(
MENAFN- Alghad Newspaper)
عمان - الغد - ارتفع الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم لإغلاق أمس إلى 2406.02 نقطة، بارتفاع نسبته 0.27 %.
وبلغ حجم
التداول الإجمالي حوالي 3.9 مليون دينار وعدد الأسهم المتداولة 3.0 مليون سهم، نفذت من خلال 2.145 عقداً.
وبمقارنة أسعار الإغلاق للشركات المتداولة والبالغ عددها 91 شركة مع إغلاقاتها السابقة، فقد أظهرت 31 شركة ارتفاعا في أسعار أسهمها، و21 شركة أظهرت انخفاضا في أسعار أسهمها.
أما على المستوى القطاعي، فقد ارتفع الرقم القياسي لقطاع الصناعة بنسبة 0.78 %، وارتفع الرقم القياسي لقطاع الخدمات بنسبة 0.42 %، وارتفع الرقم القياسي للقطاع المالي بنسبة 0.01 %.
أما بالنسبة للقطاعات الفرعية، فقد ارتفع الرقم القياسي لقطاع الصناعات الكيماوية، الصناعات الكهربائية، الصناعات الهندسية والإنشائية، التكنولوجيا والاتصالات، العقارات، النقل، الصناعات الاستخراجية والتعدينية، الطاقة والمنافع، الخدمات التجارية، الخدمات التعليمية، الخدمات المالية المتنوعة 2.35 %، 2.08 %، 1.98 %،
1.01 %، 0.84 %، 0.77 %، 0.76 %، 0.44 %، 0.22 %، 0.20 %، 0.10 % على التوالي. في حين انخفض الرقم القياسي لقطاع التبغ والسجائر، التأمين، الأدوية والصناعات الطبية، الأغذية والمشروبات، البنوك 5.88 %، 0.41 %، 0.36 %، 0.11 %،
0.02 % على التوالي.
وبالنسبة للشركات الخمس الأكثر ارتفاعا في أسعار أسهمها فهي، فينيكس العربية القابضة بنسبة 8.33 %، مجموعة العصر للاستثمار بنسبة 5.56 %، الأردن الدولية للاستثمار بنسبة 4.69 %، القدس للصناعات الخرسانية بنسبة 4.35 %، والأردنية لصناعة الأنابيب بنسبة 4.17 %.
أما الشركات الخمس الأكثر انخفاضا في أسعار أسهمها فهي، حديد الأردن بنسبة 7.14 %، مصانع الاتحاد لإنتاج التبغ والسجائر بنسبة 5.88 %، نوبار للتجارة والاستثمار بنسبة 4.72 %، العبور للشحن والنقل بنسبة 4.55 %، والمتخصصة للتجارة والاستثمارات بنسبة 4.30 %.
MENAFN31102024000072011014ID1108839196
إخلاء المسؤولية القانونية: تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.