
403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
ثلالثٌة وأربعين عامًا من ذكرى صبرا وشتيلا تُجدد العهد بعدم النسيان والسعي لتحقيق العدالة والعودة
(MENAFN) تحل هذه الأيام الذكرى الثالثة والأربعون للمجازر البشعة التي ارتُكبت بحق المدنيين العزل في مخيمي صبرا وشاتيلا بالعاصمة اللبنانية بيروت عام 1982، والتي راح ضحيتها آلاف الأطفال والنساء والرجال. وتأتي هذه الذكرى هذا العام في ظل استمرار المشهد الدموي في قطاع غزة، حيث يشهد الفلسطينيون في العام 2025 مجازر جديدة على يد الاحتلال الإسرائيلي.
في ساحة قاعة الشعب في شاتيلا، احتشد الأهالي وقيادات الفصائل الفلسطينية واللجان الشعبية وممثلون عن هيئات دولية ومحلية، حيث أقيم معرض صور يوثق الجرائم منذ صبرا وشاتيلا وصولًا إلى الأحداث الأخيرة في غزة والضفة الفلسطينية المحتلة. وتلت المعرض مسيرة حاشدة جابت شوارع المخيم، تقدمتها الفرق الكشفية التي عزفت الأناشيد الفلسطينية على قرع الطبول، مستحضرة ذكرى المجزرة التي وقعت قبل 43 عامًا.
وعند مثوى شهداء المجزرة، تم تأبين الضحايا مجددًا، لتعود إلى الأذهان فظائع صبرا وشاتيلا التي كتب تاريخها بالدم. وتمت خلال التأبين الدعوة لمحاكمة مرتكبي الجريمة، مع إدانة الجرائم المستمرة في غزة والضفة، والتي تبقى شاهدة على وحشية الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني في كل مكان.
استفاق المخيم مرة أخرى على ألم المجزرة التي أصابت أهله منذ 43 عامًا، وجدد الأهالي عهدهم بعدم النسيان والسعي لتحقيق العدالة والعودة. فالتاريخ الإجرامي للاحتلال لا يقتصر على الماضي فقط، بل يستمر بنفس الأساليب والعقلية الاستعمارية، ويبقى الألم ساكنًا في الذاكرة الفلسطينية، فيما تكبر الأجيال على هذه الحكاية وعلى الحلم بالعدالة.
في ساحة قاعة الشعب في شاتيلا، احتشد الأهالي وقيادات الفصائل الفلسطينية واللجان الشعبية وممثلون عن هيئات دولية ومحلية، حيث أقيم معرض صور يوثق الجرائم منذ صبرا وشاتيلا وصولًا إلى الأحداث الأخيرة في غزة والضفة الفلسطينية المحتلة. وتلت المعرض مسيرة حاشدة جابت شوارع المخيم، تقدمتها الفرق الكشفية التي عزفت الأناشيد الفلسطينية على قرع الطبول، مستحضرة ذكرى المجزرة التي وقعت قبل 43 عامًا.
وعند مثوى شهداء المجزرة، تم تأبين الضحايا مجددًا، لتعود إلى الأذهان فظائع صبرا وشاتيلا التي كتب تاريخها بالدم. وتمت خلال التأبين الدعوة لمحاكمة مرتكبي الجريمة، مع إدانة الجرائم المستمرة في غزة والضفة، والتي تبقى شاهدة على وحشية الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني في كل مكان.
استفاق المخيم مرة أخرى على ألم المجزرة التي أصابت أهله منذ 43 عامًا، وجدد الأهالي عهدهم بعدم النسيان والسعي لتحقيق العدالة والعودة. فالتاريخ الإجرامي للاحتلال لا يقتصر على الماضي فقط، بل يستمر بنفس الأساليب والعقلية الاستعمارية، ويبقى الألم ساكنًا في الذاكرة الفلسطينية، فيما تكبر الأجيال على هذه الحكاية وعلى الحلم بالعدالة.

إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
الأخبار الأكثر تداولاً
إبسون تعزز التزامها تجاه المناخ بإنجاز جديد في مجال الطاقة المتجددة...
بعد 34 عاماً من الصدارة.. تراجع تاريخي لبيل غيتس عن قمة أثرياء العالم...
مقتل 15 شخصاً وفقد العديد بسبب الأمطار في الهند...
الصين: صفقة تيك توك مع أمريكا ستعود بالنفع على الجانبين...
"أبوظبي الوطنية للتأمين" توقع شراكة طويلة الأمد مع أليانز تريد...
مدعوون لإجراء المقابلة الشخصية- أسماء...