Sunday, 08 September 2024 11:27 GMT



زيادة فى زراعة القطن الموسم الحالي بنسبة 23%...تعرف علي التفاصيل

(MENAFN- Youm7) يعد القطن من أهم المحاصيل التي بدأ موسم حصادها، والذى تولى الدولة اهتماما كبيرا بزراعته وعودته لتربعه على عرش الأقطان العالمية، حيث يتم جنى المحصول نهايات أغسطس في محافظات الوجه القبلي، وأول أكتوبر في محافظات الوجه البحري، ويبدأ التسويق خلال شهر أكتوبر، ثم تتبعه عمليات الجني والتسويق في محافظات الوجه البحرى.

وأعلن معهد بحوث القطن زيادة المساحة التي تم زراعتها بالمحصول الموسم الحالى بنسبة 23% عن العام السابق، حيث بلغت المساحة 311.700 ألف فدان على مستوى الجمهورية، منها 70584 فدان عبارة عن مساحة أقطان الإكثار المخصصة لإنتاج التقاوى اللازمة لزراعة كل المساحات المستهدفة العام القادم .

وكانت أهم التفاصيل كالتالي:

1. زراعة 311.700 ألف فدان بالقطن.

2. هناك زيادة فى زراعة القطن في جميع المحافظات بنسبة 23% عن العام السابق.

3. زراعة 40.840 ألف فدان في الوجه القبلى.

4. زراعة
70584 فدانا عبارة عن مساحة أقطان الإكثار المخصصة لإنتاج التقاوى اللازمة لزراعة كل المساحات المستهدفة العام القادم.

5. المساحة المزروعة بقطن الإكثار مقسمة على 7 أصناف رئيسية موجودة على الخريطة الصنفية للقطن فى مصر.

6. الأصناف الجديدة، عالية الجودة ومعدلات الإنتاجية تتراوح بين 8 إلى 11 قنطارًا.

7. تمت التغطية بكميات بذرة لجميع المساحات تقاوي معتمدة بنسبة 100% ولجميع المحافظات.

8. جار الاستعداد لموسم التسويق الجديد 2024/2025 وفتح الحلقات لاستقبال.

9. من المتوقع فيه الحصول علي حوالي 2 مليون قنطار قطن زهر.

10. سيتم العمل بالأسعار التي أعلنتها الحكومة 10,000 جنيه للقنطار في الوجه القبلي و 12.000 ألف جنيه للقنطار في الوجه البحري.

11. ملامح خطط التوسع المستقبلية التي تستهدفها الدولة، تسعى لمضاعفة المساحات المزروعة لـ 750 ألف فدان بحلول عام 2030.







MENAFN08092024000132011024ID1108648489


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

النشرة الإخبارية