-->

مجدي عبد الحليم مستغيثا: مش لاقي أصرف وعندي أولاد


(MENAFN- Khaberni)

خبرني - استغاث الفنان المصري مجدي عبد الحليم بنقيب المهن التمثيلية في مصر، طالباً منه المساعدة في ظل معاناته الصحية والمادية، ما يثقل حياته اليومية، وسط تفاعل نشطاء مواقع التواصل.

وقال مجدي عبد الحليم في تصريحات صحافية، إن دخله الشهري بالكاد يغطي إيجار مسكنه، ما يجعله غير قادر على توفير تكاليف علاجه أو دفع مصاريف النقابة لهذا العام.

وأضاف: "بطلب من نقابة المهن التمثيلية تساعدني، لأني تعبت لدرجة إني مدفعتش مصاريف النقابة السنة دي، مش معايا فلوس، ولا معايا أجيب علاجي، مش لاقي أصرف وعندي أولاد".

وأوضح مجدي عبد الحليم أنه فكّر في اللجوء إلى دار المسنين هرباً من نظرات الآخرين وأسئلتهم عن غيابه، قائلاً: "فكرت... هل أسيب عيالي وأروح دار مسنين؟، علشان أهرب من عيون الناس وسؤالهم: أنت فين؟... ارحموني قبل ما يحصل لي حاجة".

أشرف زكي:"النقابة لم تقصر"

من جهته، أكد أشرف زكي أن النقابة لم تُقصّر في حق عبد الحليم، ودائماً كانت تسانده وتدعمه في أزماته، وتابع " لم نتهاون النقابة في حقك، وإذا كان لديك أي شكوى فأنا في انتظارك، وشكاوى الفنانين واستغاثاتهم مكانها النقابة وليس مواقع التواصل الاجتماعي".

ويعد فيلم "أحمد نوتردام" آخر عمل للفنان مجدي عبد الحليم الذي عرض في عام 2021، وشارك في العمل عدد من الفنانين إلى جانب الفنان رامز جلال، أبرزهم الفنان خالد الصاوي، غادة عادل، بيومي فؤاد، حمدي الميرغني، انتصار، أحمد حلاوة، وآخرون،

وهو من تأليف لؤي السيد، وإخراج محمود كريم.

قصة فيلم "أحمد نوتردام"

وينتمي فيلم "أحمد نوتردام" إلى الأعمال الكوميدية، وتدور الأحداث حول وقوع مجموعة من جــرائم القــتل والاختطاف من قبل قاتل مجهول، وتبدأ الشرطة في البحث عنه، وعندما يكتشف صحفي شاب هذه الأحداث، يتنكر في شخصية أحمد نوتردام، ويبدأ في ا

لبحث عنه والتواصل معه.

MENAFN20032025000151011027ID1109337211


إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.