403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
آرثر دي ليتل تكشف في تقريرها الجديد عن مؤشر استغلال الموارد لتعظيم الاستفادة من احتياطيات الغاز الطبيعي بدول مجلس التعاون الخليجي
(MENAFN- Konnexions Communications) • على الرغم من امتلاك دول مجلس التعاون الخليجي لأكثر من 40 تريليون متر مكعب من احتياطيات الغاز الطبيعي المؤكدة، والتي تشكل 20% من إجمالي الاحتياطي العالمي، إلا أن نماذج الاستفادة الحالية من الغاز الطبيعي تخاطر بعدم الاستغلال الكامل لإمكاناته الاقتصادية.
• يصل الإنتاج السنوي من الغاز الطبيعي في قطر إلى 211 مليار متر مكعب، وفي المملكة العربية السعودية 124 مليار متر مكعب، وفي دولة الإمارات العربية المتحدة 56 مليار متر مكعب، وفي سلطنة عُمان 54 مليار متر مكعب، أما الكويت والبحرين فتنتج كل منهما 20 مليار متر مكعب أو أقل، وتعتمدان على الاستيراد لتلبية احتياجاتهما المحلية.
• تصل تكاليف الطاقة في الصناعات كثيفة الاستهلاك إلى 40% من تكاليف الإنتاج، كصناعة الألمنيوم، مما يمنح المنتجين في دول مجلس التعاون الخليجي ميزة واضحة في منحنى التكلفة العالمي بفضل توفر الغاز بأسعار معقولة، مما يبرز الأثر الاستراتيجي لقرارات تسعير الغاز واستغلاله.
دول مجلس التعاون الخليجي، 25 أغسطس 2025: كشفت آرثر دي ليتل في تقرير جديد لها بعنوان "تعظيم الاستفادة من احتياطيات الغاز الطبيعي بدول مجلس التعاون الخليجي"، عن منهجيتها القائمة على البيانات لمساعدة دول مجلس التعاون الخليجي في اتخاذ قرارات أفضل حول كيفية استغلال ثرواتها من الغاز الطبيعي بتحسين كفاءة التوزيع على القطاعات المختلفة، وبذلك يمكن لصناع القرار والسياسات ومخططي الشركات من خلال "مؤشر استغلال الموارد"، تقييم العائد الاقتصادي والصناعي والاجتماعي للغاز عبر منهجية منظمة ومقارنة لضمان تحقيق أقصى استفادة ممكنة.
تمتلك دول مجلس التعاون الخليجي مجتمعةً احتياطيات مؤكدة من الغاز الطبيعي تتجاوز 40 تريليون متر مكعب، وهو ما يمثل حوالي 20% من إجمالي الاحتياطيات العالمية، إذ تستحوذ قطر وحدها على 24.7 تريليون متر مكعب، كأكبر احتياطي في المنطقة، وكدولة رائدةً عالميًا في صادرات الغاز الطبيعي المسال. وهو ما يؤكد على الدور الاستراتيجي للمنطقة بحجم إنتاجها السنوي الضخم، حيث تنتج قطر 211 مليار متر مكعب، والمملكة العربية السعودية 124 مليار متر مكعب، و دولة الإمارات العربية المتحدة 56 مليار متر مكعب، وعُمان 54 مليار متر مكعب، بينما تنتج الكويت والبحرين 20 مليار متر مكعب أو أقل لكل منهما، مما يجعلهما تعتمدان بشكل كبير على الواردات لتلبية الطلب المحلي.
