Wednesday, 31 July 2024 09:22 GMT



الكويت- زكاة العثمان: التعليم والصحة من أهم أولوياتنا

(MENAFN- Al-Anbaa) تحرص زكاة العثمان التابعة لجمعية النجاة الخيرية على تنفيذ المشاريع ذات الثقل الإنساني والتي يخلدها التاريخ في أذهان المستفيدين، ويكون لها انعكاس ملحوظ على حياة آلاف الأسر، منها المشاريع التعليمية كبناء المدارس والمعاهد ودور العلم وكفالة طلاب العلم، وكفالة المعلمين وتوفير الكتب المدرسية وكل التجهيزات اللازمة للمؤسسات التربوية، بجانب المشاريع الصحية الأخرى كبناء المستوصفات وتوفير الأجهزة الطبية وتنفيذ العلميات الجراحية والمخيمات الطبية وعلاج المرضى.
وفي هذا الصدد، قال مدير زكاة العثمان التابعة لجمعية النجاة الخيرية أحمد الكندري: نحرص على تلبية رغبات المتبرعين ونقوم بدراسة شاملة قبل تنفيذ المشاريع للوقوف عن كثب على المردود الإيجابي منها، وننفذ بفضل الله ثم دعم المحسنين مشاريع إنشائية مثل بناء المساجد ودور تحفيظ القرآن الكريم وبناء بيوت الفقراء، وتركيب نقاط المياه للمنازل.
وتابع: كذلك لدينا مشروع كفالة الأيتام ومشروع دعم الأسر المتعففة داخل الكويت وتوزيع المساعدات التموينية والزواج الجماعي ومشروع حفر الآبار ومشروع تركيب البرادات داخل الكويت ومشروع كسوة العيد، ومشروع الزكاة والصدقات ومشروع عمرة ضيوف الكويت، ومشاريع أخرى متنوعة تقدم النفع للإسلام والمسلمين.
وذكر الكندري ان زكاة العثمان تسعى لتنفيذ المشاريع الاستراتيجية التي تقضي على الجهل والفقر والمرض وتقدم الحلول للطاقات الشبابية المعطلة من خلال إقامة وتنفيذ المشاريع الإنتاجية الرائدة التي تحول شريحة الشباب من مستحقي الصدقة إلى دافعي لها وتتنوع هذه المشاريع حسب طبيعة الدول فهناك دول تصلح بها قوارب الصيد وأخرى مشروع التوكتوك وأخرى مزارع الإنتاج الحيواني وأخرى مناحل العسل وأبقار الحلوب وغيرها. للتواصل ودعم زكاة العثمان الاتصال على 99388878 - 99401011.

MENAFN1606202001300000ID1100337561


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.

النشرة الإخبارية