
403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
لصيام صحي.. لماذا تعد العصائر الطبيعية الخيار الأفضل برمضان؟
(MENAFN- Alghad Newspaper)
رشا كناكرية
عمان- يأتي شهر الخير هذا العام في أجواء شتوية باردة، لكن رغم ذلك، يبقى الشعور بالعطش والرغبة في الارتواء رفيق الصائم بعد ساعات الصيام الطويلة.
وعلى مر الأعوام، ارتبطت العديد من المشروبات بشهر رمضان المبارك، حيث تزين موائد الإفطار وتروي عطش الصائمين، مثل التمر الهندي، عرق السوس، الكركديه، قمر الدين، وغيرها من العصائر الطبيعية.
هذا ما تفعله رزان (38 عاما)، التي اختارت إعداد العصائر الطبيعية في المنزل لأفراد أسرتها، مؤكدة أنها تسعى لتوفير حاجتهم من السوائل بأقل كمية ممكنة من السكر المضاف.
توضح رزان أنها تفضل العصائر الطبيعية، مثل قمر الدين وعصائر الفاكهة، على العصائر المصنعة التي تحتوي على مواد حافظة وألوان صناعية، مشيرة إلى أن العصائر الصناعية قد تكون لذيذة، لكنها لا توفر لأطفالها حاجتهم الفعلية من السوائل.
تقوم رزان بإعداد عصائر منزلية من الفواكه التي يحبها أطفالها، لتمنحهم الطاقة والفائدة في آن واحد، مؤكدة أن هذا ما تعلمته من والدتها، التي كانت تفعل الأمر نفسه معها ومع إخوتها.
لكن في المقابل، اعتادت العديد من الأسر شراء العصائر الرمضانية من الأسواق، حيث تمتلئ المحال والشوارع بالمشروبات المعبأة أو المركزة، التي غالبا ما تكون مليئة بالألوان والنكهات الصناعية غير الصحية، التي يقبل عليها الناس من دون إدراك لأضرارها المحتملة.
عائلة أم محمود تقوم بشراء العصائر الرمضانية من السوق، وعلى رأسها التمر الهندي، الذي يفضله جميع أفراد الأسرة. لكن موخرا، قررت تقليل استهلاكه بسبب إصابة زوجها بمرض السكري.
توضح أم محمود أن التمر الهندي كان جزءا أساسيا من مائدة الإفطار لعائلتها على مدار سنوات، لكن احتواءه على كميات كبيرة من السكر دفعها إلى تقليل استهلاكه.
لكن نظرا لحب أفراد عائلتها لعصير التمر الهندي وتعلقهم به خلال شهر رمضان، وطلبهم المستمر له، قررت تعلم طريقة تحضيره في المنزل، لتتمكن من تلبية رغبة أبنائها مع الحفاظ على صحة زوجها في الوقت نفسه.
أضرار العصائر الصناعية
من جانبه، يوضح اختصاصي التغذية أشرف حسان، أن من أبرز أضرار العصائر الصناعية احتواؤها على مواد ملونة وحافظة، أظهرت الدراسات ارتباطها بالعديد من المشاكل الصحية والأمراض.
ويحذر من كميات السكر المضافة بكثرة، التي تعزز مذاق الحلاوة بشكل مضاعف للصائم، ما قد يؤدي إلى الإدمان عليها وارتفاع مستويات سكر الدم بشكل كبير.
وبناء على ذلك، يؤكد حسان أن اختصاصيي التغذية لا ينصحون بتناول كميات كبيرة من العصائر الصناعية، خاصة في رمضان، نظرا لافتقارها إلى العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها الصائم.
ويمكن استبدال العصائر الصناعية بالعصائر الطبيعية المحضرة منزليا، حيث يمكن التحكم بكميات السكر المضاف، والاعتماد على السكر الطبيعي الموجود في الفاكهة نفسها، مما يضمن عدم احتوائها على مواد صناعية أو ملونة.
عصائر بسعرات حرارية أقل
وبحسب حسان، من الأفضل التركيز على عصائر الفاكهة الحمضية، مثل الليمون والكيوي، لما تحتويه من فيتامينات مهمة لصحة الجسم ونضارة البشرة، إلى جانب كونها قليلة السعرات الحرارية.
ويؤكد أن جميع عصائر الفاكهة الطبيعية تعزز نشاط الصائم بعد الإفطار، بفضل السكريات الطبيعية التي توفرها، إضافة إلى منح الصائم شعورا بالارتواء والانتعاش بعد ساعات الصيام الطويلة.