كانت قرارات دول مجلس التعاون بشأن توزيع الغاز على القطاعات الاقتصادية تتبع فيما مضى منطقًا بسيطًا يتمثل في تلبية احتياجات الطاقة المحلية، ودعم الصناعات الرئيسية، والوفاء بالتزامات التصدير، إلا أن تقرير آرثر دي ليتل البحثي الأخير يُحذر من مغبة هذا النهج الذي قد يحول دون الاستغلال الأمثل لقيمة اقتصادية هائلة إذا لم يتم الاعتماد على طريقة أكثر تنظيمًا في توزيع استخدامات الغاز الطبيعي على القطاعات الاقتصادية المختلفة، ولمعالجة هذا التحدي، يوفر مؤشر استغلال الموارد إطارًا للدمج بين خمسة من الأبعاد الاستراتيجية المترابطة في نتيجة مقارنة واحدة، فيراعي أولًا تأثير الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك لقياس الربحية الحقيقية المُولّدة لكل وحدة من الغاز، مع الأخذ في الاعتبار تكلفة الفرصة البديلة لتقديم صورة مالية دقيقة، ثم يُقيّم مساهمة الغاز في الناتج المحلي الإجمالي، بحيث يعكس الآثار المباشرة وغير المباشرة الناتجة عن استخدام الغاز على الناتج الوطني، مع مراعاة الآثار المُضاعِفة عبر سلاسل الإمداد. كما يقيّم "استحداث فرص العمل الجديدة" ليس فقط على أساس عدد الوظائف المستحدثة، ولكن أيضًا على أساس جودتها، بالإضافة إلى مواءمتها مع الاستراتيجيات الوطنية للقوى العاملة ودورها في تطوير المهارات والارتقاء بها. كما يدرس بُعد التعقيد الاقتصادي كيفية دعم عملية توزيع الغاز لجهود التنويع الاقتصادي والتطوير الصناعي، فيعطي الأفضلية للمسارات التي من شأنها تمكين إنتاج الصادرات الأكثر تطورًا وقيمة. وأخيرًا، يأخذ في الاعتبار أوجه التكامل مع الأسواق العالمية من خلال تحديد القطاعات التي يمكن لاستخدام الغاز فيها أن يعزز من الشراكات التجارية والجاهزية للتصدير والبنية التحتية الحالية، بهدف توسيع النفوذ الاقتصادي للمنطقة.
توضح الصناعات كثيفة الاستهلاك للطاقة أهمية هذا النهج، ففي صناعة الألومنيوم على سبيل المثال، قد تصل تكلفة الطاقة إلى 40% من تكاليف الإنتاج، كما أن إجمالي استهلاكها قد يمثل حوالي 50% من التكلفة الإجمالية لإنتاج الألمنيوم. وفي الوقت الذي يمكن لتوفير الغاز بأسعار معقولة أن يعزز من الميزة التنافسية بتقليص التكلفة، إلا أن مؤشر استغلال الموارد من شأنه أن يساعد صناع القرار على مقارنة هذه الميزة بالقيمة المحتملة لإعادة توجيه الكمية نفسها من الغاز نحو استخدامات ذات عوائد أعلى، كتصدير الغاز الطبيعي المسال أو إنتاج البتروكيماويات المعقدة.
وفي معرض حديثه عن التقرير صرح السيد/ بيتر كازناتشيف، مدير المشاريع في شركة آرثر دي ليتل، الشرق الأوسط، قائلاً: " لا يهدف مؤشر استغلال الموارد إلى فرض مسار واحد لتوزيع الغاز على القطاعات الاقتصادية، بل يهدف إلى تزويد صانعي القرار بالأدوات اللازمة لاختيار المسارات التي تخدم الأهداف الوطنية وتدعم جهود التنويع الاقتصادي وتُعزّز القدرة على الصمود بعيد المدى في وجه التحديات المستقبلية. كما يمكننا من خلال قياس الربحية، والأثر الاقتصادي، والمواءمة الاستراتيجية مجتمعين في إطار واحد، من تقديم رؤية شمولية حول المجالات التي يُحقق الغاز فيها أكبر قيمة ممكنة".
