403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
الصناعة تعتزم شراء 240 ألف طن من القمح والشعير
(MENAFN- Alghad Newspaper)
طارق الدعجة
عمان- تتجه وزارة الصناعة والتجارة والتموين خلال الأسبوع المقبل لشراء 240 ألف طن من القمح والشعير بعد أن طرحت أخيرا مناقصتين منفصلتين لهذه الغاية.
وبحسب المعلومات الصادرة عن الوزارة، تتضمن المناقصة الأولى شراء 120 ألف طن من القمح، فيما تتضمن المناقصة الثانية شراء نفس الكمية من الشعير.
ودعت الوزارة التجار الراغبين في دخول عطاء شراء القمح إلى مراجعة قسم العطاءات في الوزارة للحصول على نسخة من دعوة العطاء التي تتضمن الشروط والمواصفات مقابل 650 دينارا غير مستردة، علما بأن آخر موعد لقبول العروض هو يوم الثلاثاء المقبل عند الساعة الثانية ظهرا، فيما حددت ظهر يوم الأربعاء المقبل آخر موعد لدخول مناقصة الشعير.
وبينت الوزارة، ردا على استفسارات "الغد" أن طرح عطاء شراء هاتين المادتين يأتي ضمن الخطط والبرامج الإستراتيجية لتعزيز مخزون المملكة من هاتين المادتين بما يغطي استهلاك أطول فترة.
وأكدت أن عمليات شراء مادتي القمح والشعير تتم عبر أسس ومعايير محددة لضمان أعلى متطلبات الجودة وبما يتطابق مع المواصفات القياسية والقاعدة الفنية الأردنية.
وبينت الوزارة أن لديها كميات من القمح تبلغ 900 ألف طن، تغطي احتياجات المملكة لمدة تصل إلى 10 شهور في ظل استهلاك شهري منها يبلغ 90 ألف طن.
فيما يخص مادة الشعير، أشارت الوزارة إلى وجود كميات من الشعير تبلغ حوالي 640 ألف طن، تغطي استهلاكًا يصل إلى 8 أشهر في ظل استهلاك شهري منها يبلغ حاليا 80 ألف طن.
وتقوم وزارة الصناعة بشراء القمح وبيعه للمطاحن من أجل استخراج الطحين الموحد بنسب 78 %، ونسب استخراج النخالة 22 % فيما تم تحديد سعر بيع النخالة بـ140 دينارا للطن تسليم ظهر السيارة من باب المطحنة غير شامل ضريبة المبيعات.
كما تستورد الوزارة الشعير وتقوم ببيعه لمربي الأغنام بأسعار مدعومة؛ إذ يبلغ سعر طن الشعير لهذه الشريحة حسب الكشوفات الواردة من وزارة الزراعة 175 دينارًا و221 دينارا لباقي مربي الثروة الحيوانية، كما تباع مادة النخالة لمربي الأغنام بـ77 دينارا للطن، و154 دينارًا للطن لباقي مربي الثروة الحيوانية.
وتسعى وزارة الصناعة لرفع الطاقة التخزينية للحبوب (القمح والشعير) خلال الأعوام (2024-2026) من 1.6 مليون طن حاليا إلى 2.35 مليون طن.
طارق الدعجة
عمان- تتجه وزارة الصناعة والتجارة والتموين خلال الأسبوع المقبل لشراء 240 ألف طن من القمح والشعير بعد أن طرحت أخيرا مناقصتين منفصلتين لهذه الغاية.
وبحسب المعلومات الصادرة عن الوزارة، تتضمن المناقصة الأولى شراء 120 ألف طن من القمح، فيما تتضمن المناقصة الثانية شراء نفس الكمية من الشعير.
ودعت الوزارة التجار الراغبين في دخول عطاء شراء القمح إلى مراجعة قسم العطاءات في الوزارة للحصول على نسخة من دعوة العطاء التي تتضمن الشروط والمواصفات مقابل 650 دينارا غير مستردة، علما بأن آخر موعد لقبول العروض هو يوم الثلاثاء المقبل عند الساعة الثانية ظهرا، فيما حددت ظهر يوم الأربعاء المقبل آخر موعد لدخول مناقصة الشعير.
وبينت الوزارة، ردا على استفسارات "الغد" أن طرح عطاء شراء هاتين المادتين يأتي ضمن الخطط والبرامج الإستراتيجية لتعزيز مخزون المملكة من هاتين المادتين بما يغطي استهلاك أطول فترة.
وأكدت أن عمليات شراء مادتي القمح والشعير تتم عبر أسس ومعايير محددة لضمان أعلى متطلبات الجودة وبما يتطابق مع المواصفات القياسية والقاعدة الفنية الأردنية.
وبينت الوزارة أن لديها كميات من القمح تبلغ 900 ألف طن، تغطي احتياجات المملكة لمدة تصل إلى 10 شهور في ظل استهلاك شهري منها يبلغ 90 ألف طن.
فيما يخص مادة الشعير، أشارت الوزارة إلى وجود كميات من الشعير تبلغ حوالي 640 ألف طن، تغطي استهلاكًا يصل إلى 8 أشهر في ظل استهلاك شهري منها يبلغ حاليا 80 ألف طن.
وتقوم وزارة الصناعة بشراء القمح وبيعه للمطاحن من أجل استخراج الطحين الموحد بنسب 78 %، ونسب استخراج النخالة 22 % فيما تم تحديد سعر بيع النخالة بـ140 دينارا للطن تسليم ظهر السيارة من باب المطحنة غير شامل ضريبة المبيعات.
كما تستورد الوزارة الشعير وتقوم ببيعه لمربي الأغنام بأسعار مدعومة؛ إذ يبلغ سعر طن الشعير لهذه الشريحة حسب الكشوفات الواردة من وزارة الزراعة 175 دينارًا و221 دينارا لباقي مربي الثروة الحيوانية، كما تباع مادة النخالة لمربي الأغنام بـ77 دينارا للطن، و154 دينارًا للطن لباقي مربي الثروة الحيوانية.
وتسعى وزارة الصناعة لرفع الطاقة التخزينية للحبوب (القمح والشعير) خلال الأعوام (2024-2026) من 1.6 مليون طن حاليا إلى 2.35 مليون طن.
إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

Comments
No comment