تكمن فائدة العصائر الطبيعية، بحسب حسان، في إمكانية التحكم بعدم إضافة السكريات المضافة، مما يساعد في تقليل السعرات الحرارية وتجنب أضرار المواد الملونة والحافظة. كما تسهم في تزويد الجسم بالفيتامينات الضرورية بعد ساعات الصيام الطويلة، وتعويض جزء كبير من السوائل المفقودة، مما يساعد في الوقاية من الجفاف ومشاكل البشرة.
العصائر المحضرة منزليا
من جهتها، تؤكد خبيرة التدبير المنزلي منيرة السعيد، أن العصائر المحضرة منزليا تعد دائما الخيار الأفضل، موضحة أن ربة المنزل تكون على دراية تامة بمكوناتها وبجودة المواد المستخدمة فيها.
وتشير السعيد إلى أن لشهر رمضان المبارك طقوسا مميزة تختلف عن باقي الأشهر، ومن ضمنها العصائر الرمضانية التي تضفي عليه نكهة خاصة. والعديد من السيدات يحرصن على الاستعداد لكل يوم من أيام رمضان بتحضير العصائر مسبقا، لضمان توفرها على مائدة الإفطار لعائلاتهن.
وتبين السعيد أن هناك العديد من العصائر التي يمكن لربة المنزل تحضيرها بسهولة، وأبرزها عصير قمر الدين، الذي يعد من الأساسيات لدى العديد من الأسر. إذ يتم نقعه مسبقا وتجهيزه، ثم يحفظ في الثلاجة لمدة أسبوع من دون أن يتأثر، مع احتفاظه بقيمته الغذائية، خاصة في الأجواء الباردة. كما يمكن لربة المنزل إضافة مكونات أخرى إليه وفقا لرغبة العائلة.
الفاكهة المفيدة في رمضان
وتضيف السعيد أن من العصائر التي تنصح بها أيضا الكوكتيل، لما له من فوائد كبيرة للكبار والصغار، إضافة إلى سهولة تحضيره؛ إذ يمكن لربة المنزل استخدام الفاكهة المتوفرة لديها، وأخذ حبة واحدة من كل نوع لصنع كوكتيل صحي ولذيذ، يحبه الأطفال. كما يمكن للأطفال المشاركة فيه من خلال اختيار الفاكهة التي يفضلونها.
وتوضح السعيد أن عصير قمر الدين يتميز بطعمه الحلو الطبيعي، لذا لا يحتاج إلى إضافة السكر، على عكس بعض العصائر الأخرى، مثل الكوكتيل، حيث يمكن استبدال السكر فيه بملعقة من العسل لجعله أكثر فائدة.
أما عصير الليمون، فتؤكد السعيد أهميته الكبيرة، مشيرة إلى أنها تحرص دائما على تجهيز كميات منه وحفظها في قوارير لاستخدامها في العصائر، السلطة، وأي وصفة تحتاج إلى الليمون. وكذلك عصير البرتقال، الذي يمكن تحضيره مسبقا وحفظه ليبقى جاهزا لمدة يومين أو ثلاثة. وتلفت إلى أن عصيري الليمون والبرتقال من المشروبات المفيدة جدا، خاصة في الأجواء الباردة.
وتشير السعيد إلى أنه يمكن إضافة النعنع إلى عصير الليمون أو دمجه مع عصائر أخرى، كما يمكن إضافة الجزر أو المانجا إلى عصير البرتقال، مشيرة إلى أن هناك العديد من الخيارات التي تتيح للعائلة ابتكار عصائر متنوعة وفقا لذوق الأطفال وما يفضلونه من فواكه.
وتوضح أن من العصائر التي يمكن تحضيرها منزليا، أيضا، الكركديه وعرق السوس وغيرها، حيث تحتاج هذه المشروبات إلى النقع المسبق قبل تجهيزها، ثم يمكن حفظها في الثلاجة لفترة تصل إلى أسبوع، مما يتيح لربة المنزل تحضيرها مسبقا.
وتؤكد السعيد أنها تفضل دائما العصائر المنزلية، لما تحتويه من فوائد غذائية أعلى، لافتة إلى أن التحضير المسبق للعصائر يساعد في توفير الوقت، خاصة لسيدات المنازل العاملات، كما يمنح ربة المنزل خيارات متعددة يمكن تحضيرها بسهولة من المكونات المتوفرة لديها.
وتختتم السعيد حديثها، بالإشارة إلى أن إضافة السكر للعصائر أمر يعود إلى تفضيلات كل شخص واحتياجاته، موضحة أن هناك الكثيرين ممن يفضلون شربها من دون أي إضافة للسكر.
رشا كناكرية
عمان- يأتي شهر الخير هذا العام في أجواء شتوية باردة، لكن رغم ذلك، يبقى الشعور بالعطش والرغبة في الارتواء رفيق الصائم بعد ساعات الصيام الطويلة.