هذا ويمكن تخصيص المؤشر وتعديله ليتلاءم مع الأولويات الوطنية عبر تعديل الأوزان النسبية لأبعاده الخمسة، مع إعادة معايرته بما يتوافق مع تطورات السوق أو ظهور صناعات جديدة. وتتراوح تطبيقاته من مساعدة الحكومات على تحديد أهداف التخطيط طويلة الأجل وحتى تمكين المخططين في الشركات والمشاريع المشتركة من تحقيق التوازن بين الاحتياجات المحلية وفرص التصدير.
علمًا بأن الاضطرابات الأخيرة في التجارة العالمية، بالإضافة إلى التوسع الصناعي في المنطقة، قد عززا من أهمية وجود استراتيجيات توزيع قائمة على الأدلة، وفي ظل ارتفاع الطلب الداخلي بالدول المنتجة الكبرى مثل قطر والمملكة العربية السعودية و دولة الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عُمان، ووقوع الدول التي تعتمد على الاستيراد كالكويت والبحرين تحت ضغط أكبر لتأمين إمداداتها من الغاز، يأتي هذا الإطار ليوفر أداة موحدة للتوزيع الاستراتيجي للغاز على القطاعات الاقتصادية.
وفي سياق متصل صرح السيد/ إيليا إبيخين، مدير المشاريع في شركة آرثر دي ليتل، الشرق الأوسط، قائلاً: " يعمل مؤشر استغلال الموارد، في هذا الوقت الذي يشهد تحولاً في التحالفات العالمية وإعادة تقييم حالة الاقتصاد، على تمكين دول مجلس التعاون الخليجي من النظر إلى الغاز ليس فقط كمصدر للطاقة بل كرافعة استراتيجية لتحقيق النمو المستدام".
كما يزود مؤشر استغلال الموارد الصادر عن آرثر دي ليتل قادة دول مجلس التعاون الخليجي، من خلال تحديد القيمة الاقتصادية والاجتماعية والاستراتيجية لكل متر مكعب من الغاز الطبيعي، بالوسائل اللازمة لاتخاذ قرارات لتوزيع مخصصات الغاز من شأنها تعزيز التنويع الاقتصادي ورفع القدرة التنافسية والمرونة على خريطة قطاع الطاقة الآخذة في التغير.
لمزيد من التفاصيل، يُرجى للاطلاع على التقرير كاملاً هنا.
• يصل الإنتاج السنوي من الغاز الطبيعي في قطر إلى 211 مليار متر مكعب، وفي المملكة العربية السعودية 124 مليار متر مكعب، وفي دولة الإمارات العربية المتحدة 56 مليار متر مكعب، وفي سلطنة عُمان 54 مليار متر مكعب، أما الكويت والبحرين فتنتج كل منهما 20 مليار متر مكعب أو أقل، وتعتمدان على الاستيراد لتلبية احتياجاتهما المحلية.
• تصل تكاليف الطاقة في الصناعات كثيفة الاستهلاك إلى 40% من تكاليف الإنتاج، كصناعة الألمنيوم، مما يمنح المنتجين في دول مجلس التعاون الخليجي ميزة واضحة في منحنى التكلفة العالمي بفضل توفر الغاز بأسعار معقولة، مما يبرز الأثر الاستراتيجي لقرارات تسعير الغاز واستغلاله.
دول مجلس التعاون الخليجي، 25 أغسطس 2025: كشفت آرثر دي ليتل في تقرير جديد لها بعنوان "تعظيم الاستفادة من احتياطيات الغاز الطبيعي بدول مجلس التعاون الخليجي"، عن منهجيتها القائمة على البيانات لمساعدة دول مجلس التعاون الخليجي في اتخاذ قرارات أفضل حول كيفية استغلال ثرواتها من الغاز الطبيعي بتحسين كفاءة التوزيع على القطاعات المختلفة، وبذلك يمكن لصناع القرار والسياسات ومخططي الشركات من خلال "مؤشر استغلال الموارد"، تقييم العائد الاقتصادي والصناعي والاجتماعي للغاز عبر منهجية منظمة ومقارنة لضمان تحقيق أقصى استفادة ممكنة.
