
403
Sorry!!
Error! We're sorry, but the page you were looking for doesn't exist.
الصين.. والأزمة الروسية - الأوكرانية
(MENAFN- Al-Anbaa) في عالم متشابك بخيوط الابتكار والتقنية، تبرز بنوك التنين الأحمر كقوة لامعة تتربع على عرش الابتكار المالي، مقدمة خدماتها بلمسة خيالية تفوق حدود المال والتجارة إلى أفق الابتكار والتكنولوجيا.
وإضافة إلى دورها الذي يعد من أبرز الأدوار الاقتصادية والمالية عالميا، تشهد الصين نموا اقتصاديا متسارعا وتوسعا في نطاق الأعمال الدولية ،تتمثل أهميته في التمويل العالمي، والتجارة الدولية، والاستثمارات الخارجية، التكنولوجيا المالية، ودورها في الاستقرار المالي العالمي.
لتأتي أكبر البنوك الصينية من حيث حجم الأصول والقيمة السوقية، بدور حيوي في دعم الاقتصاد الوطني والعالمي وتعزيز التجارة الدولية والاستثمارات على مستوى العالم.
الأزمة الروسية - الأوكرانية.. وأبرز المستفيدين: في ظل الأحداث الجارية في أوكرانيا والتوترات الجيوسياسية المتزايدة مع روسيا، لا يمكن إنكار أن هناك دولا وشركات عالمية عملاقة لها حصة كبيرة في المنفعة من وراء هذه الأزمة بطرق متعددة. من بينها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي فإن فرض العقوبات على روسيا يفتح الباب أمام فرص تجارية جديدة لشركات الدفاع والتكنولوجيا في الغرب، كذلك شركات الطاقة والموارد الطبيعية قد تستفيد من زيادة الطلب على الطاقة بديلا عن الطاقة الروسية، مما يؤدي إلى زيادة في عملية الإنتاج، وبالتالي زيادة حجم الصادرات، أيضا المؤسسات المالية الدولية تتمثل استفادتها في تزايد الحاجة إلى التمويل والاستثمارات في ظل التوترات الجيوسياسية، حيث يزيد ذلك من الطلب على الخدمات المالية والاستثمارات الأكثر أمانا.
النافذة الخلفية للاقتصاد الروسي: شكلت العقوبات الاقتصادية الغربية المفروضة على روسيا جراء حربها في أوكرانيا، التي تضمنت تجميد احتياطات البنوك الروسية في الأسواق المالية الدولية القائمة على الدولار، بالإضافة إلى الضغوطات المفروضة عليها في ظل انسحاب المؤسسات المالية والبنوك الغربية من روسيا، منفذا لتطوير حجم العلاقات الاقتصادية بين الصين وروسيا، حيث أعلنت الصين دعمها الاقتصاد الروسي، وتدخلت البنوك الصينية الكبرى بتقديم القروض والتمويل اللازم للبنوك الروسية لسد الفجوة المالية الناجمة عن انسحاب البنوك الغربية، وتزايد نشاط البنوك الصينية الرئيسية في روسيا، وتوفير بديل للمؤسسات والبنوك الغربية التي شكلت تلك الخطوات بمنزلة شريان الحياة للاقتصاد الروسي.
وعلى صعيد متصل، فقد فرضت عقوبات جديدة من شأنها أن أجبرت بورصة روسيا الكبرى على وقف تداول الدولار واليورو، بالإضافة إلى الشركات الروسية التابعة للبنوك الصينية توقفت عن معالجة تسويات التجارة الروسية -الصينية بالدولار واليورو، مما أدى إلى إعاقة الوصول إلى تسعير موثوق للعملة الروسية.
وإضافة إلى دورها الذي يعد من أبرز الأدوار الاقتصادية والمالية عالميا، تشهد الصين نموا اقتصاديا متسارعا وتوسعا في نطاق الأعمال الدولية ،تتمثل أهميته في التمويل العالمي، والتجارة الدولية، والاستثمارات الخارجية، التكنولوجيا المالية، ودورها في الاستقرار المالي العالمي.
لتأتي أكبر البنوك الصينية من حيث حجم الأصول والقيمة السوقية، بدور حيوي في دعم الاقتصاد الوطني والعالمي وتعزيز التجارة الدولية والاستثمارات على مستوى العالم.
الأزمة الروسية - الأوكرانية.. وأبرز المستفيدين: في ظل الأحداث الجارية في أوكرانيا والتوترات الجيوسياسية المتزايدة مع روسيا، لا يمكن إنكار أن هناك دولا وشركات عالمية عملاقة لها حصة كبيرة في المنفعة من وراء هذه الأزمة بطرق متعددة. من بينها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي فإن فرض العقوبات على روسيا يفتح الباب أمام فرص تجارية جديدة لشركات الدفاع والتكنولوجيا في الغرب، كذلك شركات الطاقة والموارد الطبيعية قد تستفيد من زيادة الطلب على الطاقة بديلا عن الطاقة الروسية، مما يؤدي إلى زيادة في عملية الإنتاج، وبالتالي زيادة حجم الصادرات، أيضا المؤسسات المالية الدولية تتمثل استفادتها في تزايد الحاجة إلى التمويل والاستثمارات في ظل التوترات الجيوسياسية، حيث يزيد ذلك من الطلب على الخدمات المالية والاستثمارات الأكثر أمانا.
النافذة الخلفية للاقتصاد الروسي: شكلت العقوبات الاقتصادية الغربية المفروضة على روسيا جراء حربها في أوكرانيا، التي تضمنت تجميد احتياطات البنوك الروسية في الأسواق المالية الدولية القائمة على الدولار، بالإضافة إلى الضغوطات المفروضة عليها في ظل انسحاب المؤسسات المالية والبنوك الغربية من روسيا، منفذا لتطوير حجم العلاقات الاقتصادية بين الصين وروسيا، حيث أعلنت الصين دعمها الاقتصاد الروسي، وتدخلت البنوك الصينية الكبرى بتقديم القروض والتمويل اللازم للبنوك الروسية لسد الفجوة المالية الناجمة عن انسحاب البنوك الغربية، وتزايد نشاط البنوك الصينية الرئيسية في روسيا، وتوفير بديل للمؤسسات والبنوك الغربية التي شكلت تلك الخطوات بمنزلة شريان الحياة للاقتصاد الروسي.
وعلى صعيد متصل، فقد فرضت عقوبات جديدة من شأنها أن أجبرت بورصة روسيا الكبرى على وقف تداول الدولار واليورو، بالإضافة إلى الشركات الروسية التابعة للبنوك الصينية توقفت عن معالجة تسويات التجارة الروسية -الصينية بالدولار واليورو، مما أدى إلى إعاقة الوصول إلى تسعير موثوق للعملة الروسية.
[email protected]
HamadMadouh@
إخلاء المسؤولية القانونية:
تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي
تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا
من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما
يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام
مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
الأخبار الأكثر تداولاً
أكسيوس: تأجيل الاحتلال الإفراج عن الأسرى جاء بعد جلستين أمنيتين