
403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
مشروع الأمير محمد بن سلمان يطور مسجد السعيدان بالجوف
(MENAFN- Al Watan)
يعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية، في مرحلته الثانية، على إطالة سلامة مساجد منطقة الجوف، وحمايتها من الأضرار والتدهورات عبر مزيج من القيم الفنية والتصميمية والمعلوماتية، والتحكم المدروس في الظروف المحيطة، والأخطار المحتمل حدوثها.
ويُعد مسجد السعيدان، الذي يخضع للتطوير في حي الرحيبين أحد أهم المساجد التي يستهدف المشروع تطويرها، إذ يعتمد على أسس تاريخية قديمة، وهو أحد معالم مدينة دومة الجندل التي يعود تاريخ بنائها إلى عام 620هـ، ما يجعله أقدم مساجد المدينة بعد مسجد عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- فضلًا عن اعتباره مقرًا لإقامة الجمعة والجماعة، ودارًا للقضاء في منطقة الجوف يفصل فيها بين الخصماء.
قصة بناء المسجد
بُني المسجد من قبل جماعة السعيدان، وتولّى عطا الله السعيدان فيه مهام الإمامة والقضاء ببدايات العهد السعودي بتعيين من الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله- وكان المسجد مدرسة للقرآن الكريم، حيث تعمل حلقاته القرآنية على فترتين، أولاهما قبل الظهر، والثانية من بعد صلاة العصر إلى
ويتميز المسجد بمجاورته إحدى الآبار القديمة، ويسمى بئر أبا الجبال، وله قناة محفورة ومسقوفة بالحجر، إضافة إلى درج يستخدم للنزول للمجرى المائي للوضوء، ويتفرد المسجد من بين البقية بكونه الوحيد الذي يحتوي على مواضئ، وتبلغ مساحته قبل الترميم نحو 179م2، وستزداد بعد التطوير إلى 202.39م2، فيما ستصل طاقته الاستيعابية 68 مصليًا، بعد أن توقفت الصلاة فيه خلال الفترات الماضية.
تطوير المساجد التاريخية
ويهدف مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية إلى تأهيل وترميم 130 مسجدًا تاريخيًا في مختلف مناطق المملكة، وتشمل المرحلة الثانية من المشروع 30 مسجدًا، ويعمل على تنفيذ المشروع شركات سعودية ذات خبرة في ترميم وإعادة بناء المباني التراثية، إضافة إلى مهندسين سعوديين خبراء في الحفاظ على الهوية العمرانية الأصيلة للمساجد التاريخية بالمملكة.
ويُعد مسجد السعيدان، الذي يخضع للتطوير في حي الرحيبين أحد أهم المساجد التي يستهدف المشروع تطويرها، إذ يعتمد على أسس تاريخية قديمة، وهو أحد معالم مدينة دومة الجندل التي يعود تاريخ بنائها إلى عام 620هـ، ما يجعله أقدم مساجد المدينة بعد مسجد عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- فضلًا عن اعتباره مقرًا لإقامة الجمعة والجماعة، ودارًا للقضاء في منطقة الجوف يفصل فيها بين الخصماء.
قصة بناء المسجد
بُني المسجد من قبل جماعة السعيدان، وتولّى عطا الله السعيدان فيه مهام الإمامة والقضاء ببدايات العهد السعودي بتعيين من الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله- وكان المسجد مدرسة للقرآن الكريم، حيث تعمل حلقاته القرآنية على فترتين، أولاهما قبل الظهر، والثانية من بعد صلاة العصر إلى
ويتميز المسجد بمجاورته إحدى الآبار القديمة، ويسمى بئر أبا الجبال، وله قناة محفورة ومسقوفة بالحجر، إضافة إلى درج يستخدم للنزول للمجرى المائي للوضوء، ويتفرد المسجد من بين البقية بكونه الوحيد الذي يحتوي على مواضئ، وتبلغ مساحته قبل الترميم نحو 179م2، وستزداد بعد التطوير إلى 202.39م2، فيما ستصل طاقته الاستيعابية 68 مصليًا، بعد أن توقفت الصلاة فيه خلال الفترات الماضية.
تطوير المساجد التاريخية
ويهدف مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية إلى تأهيل وترميم 130 مسجدًا تاريخيًا في مختلف مناطق المملكة، وتشمل المرحلة الثانية من المشروع 30 مسجدًا، ويعمل على تنفيذ المشروع شركات سعودية ذات خبرة في ترميم وإعادة بناء المباني التراثية، إضافة إلى مهندسين سعوديين خبراء في الحفاظ على الهوية العمرانية الأصيلة للمساجد التاريخية بالمملكة.

إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
الأخبار الأكثر تداولاً
سعر برميل النفط الكويتي يرتفع ليبلغ 78 45 دولار
الأمير يشمل برعايته وحضوره غدا حفل تخرج دفعة الطلبة الضباط الـ50 بكلية علي الصباح العسكرية
لا تشريعات ناظمة لإدارة مخلفات البناء والهدم
جنرال إسرائيلي: نواجه تهديدا وجوديا وحماس لن تستسلم
وزير الدفاع الإسرائيلي يبدأ بتحقيق تغيير كبير في السياسة