تمتلك دول مجلس التعاون الخليجي مجتمعةً احتياطيات مؤكدة من الغاز الطبيعي تتجاوز 40 تريليون متر مكعب، وهو ما يمثل حوالي 20% من إجمالي الاحتياطيات العالمية، إذ تستحوذ قطر وحدها على 24.7 تريليون متر مكعب، كأكبر احتياطي في المنطقة، وكدولة رائدةً عالميًا في صادرات الغاز الطبيعي المسال. وهو ما يؤكد على الدور الاستراتيجي للمنطقة بحجم إنتاجها السنوي الضخم، حيث تنتج قطر 211 مليار متر مكعب، والمملكة العربية السعودية 124 مليار متر مكعب، و دولة الإمارات العربية المتحدة 56 مليار متر مكعب، وعُمان 54 مليار متر مكعب، بينما تنتج الكويت والبحرين 20 مليار متر مكعب أو أقل لكل منهما، مما يجعلهما تعتمدان بشكل كبير على الواردات لتلبية الطلب المحلي.
كانت قرارات دول مجلس التعاون بشأن توزيع الغاز على القطاعات الاقتصادية تتبع فيما مضى منطقًا بسيطًا يتمثل في تلبية احتياجات الطاقة المحلية، ودعم الصناعات الرئيسية، والوفاء بالتزامات التصدير، إلا أن تقرير آرثر دي ليتل البحثي الأخير يُحذر من مغبة هذا النهج الذي قد يحول دون الاستغلال الأمثل لقيمة اقتصادية هائلة إذا لم يتم الاعتماد على طريقة أكثر تنظيمًا في توزيع استخدامات الغاز الطبيعي على القطاعات الاقتصادية المختلفة، ولمعالجة هذا التحدي، يوفر مؤشر استغلال الموارد إطارًا للدمج بين خمسة من الأبعاد الاستراتيجية المترابطة في نتيجة مقارنة واحدة، فيراعي أولًا تأثير الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك لقياس الربحية الحقيقية المُولّدة لكل وحدة من الغاز، مع الأخذ في الاعتبار تكلفة الفرصة البديلة لتقديم صورة مالية دقيقة، ثم يُقيّم مساهمة الغاز في الناتج المحلي الإجمالي، بحيث يعكس الآثار المباشرة وغير المباشرة الناتجة عن استخدام الغاز على الناتج الوطني، مع مراعاة الآثار المُضاعِفة عبر سلاسل الإمداد. كما يقيّم "استحداث فرص العمل الجديدة" ليس فقط على أساس عدد الوظائف المستحدثة، ولكن أيضًا على أساس جودتها، بالإضافة إلى مواءمتها مع الاستراتيجيات الوطنية للقوى العاملة ودورها في تطوير المهارات والارتقاء بها. كما يدرس بُعد التعقيد الاقتصادي كيفية دعم عملية توزيع الغاز لجهود التنويع الاقتصادي والتطوير الصناعي، فيعطي الأفضلية للمسارات التي من شأنها تمكين إنتاج الصادرات الأكثر تطورًا وقيمة. وأخيرًا، يأخذ في الاعتبار أوجه التكامل مع الأسواق العالمية من خلال تحديد القطاعات التي يمكن لاستخدام الغاز فيها أن يعزز من الشراكات التجارية والجاهزية للتصدير والبنية التحتية الحالية، بهدف توسيع النفوذ الاقتصادي للمنطقة.