وعلى مر الأعوام، ارتبطت العديد من المشروبات بشهر رمضان المبارك، حيث تزين موائد الإفطار وتروي عطش الصائمين، مثل التمر الهندي، عرق السوس، الكركديه، قمر الدين، وغيرها من العصائر الطبيعية.
هذا ما تفعله رزان (38 عاما)، التي اختارت إعداد العصائر الطبيعية في المنزل لأفراد أسرتها، مؤكدة أنها تسعى لتوفير حاجتهم من السوائل بأقل كمية ممكنة من السكر المضاف.
توضح رزان أنها تفضل العصائر الطبيعية، مثل قمر الدين وعصائر الفاكهة، على العصائر المصنعة التي تحتوي على مواد حافظة وألوان صناعية، مشيرة إلى أن العصائر الصناعية قد تكون لذيذة، لكنها لا توفر لأطفالها حاجتهم الفعلية من السوائل.
تقوم رزان بإعداد عصائر منزلية من الفواكه التي يحبها أطفالها، لتمنحهم الطاقة والفائدة في آن واحد، مؤكدة أن هذا ما تعلمته من والدتها، التي كانت تفعل الأمر نفسه معها ومع إخوتها.
لكن في المقابل، اعتادت العديد من الأسر شراء العصائر الرمضانية من الأسواق، حيث تمتلئ المحال والشوارع بالمشروبات المعبأة أو المركزة، التي غالبا ما تكون مليئة بالألوان والنكهات الصناعية غير الصحية، التي يقبل عليها الناس من دون إدراك لأضرارها المحتملة.
عائلة أم محمود تقوم بشراء العصائر الرمضانية من السوق، وعلى رأسها التمر الهندي، الذي يفضله جميع أفراد الأسرة. لكن موخرا، قررت تقليل استهلاكه بسبب إصابة زوجها بمرض السكري.
توضح أم محمود أن التمر الهندي كان جزءا أساسيا من مائدة الإفطار لعائلتها على مدار سنوات، لكن احتواءه على كميات كبيرة من السكر دفعها إلى تقليل استهلاكه.
لكن نظرا لحب أفراد عائلتها لعصير التمر الهندي وتعلقهم به خلال شهر رمضان، وطلبهم المستمر له، قررت تعلم طريقة تحضيره في المنزل، لتتمكن من تلبية رغبة أبنائها مع الحفاظ على صحة زوجها في الوقت نفسه.
أضرار العصائر الصناعية
من جانبه، يوضح اختصاصي التغذية أشرف حسان، أن من أبرز أضرار العصائر الصناعية احتواؤها على مواد ملونة وحافظة، أظهرت الدراسات ارتباطها بالعديد من المشاكل الصحية والأمراض.
ويحذر من كميات السكر المضافة بكثرة، التي تعزز مذاق الحلاوة بشكل مضاعف للصائم، ما قد يؤدي إلى الإدمان عليها وارتفاع مستويات سكر الدم بشكل كبير.
وبناء على ذلك، يؤكد حسان أن اختصاصيي التغذية لا ينصحون بتناول كميات كبيرة من العصائر الصناعية، خاصة في رمضان، نظرا لافتقارها إلى العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها الصائم.
ويمكن استبدال العصائر الصناعية بالعصائر الطبيعية المحضرة منزليا، حيث يمكن التحكم بكميات السكر المضاف، والاعتماد على السكر الطبيعي الموجود في الفاكهة نفسها، مما يضمن عدم احتوائها على مواد صناعية أو ملونة.
عصائر بسعرات حرارية أقل
وبحسب حسان، من الأفضل التركيز على عصائر الفاكهة الحمضية، مثل الليمون والكيوي، لما تحتويه من فيتامينات مهمة لصحة الجسم ونضارة البشرة، إلى جانب كونها قليلة السعرات الحرارية.
ويؤكد أن جميع عصائر الفاكهة الطبيعية تعزز نشاط الصائم بعد الإفطار، بفضل السكريات الطبيعية التي توفرها، إضافة إلى منح الصائم شعورا بالارتواء والانتعاش بعد ساعات الصيام الطويلة.
تكمن فائدة العصائر الطبيعية، بحسب حسان، في إمكانية التحكم بعدم إضافة السكريات المضافة، مما يساعد في تقليل السعرات الحرارية وتجنب أضرار المواد الملونة والحافظة. كما تسهم في تزويد الجسم بالفيتامينات الضرورية بعد ساعات الصيام الطويلة، وتعويض جزء كبير من السوائل المفقودة، مما يساعد في الوقاية من الجفاف ومشاكل البشرة.
