
ولفتت إلى أن المشروع لم يعد مقتصرا على الثقافة البترولية فقط، بل بات يشمل التوعية بالطاقة المتجددة ومشاريعها القائمة في الكويت إلى جانب محاور متصلة بإعادة التدوير والاستدامة بما يرسخ القيم البيئية لدى الطلبة ويدعم توجه الدولة نحو الاقتصاد الأخضر.
وذكرت أن الوزارة بصدد إدخال محتوى علمي جديد حول دراسات الاقتصاد الدائري للكربون إلى جانب تقديم شروح مبسطة عن الهيدروجين وأنواعه وتطبيقاته كجزء من جهود مواكبة التحولات العالمية في قطاع الطاقة وإعداد جيل واع بقضايا المستقبل.
وبينت أن فريق العمل المعني بالمشروع أعد خطة سنوية متكاملة بالتعاون مع وزارة التربية ومؤسسة البترول الكويتية وشركاتها التابعة ووزارة الدولة لشؤون الشباب وجمعيات النفع العام وجهات أخرى بحيث تشمل الخطة إعداد مواد علمية متخصصة وتنظيم محاضرات توعوية إلى جانب زيارات ميدانية للمنشآت النفطية المصرح بها.
وقالت إن موسم هذا العام يستهدف الوصول إلى شريحة أكبر من الطلبة مع التركيز على بدايات اكتشاف النفط في الكويت وأهميته الاقتصادية ومستقبله ومشتقاته والصناعات المرتبطة به إلى جانب تسليط الضوء على مفاهيم الاستدامة والتحول في قطاع الطاقة كما سيتم دعم المحاضرات بمحتوى تفاعلي مبتكر يعزز من ترسيخ المعرفة لدى الجيل الجديد.
ووفقا للبيان قام فريق الثقافة البترولية في وزارة النفط بزيارة مدرسة محمد الفايز الابتدائية للبنين مع بدء العام الدراسي الجديد وشهدت الزيارة تفاعلا مميزا من الطلبة مع الأنشطة التوعوية التي قدمها الفريق والتي تضمنت شروحا مبسطة عن النفط ودوره في الاقتصاد الوطني إلى جانب عرض مقاطع مرئية تعليمية.
وتمثل هذه الزيارة باكورة سلسلة من الجولات الميدانية المزمع تنفيذها في مختلف المدارس إلى جانب استقبال وفود طلابية من مختلف المراحل التعليمية في مقر الوزارة خلال الفترة المقبلة بما يعزز التواصل المباشر مع الجيل الناشئ ويجعلهم جزءا من رحلة التثقيف البترولي.
دشنت وزارة النفط أمس الموسم الجديد من مشروع الثقافة البترولية بالتزامن مع انطلاق العام الدراسي الجديد 2025/2026 في إطار حرصها على تعزيز وعي الأجيال الناشئة بالصناعة النفطية وترسيخ قيم المحافظة على الثروة الوطنية.
وقالت الوزارة في بيان صحافي إن الموسم الجديد يعد محطة جديدة في مسيرة مشروع الثقافة البترولية الممتدة منذ إطلاقه عام 2003 أي على مدى 22 عاما متواصلة ليؤكد استمرارية نجاح المبادرة كمنصة وطنية للتثقيف البترولي.
ونقل البيان عن مديرة إدارة العلاقات العامة والإعلام البترولي في وزارة النفط الشيخة تماضر خالد الأحمد الصباح تأكيدها أن مشروع الثقافة البترولية يعد الأول من نوعه على مستوى القطاع النفطي في الكويت، إذ بادرت الوزارة إلى تبنيه منذ أكثر من عقدين ليستهدف توعية الطلبة بأهمية البترول كثروة قومية وضرورة استغلاله بالشكل الأمثل لضمان مستقبل مستدام للأجيال القادمة.
