Sunday, 29 December 2024 11:31 GMT



بعد إثارتها غضب المستخدمين.. كيفية إيقاف الردود الذكية بواتساب على أندرويد

(MENAFN- Youm7) أبدى مستخدمو
تطبيق واتساب
غضبهم بسبب تغيير آخر لاحظوه فى التطبيق مؤخرًا، ووصفوه بأنه "الميزة الأكثر غباءً على الإطلاق"، وأطلقت منصة المراسلة الشهيرة عددًا من التعديلات مؤخرًا، والتى لم تعجب الجميع.

قامت
شركة WhatsApp
المملوكة لشركة
Meta
باستبدال رسالة "جارى الكتابة..." التى استمرت لفترة طويلة
فى الجزء العلوى من الشاشة
برسوم متحركة جديدة لفقاعة كلامية فى الجزء السفلي.

كما
تخلصت من رسالة "التسجيل"
واستبدلتها برمز الميكروفون، لكن التغيير الأخير الذى أثار الجدل لم يكن فى الواقع نتيجة لتصرفات مسؤولى واتساب، ويحدث هذا بسبب ترقية
الذكاء الاصطناعي
من Google
والتى تسمى ذكاء نظام
Android.

وقد شارك المستخدمون لقطات شاشة لصناديق الرد المقترحة التى تظهر فى محادثاتهم، وقد ظل الناس يتوسلون لإيجاد حل لإيقافها.

وكتب أحد الأشخاص المحبطين على
Reddit، إنها غالبًا ما تكون غير منطقية، وتظهر حتى لو لم تكن الرسالة التى تلقيتها باللغة الإنجليزية وتجعلنى أشعر وكأن الذكاء الاصطناعى يريد التلاعب بمحادثتى، مستنكرا "هل يعرف أحد كيفية تعطيله؟"

وعلق آخر: "إذا كان لدى أى شخص حل لهذه المشكلة، فسيكون ذلك رائعًا، لقد حاولت تعطيل الاقتراحات المحسنة وما زالت المشكلة تظهر بعد كل رسالة على WhatsApp".

وأضاف
ثالث: "لقد حاولت كل شيء هنا ولكن لا يزال الأمر لا يعمل، من فضلك ساعدنى قبل أن أفقد صوابي.

اتضح أن هناك طريقة لإيقاف تشغيل الرد الذكى على نظام Android، على الرغم من أن أحد المستخدمين قال إنها "مخفية بشكل جيد للغاية".

ولإيقاف
تشغيل الردود الذكية، اتبع التعليمات التالية:

* إعدادات.

* الأمن والخصوصية.

* مزيد من الأمان والخصوصية.

* ذكاء نظام الأندرويد.

* لوحة المفاتيح.

* إيقاف الرد الذكى.







مشاركة



MENAFN20122024000132011024ID1109015892


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.