العصائر المحضرة منزليا
من جهتها، تؤكد خبيرة التدبير المنزلي منيرة السعيد، أن العصائر المحضرة منزليا تعد دائما الخيار الأفضل، موضحة أن ربة المنزل تكون على دراية تامة بمكوناتها وبجودة المواد المستخدمة فيها.
وتشير السعيد إلى أن لشهر رمضان المبارك طقوسا مميزة تختلف عن باقي الأشهر، ومن ضمنها العصائر الرمضانية التي تضفي عليه نكهة خاصة. والعديد من السيدات يحرصن على الاستعداد لكل يوم من أيام رمضان بتحضير العصائر مسبقا، لضمان توفرها على مائدة الإفطار لعائلاتهن.
وتبين السعيد أن هناك العديد من العصائر التي يمكن لربة المنزل تحضيرها بسهولة، وأبرزها عصير قمر الدين، الذي يعد من الأساسيات لدى العديد من الأسر. إذ يتم نقعه مسبقا وتجهيزه، ثم يحفظ في الثلاجة لمدة أسبوع من دون أن يتأثر، مع احتفاظه بقيمته الغذائية، خاصة في الأجواء الباردة. كما يمكن لربة المنزل إضافة مكونات أخرى إليه وفقا لرغبة العائلة.
الفاكهة المفيدة في رمضان
وتضيف السعيد أن من العصائر التي تنصح بها أيضا الكوكتيل، لما له من فوائد كبيرة للكبار والصغار، إضافة إلى سهولة تحضيره؛ إذ يمكن لربة المنزل استخدام الفاكهة المتوفرة لديها، وأخذ حبة واحدة من كل نوع لصنع كوكتيل صحي ولذيذ، يحبه الأطفال. كما يمكن للأطفال المشاركة فيه من خلال اختيار الفاكهة التي يفضلونها.
وتوضح السعيد أن عصير قمر الدين يتميز بطعمه الحلو الطبيعي، لذا لا يحتاج إلى إضافة السكر، على عكس بعض العصائر الأخرى، مثل الكوكتيل، حيث يمكن استبدال السكر فيه بملعقة من العسل لجعله أكثر فائدة.
أما عصير الليمون، فتؤكد السعيد أهميته الكبيرة، مشيرة إلى أنها تحرص دائما على تجهيز كميات منه وحفظها في قوارير لاستخدامها في العصائر، السلطة، وأي وصفة تحتاج إلى الليمون. وكذلك عصير البرتقال، الذي يمكن تحضيره مسبقا وحفظه ليبقى جاهزا لمدة يومين أو ثلاثة. وتلفت إلى أن عصيري الليمون والبرتقال من المشروبات المفيدة جدا، خاصة في الأجواء الباردة.
وتشير السعيد إلى أنه يمكن إضافة النعنع إلى عصير الليمون أو دمجه مع عصائر أخرى، كما يمكن إضافة الجزر أو المانجا إلى عصير البرتقال، مشيرة إلى أن هناك العديد من الخيارات التي تتيح للعائلة ابتكار عصائر متنوعة وفقا لذوق الأطفال وما يفضلونه من فواكه.
وتوضح أن من العصائر التي يمكن تحضيرها منزليا، أيضا، الكركديه وعرق السوس وغيرها، حيث تحتاج هذه المشروبات إلى النقع المسبق قبل تجهيزها، ثم يمكن حفظها في الثلاجة لفترة تصل إلى أسبوع، مما يتيح لربة المنزل تحضيرها مسبقا.
وتؤكد السعيد أنها تفضل دائما العصائر المنزلية، لما تحتويه من فوائد غذائية أعلى، لافتة إلى أن التحضير المسبق للعصائر يساعد في توفير الوقت، خاصة لسيدات المنازل العاملات، كما يمنح ربة المنزل خيارات متعددة يمكن تحضيرها بسهولة من المكونات المتوفرة لديها.
وتختتم السعيد حديثها، بالإشارة إلى أن إضافة السكر للعصائر أمر يعود إلى تفضيلات كل شخص واحتياجاته، موضحة أن هناك الكثيرين ممن يفضلون شربها من دون أي إضافة للسكر.

إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
الأخبار الأكثر تداولاً
بالفيديو .. حارس سما السرحان يرفض تبديله امام الفيصلي...
غزة تحت النار: قصف مكثف يفرغ الأحياء من سكانها وأزمة إنسانية خانقة ...
مكتبة محمد بن راشد تطلق مبادرة "أفق المعرفة"...
سيريدو ٢٠٢٥ يكمل استعداداته بفرز المشاركين قبل انطلاقته الثلاثاء المقب...