وأوضحت الشيخة تماضر الصباح أن المشروع يتجدد كل عام بأدوات وأساليب حديثة، حيث يشهد الموسم الحالي نقلة نوعية من خلال تعزيز الاعتماد على التحول الرقمي وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي والفيديوهات التفاعلية القصيرة ضمن المحاضرات والأنشطة التعليمية بما يتيح للطلبة التعرف على قصة النفط ومراحله بطريقة مبسطة وأكثر تفاعلا.
وأضافت أن نطاق المشروع توسع هذا العام ليشمل جميع المراحل الدراسية من الروضة إلى المرحلة الثانوية مع تصميم أفلام قصصية تتضمن شخصيات محببة تحاكي كل مرحلة عمرية بهدف توصيل الرسائل التوعوية بشكل يناسب مختلف الفئات العمرية، ويعزز من قدرة الطلبة على التفاعل مع المعلومات المطروحة.
ولفتت إلى أن المشروع لم يعد مقتصرا على الثقافة البترولية فقط، بل بات يشمل التوعية بالطاقة المتجددة ومشاريعها القائمة في الكويت إلى جانب محاور متصلة بإعادة التدوير والاستدامة بما يرسخ القيم البيئية لدى الطلبة ويدعم توجه الدولة نحو الاقتصاد الأخضر.
وذكرت أن الوزارة بصدد إدخال محتوى علمي جديد حول دراسات الاقتصاد الدائري للكربون إلى جانب تقديم شروح مبسطة عن الهيدروجين وأنواعه وتطبيقاته كجزء من جهود مواكبة التحولات العالمية في قطاع الطاقة وإعداد جيل واع بقضايا المستقبل.
وبينت أن فريق العمل المعني بالمشروع أعد خطة سنوية متكاملة بالتعاون مع وزارة التربية ومؤسسة البترول الكويتية وشركاتها التابعة ووزارة الدولة لشؤون الشباب وجمعيات النفع العام وجهات أخرى بحيث تشمل الخطة إعداد مواد علمية متخصصة وتنظيم محاضرات توعوية إلى جانب زيارات ميدانية للمنشآت النفطية المصرح بها.
وقالت إن موسم هذا العام يستهدف الوصول إلى شريحة أكبر من الطلبة مع التركيز على بدايات اكتشاف النفط في الكويت وأهميته الاقتصادية ومستقبله ومشتقاته والصناعات المرتبطة به إلى جانب تسليط الضوء على مفاهيم الاستدامة والتحول في قطاع الطاقة كما سيتم دعم المحاضرات بمحتوى تفاعلي مبتكر يعزز من ترسيخ المعرفة لدى الجيل الجديد.
ووفقا للبيان قام فريق الثقافة البترولية في وزارة النفط بزيارة مدرسة محمد الفايز الابتدائية للبنين مع بدء العام الدراسي الجديد وشهدت الزيارة تفاعلا مميزا من الطلبة مع الأنشطة التوعوية التي قدمها الفريق والتي تضمنت شروحا مبسطة عن النفط ودوره في الاقتصاد الوطني إلى جانب عرض مقاطع مرئية تعليمية.
وتمثل هذه الزيارة باكورة سلسلة من الجولات الميدانية المزمع تنفيذها في مختلف المدارس إلى جانب استقبال وفود طلابية من مختلف المراحل التعليمية في مقر الوزارة خلال الفترة المقبلة بما يعزز التواصل المباشر مع الجيل الناشئ ويجعلهم جزءا من رحلة التثقيف البترولي.

إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
الأخبار الأكثر تداولاً
مصابان خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة يعبد في جنين...
الأردن يرحب باعتراف البرتغال بدولة فلسطينية...
الاعترافات.. هل تفتح الباب أمام العضوية الكاملة في الأمم المتحدة؟...
الأهلي في ضيافة الحرس.. ومهمة سهلة للزمالك...
شركتا كوهيزيتي و سمبيريس تعززان المرونة السيبرانية عبر حل هجين لحماية...
موسم دبي أوبرا 2025 - 2026 يعزز مكانة الإمارة عاصمة إبداع عالمية...