توضح الصناعات كثيفة الاستهلاك للطاقة أهمية هذا النهج، ففي صناعة الألومنيوم على سبيل المثال، قد تصل تكلفة الطاقة إلى 40% من تكاليف الإنتاج، كما أن إجمالي استهلاكها قد يمثل حوالي 50% من التكلفة الإجمالية لإنتاج الألمنيوم. وفي الوقت الذي يمكن لتوفير الغاز بأسعار معقولة أن يعزز من الميزة التنافسية بتقليص التكلفة، إلا أن مؤشر استغلال الموارد من شأنه أن يساعد صناع القرار على مقارنة هذه الميزة بالقيمة المحتملة لإعادة توجيه الكمية نفسها من الغاز نحو استخدامات ذات عوائد أعلى، كتصدير الغاز الطبيعي المسال أو إنتاج البتروكيماويات المعقدة.
وفي معرض حديثه عن التقرير صرح السيد/ بيتر كازناتشيف، مدير المشاريع في شركة آرثر دي ليتل، الشرق الأوسط، قائلاً: " لا يهدف مؤشر استغلال الموارد إلى فرض مسار واحد لتوزيع الغاز على القطاعات الاقتصادية، بل يهدف إلى تزويد صانعي القرار بالأدوات اللازمة لاختيار المسارات التي تخدم الأهداف الوطنية وتدعم جهود التنويع الاقتصادي وتُعزّز القدرة على الصمود بعيد المدى في وجه التحديات المستقبلية. كما يمكننا من خلال قياس الربحية، والأثر الاقتصادي، والمواءمة الاستراتيجية مجتمعين في إطار واحد، من تقديم رؤية شمولية حول المجالات التي يُحقق الغاز فيها أكبر قيمة ممكنة".
هذا ويمكن تخصيص المؤشر وتعديله ليتلاءم مع الأولويات الوطنية عبر تعديل الأوزان النسبية لأبعاده الخمسة، مع إعادة معايرته بما يتوافق مع تطورات السوق أو ظهور صناعات جديدة. وتتراوح تطبيقاته من مساعدة الحكومات على تحديد أهداف التخطيط طويلة الأجل وحتى تمكين المخططين في الشركات والمشاريع المشتركة من تحقيق التوازن بين الاحتياجات المحلية وفرص التصدير.
علمًا بأن الاضطرابات الأخيرة في التجارة العالمية، بالإضافة إلى التوسع الصناعي في المنطقة، قد عززا من أهمية وجود استراتيجيات توزيع قائمة على الأدلة، وفي ظل ارتفاع الطلب الداخلي بالدول المنتجة الكبرى مثل قطر والمملكة العربية السعودية و دولة الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عُمان، ووقوع الدول التي تعتمد على الاستيراد كالكويت والبحرين تحت ضغط أكبر لتأمين إمداداتها من الغاز، يأتي هذا الإطار ليوفر أداة موحدة للتوزيع الاستراتيجي للغاز على القطاعات الاقتصادية.
وفي سياق متصل صرح السيد/ إيليا إبيخين، مدير المشاريع في شركة آرثر دي ليتل، الشرق الأوسط، قائلاً: " يعمل مؤشر استغلال الموارد، في هذا الوقت الذي يشهد تحولاً في التحالفات العالمية وإعادة تقييم حالة الاقتصاد، على تمكين دول مجلس التعاون الخليجي من النظر إلى الغاز ليس فقط كمصدر للطاقة بل كرافعة استراتيجية لتحقيق النمو المستدام".
كما يزود مؤشر استغلال الموارد الصادر عن آرثر دي ليتل قادة دول مجلس التعاون الخليجي، من خلال تحديد القيمة الاقتصادية والاجتماعية والاستراتيجية لكل متر مكعب من الغاز الطبيعي، بالوسائل اللازمة لاتخاذ قرارات لتوزيع مخصصات الغاز من شأنها تعزيز التنويع الاقتصادي ورفع القدرة التنافسية والمرونة على خريطة قطاع الطاقة الآخذة في التغير.
لمزيد من التفاصيل، يُرجى للاطلاع على التقرير كاملاً هنا.
إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

Comments
No comment