(
MENAFN- Al-Borsa News) يعقد منتدى الطاقة في برلين دورته القادمة يوم الإثنين المقبل تحت عنوان“سعي ألمانيا نحو الهيدروجين الأخضر: من أوكرانيا إلى موريتانيا والعودة” ويهدف إلى تقديم رؤى وحلول لتعزيز قطاع الطاقة الألماني، بما يتوافق مع الحاجة إلى تجاوز القيود التي تفرضها الأحوال الجوية على توليد الطاقة من المصادر المتجددة، وتعزيز التعاون الدولي في مجال الطاقة المستدامة.
ويعد المنتدى فرصة هامة لمناقشة مستقبل الطاقة في ألمانيا، وسيركز على الدور المستقبلي للهيدروجين في مزيج الطاقة الألماني.
موضوعات
متعلقة النفط يعزز من مكاسبه عند التسوية مع تسارع نمو الاقتصاد الأمريكي شل تُخفض 20% من قوتها العاملة في التنقيب عن النفط والغاز عالميًا ارتفاع مخزونات الغاز الطبيعي في أمريكا بأكثر من التوقعات
وسيعقد المنتدى بقيادة بن أريس، رئيس تحرير ومؤسس منصة البلقان الإخبارية”IntelliNews”، والدكتور توم أودونيل، عالم نووي والزميل العالمي في مركز ويلسون الأمريكى، بحسب ما ذكرته منصة البلقان الإخبارية المتخصصة فى شئوون شرق ووسط أوروبا ومنطقة البلقان.
وتتمحور سياسة الطاقة الفيدرالية الألمانية حول الهيدروجين الأخضر باعتباره أساسًا استراتيجيًا لإزالة الكربون من الاقتصاد والتخلي عن الطاقة النووية.
وبدأت هذه السياسة مع وزير الطاقة الأخير في عهد المستشارة أنجيلا ميركل، بيتر ألتماير، والآن يتابع تنفيذها وزير الطاقة والاقتصاد روبرت هابيك في حكومة المستشار أولاف شولتس.
وسيتناول المنتدى مجموعة من النقاط الرئيسية للنقاش تشمل إمكانية إنتاج ونقل الهيدروجين الأخضر تقنيًا، وما هي البنية التحتية المطلوبة، بالإضافة إلى التكاليف والجداول الزمنية لاستبدال الفحم وتوسيع توليد الغاز الطبيعي في ألمانيا.
كما سيتناول المنتدى خصائص غازات الدفيئة للهيدروجين الأخضر ويبحث في مصير المشاريع في شرق أوروبا والخليج وأفريقيا بعد انتهاء الإعانات التى تتلقاها تلك الدول.
المصدر:
MENAFN29082024000202011048ID1108617954
إخلاء المسؤولية القانونية: تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.